أول تعليق من الفنانة نورهان بعد تعرض شقتها للغرق بسبب المياه
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أعلنت الفنانة نورهان غرق شقتها بالكامل، عبر حسابها الشخصي «فيس بوك»، مشيرة إلى أنّ الخسائر التي حدثت لشقتها كبيرة، ولولا أنها عادت مبكراً إلى المنزل لتطور الأمر بشكل أكبر.
غرق شقة الفنانة نورهانوعن تفاصيل غرق الشقة، قالت نورهان: «إمبارح رجعت من بره بفتح الباب سمعت صوت مية مفتوحة بفتح باب الحمام لقيت المية مغرقة الأرض ودواليب الحمام والأدراج والهدوم والفوط والعلاج وعلب الأدوية اللي شارياها من أمريكا بكميات عشان مفيش منها في مصر كله راح».
وعن سبب غرق الشقة أوضحت: «خسائر بالجملة، اكتشفت أن فيه ماسورتين اتكسروا وخرجوا من مكانهم والدنيا غرقانة والمية طالعة بره الحمام ومغرقة نص أوضة النوم و تحت السرير، وقفت مذهولة كدة 5 دقايق وكلمت السباك وأنا بفكر إني لو كنت اتأخرت ساعة واحدة بس بره! زي ما بعمل كل يوم بعد الشغل بأفضل قاعدة بالساعة والساعتين أحيانًا عشان أحضر شغل اليوم اللي بعده».
وعن غرق شقة نورهان قالت: «كان زمان بيتي كله بالكنب والسجاجيد وكل شيء ضاع.. لطف بيا الله فيما جرت به المقادير زي ما دايما بطلب منه.. قد إيه بينجينا المنجي من كوارث وإحنا قاب قوسين أو أدنى منها، لولا رجوعي في الوقت المناسب كان حجم الخساير تضاعف أضعافا مضاعفة.. الحمدلله على كل شيء».
سفر الفنانة نورهان للخارجيشار إلى أنّ هذا الأمر تكرر من قبل، إذ قالت نورهان: «رجعت من سفرية أمريكا الخامسة والأخيرة لقيت النجفة بتاعت الكويدور واقعة، والإزاز متكسر في كل حتة على الأرض، ورجعت من سفرية اليونان، اللي كانت 3 أيام بالعدد، لقيت دولاب المطبخ اللي متعلق عالحيط وقع وكل الصيني والإزاز مرمي على الأرض متكسر».
وفي أول تعليق لها، قالت الفنانة نورهان، في تصريحات لـ«الوطن»، إنّها تحمدالله كثيرًا على عودتها إلى منزلها في الوقت المناسب ومحاولة إنقاذ ما تبقى من محتويات الشقة، وأن الأمر اقتصر على ذلك فقط دون خسائر أكبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نورهان الفنانة نورهان الفنانة نورهان
إقرأ أيضاً:
سامر المصري يفجّر مفاجأة.. هذه الفنانة فقدت الذاكرة بسبب اعتداء ضابط
فجّر الفنان سامر المصري مفاجآت عديدة عن علاقة الفنانين السوريين بنظام الرئيس بشار الأسد قبل سقوطه، وكيف كانوا يعيشون تحت وطأة قرارات تعسفية، أدت إلى سجن وتعذيب بعضهم.
وأوضح "المصري" في لقاء تلفزيوني أنه غادر سوريا بعد اندلاع شرارة الأحداث في عام 2011، موضحاً أن المضايقات اليومية في الشوارع والتهديدات المباشرة من مسؤولين في النظام كانت من أبرز الدوافع وراء قراره.
وأكد أنه وقف مع الثورة السورية بصمت منذ بدايتها، خوفاً على حياته وحياة عائلته، خاصةً أنه تلقى تهديدات بخطف ابنه بعد رفضه المشاركة في مسيرة مؤيدة لبشار الأسد، لافتاً إلى أن النظام السوري كان يشدد الخناق على الفنانين ويجبرهم على تنفيذ أوامره، مستخدماً عائلاتهم كوسيلة للضغط عليهم.
وأوضح سامر المصري أن عدداً من الفنانين ماتوا ظلماً وقهراً وتعرضوا لتعذيب بسبب موقفهم المعارض للنظام، مشيراً إلى أن الفنان زكي كورديللو قُتل هو وابنه في سجون بشار الأسد، فيما تعرضت الفنانة الراحلة مي سكاف للاعتداء من أحد الضباط خلال مشاركتها في مظاهرة، إذ ضربها بعنف على وجهها فأفقدها الذاكرة، وصارت ذاكرتها عمرها ربع ساعة فقط، على حد قوله.
وأوضح أيضاً أن الفنانة سمر كوكش قضت خمس سنوات في السجن بتهمة "الإرهاب"، بعدما كتبت منشوراً على وسائل التواصل الاجتماعي تطالب فيه بإطلاق سراح معتقلين.
وفيما يتعلق باللقاء الذي جمعه ببشار الأسد بعد اندلاع الثورة السورية، أشار سامر المصري إلى أنه عرض عليه حينها صوراً للمظاهرات الحاشدة في مدينة دوما، التي صوّرها بنفسه، إلا أن "الأسد" رفض تصديقها واتهم وسائل الإعلام بفبركتها.