ميزة كهربائية جديدة لمحبي مرسيدس في سيارة CLA.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
مرسيدس بنز تستعد لتقديم الجيل الجديد من سياراتها الكهربائية والهجينة، حيث ستكون فئة CLA القادمة الطراز الأول الذي يعرض تقنيات المحركات الكهربائية والهجينة بقدرة 48 فولت، لتكون جزءًا من منصة الهندسة المعيارية الجديدة (MMA) الخاصة بمرسيدس.
يتضمن هذا الهجوم الجديد ثلاثة طرازات، بينها سيارتان رياضيتان، وتهدف هذه المنصة لدعم هدف الشركة نحو مستقبل كهربائي بالكامل.
وحدة القيادة الكهربائية 2.0
الابتكار الرئيسي في هذا الطراز يتمثل في وحدة القيادة الكهربائية 2.0، التي طورتها مرسيدس داخليًا.
تجلس هذه الوحدة على المحور الخلفي وتنتج قوة تصل إلى 268 حصانًا، مع إضافة نظام الدفع الرباعي 4Matic عند عرض الطراز في الولايات المتحدة، حيث سيضاف محرك كهربائي بقوة 107 أحصنة على المحور الأمامي.
ويعمل هذا المحرك الأمامي كمعزز للطاقة، حيث يُفصل عن المحور عند عدم الحاجة، مما يعزز كفاءة السيارة الكهربائية.
تقنية الشحن السريع
تتميز CLA بتقنية 800 فولت تدعم شحنًا سريعًا بقدرة 320 كيلو وات، ما يسمح بإضافة 186 ميلاً من المدى في 10 دقائق فقط، وفقًا لمفهوم طراز Concept CLA Class.
سعة البطارية القابلة للاستخدام تبلغ 85 كيلووات في الساعة، وتستهدف مرسيدس توفير مدى يصل إلى 466 ميلاً في دورة WLTP.
الطراز الهجين بمحرك 48 فولت
بالنسبة للذين لم يستعدوا بعد للانتقال الكامل إلى السيارات الكهربائية، توفر مرسيدس خيارًا هجينيًا بقوة 48 فولت.
سيتوفر هذا الطراز بمحرك M252 الجديد، سعة 1.5 لتر مع ناقل حركة ثنائي القابض 8F-eDCT بثماني سرعات ومحرك كهربائي مدمج بقدرة 27 حصان.
mercedes-benz-cla-class mercedes-benz-mma-ev-and-48-volt-hybrid-powertrains mercedes-benz-cla-class (1)
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرسيدس مرسيدس بنز CLA سيارات مرسيدس السيارة الكهربائية
إقرأ أيضاً:
شروط حصول طلاب الجامعات على درجات الرأفة .. تعرف عليها
قال الدكتور مجدي حمزة الخبير التربوي، إن درجات الرأفة تعتبر إحدى الوسائل التي أقرتها القوانين واللوائح الجامعية؛ بهدف مساعدة بعض الطلاب ذوي الحالات الخاصة، على تجاوز تلك الحالات، بحيث تسهم في تغيير حال الطالب من وضع إلى وضع آخر، من خلال منحه درجات معينة، حددتها اللوائح والقوانين، كتغيير حال الطالب من الرسوب في 3 مواد؛ وبالتالي إعادة السنة، إلى مادتين فقط؛ وبالتالي إمكانية انتقاله إلى السنة التالية.
وأوضح مجدي جمزة، لـ صدى البلد، أنه في حالة رسوب الطالب في مادة واحدة فقط؛ يمكنه النجاح فيها، أو رفع تقدير الطالب سواء في مادة واحدة أو أكثر، أو المجموع الكلي إلي التقدير الأعلى، وبالطبع كان منح هذه الدرجات، يفيد بعض الطلاب الذين يتعرضون لظروف خاصة، تؤثر على أدائهم في الامتحان، مثل «المرض أثناء الامتحان، أو الوصول متأخرا إلى مقر لجان الامتحانات؛ وبالتالي عدم قدرته على الإجابة عن جميع الأسئلة» مما قد يمنح الطالب وأسرته بعض الطمأنينة في إمكانية التعويض، ويسهم في تقليل مخاوف الطلاب من الامتحانات، وتخفيف ضغوط الامتحانات على الطلاب، وبالتالي التقليل من المشكلات التي كان يحدثها بعض الطلاب في لجان الامتحانات.
وأكد الخبير التربوي أنه مع إدخال برامج الساعات المعتمدة في الجامعات المصرية؛ ساد التوجه نحو إلغاء درجات الرأفة، لعدة أسباب، منها :
1- نظم الحياة الحالية تتطلب طلابا وخريجين يحققون المستويات الأعلى من التميز والنجاح وليس مجرد تجاوز المادة والنجاح فيها بالكاد .
2- درجات الرأفة تتضمن شكلا من عدم العدالة من حيث منح بعض الطلاب درجات لا يستحقونها
3- قد تؤدي الي المساواة في القدرات بين طالب مجتهد نجح في المواد المختلفة بجهده وطالب أخر تقاعس عن القيام بما هو مطلوب منه.
4- حيث أن تطبيق درجات الرأفة يخضع لقواعد محددة فإن بعض الطلاب لا يتفهمون تلك القواعد ويطالبون بمطالب تتجاوزها باعتبارها حقا لهم.
5- مع إلغاء درجات الرأفة تمت إتاحة أكثر من فرصة للطالب في إعادة المادة أو المواد التي رسب فيها، ومنحة التقدير الذي وصل إليه بعد الإعادة، حتى لو ممتاز وليس التقدير “مقبول”.
6- إلغاء درجات الرأفة هو أحد متطلبات هيئات الجودة والاعتماد.