المناطق_متابعات

تسعى دراسة حديثة أجراها فريق ياباني إلى تمهيد الطريق أمام تطوير علاجات تستهدف تقليل المشكلات الصحية مثل اضطرابات الكلى للأطفال منخفضي الوزن عند الولادة، حسبما أفادت وكالة أنباء كيودو اليابانية.

وجاء البحث في وقت يولد فيه عدد متزايد من الأطفال في اليابان وزنهم أقل من 2500 غرام، مما يجعلهم يواجهون خطرا أعلى وغير مبرر للإصابة بأمراض مرتبطة بنمط الحياة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكر في مرحلة البلوغ وفقا لـ “سكاي نيوز عربية”.

وكشفت الدراسة التي نشرتها مجلة “آي ساينس” الأمريكية، الأسبوع الماضي، أن الفريق في البحث الذي قادته جامعة توهوكو، تمكن من تطوير طريقة لإنتاج فأرة منخفضة الوزن عند الولادة أصيبت باضطرابات في الكلى وارتفاع ضغط الدم مع تقدمها في العمر.

ويسعى الفريق لتجربة علاجات على الفأرة للحيلولة دون إصابتها بالأمراض التي ستعاني منها في فترة لاحقة من عمرها.

وقال فريق البحث إن نحو 10 بالمئة من الأطفال في اليابان، يعانون من انخفاض الوزن عند الولادة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

إقرأ أيضاً:

أضرار نفسية واجتماعية.. مخاطر اضطراب العلاقات الأسرية

اضطراب العلاقات الأسرية يمكن أن يؤدي إلي العديد من الأضرار النفسية والاجتماعية على الأفراد داخل الأسرة.

مخاطر اضطراب العلاقات الأسرية، يمكن أن تكون شديدة ومتعددة الأبعاد، سواء على الأفراد أو المجتمع ككل.

اكتشاف أنفاق عسكرية سرية تحت قلعة عمرها 575 عاما في ميلانواحذر| المنازل الباردة تثير هذه المشاكل لدى كبار السن أبرز مخاطر اضطراب العلاقات الأسرية 

-تدهور الصحة النفسية:

اضطراب العلاقات الأسرية يمكن أن يؤدي إلى مشاعر القلق، الاكتئاب، القلق الاجتماعي، وصعوبة في التحكم في العواطف، الأشخاص المتأثرون قد يعانون من زيادة في مستويات التوتر والإجهاد النفسي.

-ضعف العلاقات الاجتماعية:

الأسر المتفككة أو التي تسود فيها الصراعات قد يواجه أفرادها صعوبة في بناء علاقات صحية مع الآخرين، قد يؤثر هذا على قدرة الشخص على التواصل الاجتماعي والتفاعل مع المجتمع بشكل إيجابي.

-تأثيرات سلبية على الأطفال:

الأطفال الذين يعيشون في بيئات أسرية مضطربة قد يظهرون سلوكيات عدوانية، قلة الثقة بالنفس، مشاكل دراسية، أو حتى صعوبة في إقامة علاقات صحية في المستقبل، كما أن هذه البيئة قد تؤدي إلى ضعف في مهارات التكيف الاجتماعي والعاطفي لديهم.

-زيادة معدلات العنف الأسري:

النزاعات المستمرة قد تتحول إلى عنف جسدي أو لفظي، مما يؤدي إلى تأثيرات سلبية كبيرة على جميع أفراد الأسرة، خاصة الأطفال الذين يمكن أن يتعرضوا لصدمات نفسية طويلة الأمد.

-مشكلات صحية جسدية:

الضغوط النفسية الناتجة عن التوتر الأسري قد تؤدي إلى مشاكل صحية جسدية مثل الصداع المزمن، اضطرابات النوم، ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب.

- التأثير على الأداء المهني والتعليم:

الأفراد الذين يعانون من اضطرابات أسرية قد يجدون صعوبة في التركيز في العمل أو الدراسة، مما يؤثر سلبًا على أدائهم المهني والأكاديمي.

- التفكك الأسري:

في الحالات المتطرفة، قد يؤدي اضطراب العلاقات الأسرية إلى الطلاق أو الانفصال، مما يؤدي إلى تفكك الأسرة بشكل كامل، وهو ما يعرض أفراد الأسرة لفقدان الدعم العاطفي والمادي.

-تكرار أنماط سلوكية سيئة:

إذا نشأ الأطفال في بيئة أسرية مضطربة، فإنهم قد يكررون نفس الأنماط السلوكية في علاقاتهم المستقبلية، مما يخلق دائرة مفرغة من التوتر والصراعات التي قد تستمر عبر الأجيال.

المصدر: helpguide.

مقالات مشابهة

  • أضرار نفسية واجتماعية.. مخاطر اضطراب العلاقات الأسرية
  • التضامن الاجتماعي: فريق التدخل السريع ينقذ سيدة بلا مأوي وطفليها حديثي الولادة بالجيزة
  • عشبة سحرية ومذهلة تستخدم في علاج أمراض الكبد والسرطان11
  • حقائق جديدة عن صحة المواليد لآباء مصابين بالسرطان
  • فوائد الشاي والقهوة لصحة القلب.. دراسات توضحها
  • شرب الماء: فوائد صحية أم مجرد اعتقاد شائع؟.. دراسة جديدة تفجِّر مفاجأة
  • الولادة في زمن الحرب : وفيات وانفجار ارحام في طريق البحث عن مستشفى!!
  • الولادة في زمن الحرب: وفيات وانفجار ارحام في طريق البحث عن مستشفى!!
  • علامات الخطر في الأطفال حديثي الولادة ونصائح لرعاية المولود
  • لقاح السمنة.. دراسة جديدة تكشف تفاصيل الاختراع العظيم