الأعرجي:حماية الحدود الإيرانية واجب مقدس
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 18 نونبر 2024 - 10:07 ص بغدادج/ شبكة أخبار العراق- وصل القيادي في منظمة بدر مستشار الامن القومي قاسم الأعرجي، مساء امس الأحد، إلى محافظة السليمانية لمتابعة الاتفاق الامني بين العراق وإيران.وذكر المكتب الإعلامي للأعرجي في بيان، إنه “بتوجيه من القائد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، أجرى مستشار الامن القومي قاسم الاعرجي، امس الاحد برفقة وفد امني، زيارة الى السليمانية ،لمتابعة تنفيذ الاتفاق الامني بين العراق وايران”.
وأضاف البيان، أن “الاعرجي والوفد الأمني المرافق له التقوا قادة الاجهزة الامنية بحضور بافل طالباني، وجرى مناقشة تنفيذ الاتفاق الامني بين العراق وايران ومناقشة جميع المعلومات الواردة في الاتفاق واستعراض واقع المخميات التي خصصتها الحكومة العراقية، والتي تم نقلها من الحدود إلى داخل السليمانية “.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
نقاش حاد داخل البيت الأبيض حول احتمالية إقالة مستشار الأمن القومي.. تفاصيل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن موقع “بوليتيكو” كشف أن هناك نقاشا حادا داخل البيت الأبيض حول احتمالية إقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز.
وجاء أن مسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية أدخلوا صحفيا بالخطأ في مجموعة سرية تناقش خطط الحرب مما أثار الشكوك بشأن إقالة والتز، ومنخرطون في محادثات متعددة مع موظفين آخرين بالإدارة حول ما يجب فعله مع والتز.
كما نفى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، اليوم الثلاثاء، التقارير التي تحدثت عن مشاركة مسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب لمعلومات حساسة حول خطط عسكرية أمريكية عبر الرسائل النصية.
وفي اول تصريح رسمي من وزارة الدفاع الامريكية، خلال حديثه للصحفيين، قال هيغسيث:"لم يكتب أحد خطط حرب في رسائل نصية، ولم يتم تسريب أي معلومات حساسة تتعلق بالعمليات العسكرية".
وجاء هذا التصريح ردًا على تقرير نشرته مجلة ذا أتلانتيك، والذي زعم أن مسؤولين كبارًا في إدارة ترامب، بمن فيهم مستشار الأمن القومي مايك والتز، ناقشوا تفاصيل عمليات عسكرية ضد الحوثيين في اليمن عبر مجموعة دردشة على تطبيق المراسلة المشفر Signal، مما أدى إلى انضمام مراسل عن طريق الخطأ إلى المحادثة.
تحقيقات ومخاوف أمنية
أثار هذا التقرير ردود فعل واسعة داخل المؤسسات الأمنية الأمريكية، حيث عبر بعض المشرعين عن مخاوفهم من إمكانية تعرض الاتصالات الحكومية غير الرسمية للاختراق، وطالبوا بإجراء تحقيقات لمعرفة ما إذا كان هناك أي انتهاك للأمن القومي.
من جانبه، لم ينكر البيت الأبيض صحة الرسائل المسربة، لكنه أكد أن تحقيقًا داخليًا جارٍ لتقييم ما حدث.