باب المعظم “كرة خيوط متشابكة”.. خارطة ازدحامات بغداد الان
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
خارطة بازدحامات وحركة المرور في العاصمة بغداد صباح اليوم الاثنين 18 نوفمبر 2024، حيث جاءت معظم الخارطة متطابقة مع الازدحامات المعتادة يوميًا، ولاسيما باب المعظم التي تحولت الى “كرة خيوط ازدحام متشابكة”.وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:
جسر وسريع الدورة لغاية الجسر العنكبوتي
جسر الطابقين
شارع قطر الندى وصعدة جسر الجادرية
السريع الجنوبي بين شارع الخيزران السيدية وجسر المعتز في البياع
شارع المطار وسريع القادسية ازدحام طويل ومتصل
شارع البصرة/الغزالية
شارع الأردن وشارع الربيع وتقاطعهما عند نفق الشرطة
شارع المنصور وشارع الرواد
شارع دمشق السايدين امام الزوراء ومتفرع الى شارع البيجية
جسر سريع أبو غريب وشارع الإسكان باتجاه مرور البيجية
شارع 14 تموز
الشارع من بدالة الكاظمية لغاية مستشفى الكرخ
شارع المغرب وشارع الكسر والشارع المجاور للنهر ازدحامات ممتدة الى باب المعظم
مجسر فائق حسن ومجسر ونفق باب المعظم وشارع وزارة الصحة وجميع شوارع وازقة باب المعظم ومدينة الطب
شارع حيفا وشارع النصر/ العلاوي
شارع الجمهورية
شارع الكيلاني وجسر السنك
نفق وساحة التحرير
ازدحامات قصيرة متناثرة في شارع سلمان فائق وشارع الصناعة وشارع النضال
شارع مثنى الشيباني ومجسر العلوية
الشارع القادم من البلديات لغاية القناة
شارع موسى بن نصير ومجسر الأمانة
كرادة خارج بين ساحة الطابقين وتقاطع المسبح
سريع القناة بين نصب الشهيد ومجسر الجوادر
user.المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات باب المعظم
إقرأ أيضاً:
هل تتغير خارطة العملات الرقمية في الاقتصاد العالمي بعد عودة ترامب مجددا للبيت الأبيض؟
◄ محللون: دعم العملات المشفرة يتطلب استراتيجيات واضحة لضمان حماية المستثمرين
الرؤية- سارة العبرية
مع إعلان فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية للمرة الثانية، قد يشهد مستقبل العملات المشفرة تحولات جذرية، إذ إنه تحوّل من أشد المنتقدين لهذه العُملات إلى مدافع قوي عنها، مُؤكدًا تقديم الدعم الكامل لهذه العملات وذلك ضمن تصريحاته خلال الحملة الانتخابية. ووفقاً لهذه التغيرات، قد تصبح عملة البتكوين والعملات المشفرة الأخرى جزءًا أساسيًا من الاقتصاد الأمريكي.
وفي إطار رؤيته لتعزيز صناعة العملات المشفرة، وعد ترامب بتأسيس "مجلس استشاري رئاسي للعملات المشفرة" لضمان وضع القوانين بالتعاون مع قادة الصناعة، كما تعهد بإقالة رئيس لجنة الأوراق المالية والبورصات (SEC) غاري جينسلر، الذي عرف بموقفه المُتشدد تجاه العملات الرقمية، إلى جانب إنشاء احتياطي استراتيجي للبتكوين مشابه للاحتياطي النفطي، لتعزيز مكانة الولايات المتحدة في هذا المجال.
ويقول جورج خوري رئيس قسم الأبحاث والتعليم في "سي إف آي": "إن نمو صناعة العملات المشفرة وزيادة تبنيها خصوصا لدى الفئات العمرية الشابة، دفع المرشحين للرئاسة الأمريكية -مجبَرَين- للسعي من أجل الحصول على أصوات محبي العملات المشفرة؛ إذ إنهم باتوا غير قادرين على مواجهة صناعة أصبحت بشكل واضح أمراً واقعاً لدى الكثير من الأمريكيين".
ويضيف: "قبول جو بايدن تلقّي التبرعات بالعملات المشفرة مجدداً وهو ما فعله حقاً في انتخابات 2020، إشارة بأن نبرته تجاه المتداولين والمستثمرين بالسوق تغيرت لتأخذ مساراً أهدأ من السابق، كما أن توجه كبار المؤسسات المالية مثل بلاك روك وفيديليتي للاستثمار بالصناديق المتداولة للبيتكوين والإيثريوم شكل دفعة كبرى لهذا التقبل".
وبعد فوز ترامب، ارتفع سعر البتكوين إلى مستويات قياسية متجاوزًا حاجز 90 ألف دولار، ومن المتوقع أن تؤدي سياسات ترامب إلى دعم الاستثمارات في العملات المشفرة، مما يعزز ثقة الأسواق في هذا القطاع، وعلى الرغم من ذلك، لا تزال الصناعة تواجه تحديات قانونية وتنظيمية قد تعيق تطوره.
وبينما تبدو خطط ترامب واعدة، تواجه الصناعة مخاطر عدّة ومنها قضايا الاحتيال والتنظيم، إذ يؤكد المحللون أن التحول نحو دعم العملات المشفرة يتطلب استراتيجيات واضحة لضمان التوازن بين الابتكار وحماية المستثمرين.
إلى أن يتجه سعر بتكوين؟
وشهدت عملة بتكوين ارتفاعًا قياسيًا في نوفمبر 2024؛ حيث وصلت قيمتها إلى أكثر من 93,000 دولار، محققة أعلى سعر في تاريخها، هذا الارتفاع يعزى إلى عدة عوامل متشابكة أثرت بشكل مباشر على السوقن وعلى رأس هذه العوامل يأتي الدور الكبير الذي لعبته صناديق الاستثمار المتداولة بالبتكوين (ETFs)، والتي استقطبت مليارات الدولارات من المؤسسات المالية، كما أن ارتفاع الطلب المؤسسي عزز من مكانة البيتكوين كأصل استثماري رئيسي، خاصة في ظل تزايد الثقة في قدرة هذه العملة على مقاومة تقلبات الأسواق التقليدية.
وفي هذا الجانب، أفاد نيك تويدال كبير محللي السوق في ATFX Global في سيدني، بأن ارتفاع البتكوين يأتي نتيجة تداولات ترامب لأنه داعم كبير للصناعة، مما يعني زيادة الطلب على أسهم العملات المشفرة والعملات نفسها.
وأوضح "أن البتكوين كانت تتداول بالقرب من أعلى مستوى لها على الإطلاق عندما جاءت نتيجة الانتخابات الأمريكية مما يعني أنها كانت تتمتع بمساحة كبيرة لتحقيق المزيد من الارتفاع".
ويُشار إلى أن أسهم شركة تعدين العملات المشفرة Riot Platforms قد زادت بنحو 17% في بورصة وول ستريت، وواصلت الارتفاع بشكل أكبر في تعاملات ما بعد ساعات التداول.
وفي نفس السياق، شهد سوق العقود الآجلة للبتكوين نشاطًا مكثفًا، وصلت قيمة العقود المفتوحة إلى مستويات غير مسبوقة، ما يعكس اهتمامًا متزايدًا بالمضاربة على ارتفاع الأسعار.
من جهة أخرى، كان للوضع الاقتصادي والسياسي العالمي تأثير مباشر؛ حيث ساهمت عودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى الساحة السياسية في خلق حالة من التفاؤل ببيئة تنظيمية أكثر دعمًا للعملات الرقمية، كما أن تصريحات ترامب بشأن خطط تطوير قطاع العملات المشفرة وتعزيز الابتكار فيه دعمت هذه التوجهات، مما شجع المزيد من المستثمرين على دخول السوق.
وتشير التوقعات المستقبلية للبتكوين إلى استمرار الزخم الإيجابي، مع إمكانية تجاوز حاجز 100,000 دولار في أوائل عام 2025، ويرى بعض المحللين أن البتكوين في طريقه لتجاوز مرحلة من الارتفاع المستمر بفضل نمط "الرأس والكتفين المعكوس"، الذي يُعتبر علامة على صعود طويل الأمد، وهو يشبه النمو الذي شهدته أسواق الذهب في الفترات السابقة، وبعض الخبراء، مثل المحلل الفني بيتر براندت، يشيرون إلى أن البتكوين قد يتجه نحو 300,000 دولار بحلول عام 2026 إذا تحقق هذا النمو.
وفي تصريح سابق، أعلن طاهر بن سالم العمري الرئيس التنفيذي للبنك المركزي العُماني، أن البنك يواصل جهوده لتطوير عملة رقمية وطنية، في خطوة تهدف لتعزيز التحول الرقمي في القطاع المالي، كما أشار إلى خطط لإطلاق الخدمات المصرفية المفتوحة، مؤكدًا أن البنك يسعى لدعم الابتكار وضمان استقرار القطاع المالي.
وتأتي هذه التصريحات بعد إعلان البنك في أكتوبر الماضي عن طرح مناقصة لدراسة إصدار العملة الرقمية، ضمن إطار تطوير البنية المالية والتقنية للسلطنة.