تصعيد دولي.. شريف العريان يكشف كواليس ما حدث معه بانتخابات الخماسي الحديث
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أكد شريف العريان رئيس اتحاد الخماسي الحديث، أن انتخابات الخماسي الحديث الدولية، تأتي كل سنتين وكان هناك 3 مرشحين هو من مصر وشخص فرنسي وآخر أمريكي.
وتابع العريان خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "لم يكن هناك رئيس خارج الغرب للخماسي الحديث، ونجحت في الجولتين الأولى والثانية وتم استبعاد الفرنسي لضعف الأصوات، وتم إعادة التصويت بيني وبين الأمريكي، وفزت".
وأضاف العريان: "تلقيت التهاني بالفعل، ولكن فوجئنا بوجود جولة ثالثة وفاز بها الأمريكي بنسبة 53 صوت مقابل 48 صوت، وقدمنا اعتراض رسمي وننتظر الرد".
وقال: "تواصلنا مع المحامين وتم التأكيد على صحة موقفنا، وحال الحصول على الرفض سيتم ، ولكن حال قبول الطعن سأكون أنا الرئيس".
واختتم: "لم أحسم موقفي من الترشح في اللجنة الأولمبية المصرية، خاصةً أن الأمر لا يزال مبكرًا، حيث يفتح باب الترشح يوم 1 مارس المقبل ثم التصويت في أبريل المقبل"
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
العطيشان يكشف كواليس إنقاذ المحتجزين الكويتيين في منفذ الخفجي.. فيديو
الرياض
برزت العديد من المواقف الإنسانية، في خضم أحداث غزو الكويت عام 1990، التي تعكس عمق الروابط بين الشعوب الخليجية.
ومن بين هذه المواقف، تبرز قصة خالد العطيشان، أمير الخفجي السابق، الذي اتخذ قرارًا حاسمًا بنقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حفاظًا على حياتهم.
وفي لقاء مع برنامج “الليوان”، استعاد العطيشان ذكرياته عن تلك الفترة العصيبة، مشيرًا إلى أنه في بداية الغزو، كان الاعتقاد السائد أن الأمر يتعلق باحتلال مراكز حدودية فقط، وليس اجتياحًا لدولة كاملة.
وأضاف أنه علم بالخبر فجر يوم الخميس الثاني من أغسطس 1990، عندما وصل أمير الكويت الأسبق، الشيخ جابر الأحمد الصباح، إلى منفذ الخفجي.
ورغم خطورة الوضع، أظهر الشيخ جابر تماسكًا وهدوءًا لافتًا، وقد أجرى حينها اتصالًا مع الملك فهد بن عبد العزيز، معربًا عن رغبته في البقاء بالمنفذ للتواصل مع المسؤولين الكويتيين، معتقدًا أن الأزمة قد تستمر لساعات أو يوم واحد فقط، ومع تقدم القوات العراقية واقترابها من المنفذ، تم نقل الشيخ جابر ومرافقيه إلى إمارة الخفجي لضمان سلامتهم.
في ظل توافد العائلات الكويتية إلى الخفجي، برز تحدي التحقق من هوية الوافدين، خاصة مع احتمال تسلل عناصر معادية بينهم، ولضمان سلامة الجميع، قرر العطيشان نقل المحتجزين المشتبه في كونهم كويتيين من منفذ الخفجي إلى الدمام، حيث تم توفير أماكن إقامة آمنة لهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_StiRxzzprI9VlIFP_720p.mp4إقرأ أيضًا
مواقف تاريخية لـ ملوك المملكة عند الشدائد والأزمات .. فيديو
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا