تحدث الرئيس الأميركي جو بايدن من غابات الأمازون المطيرة في البرازيل، وأكد أنه لن تكون هناك عودة إلى الوراء في "ثورة الطاقة النظيفة" في الولايات المتحدة. وشهد بايدن، وهو أول رئيس أميركي يزور أكبر غابة مطيرة استوائية في العالم، عن كثب آثار إزالة الغابات.
وتخزن منطقة الأمازون، التي تعادل مساحتها مساحة أستراليا، كميات هائلة من ثاني أكسيد الكربون في العالم، وهو أحد الغازات المسببة للاحتباس الحراري والمسببة لتغير المناخ.

لكن التنمية تستنزف بسرعة المنطقة الخضراء منذ فترة طويلة، حيث تجف الأنهار.
وقال بايدن إن مكافحة تغير المناخ كانت قضية ميزت رئاسته، حيث دفع من أجل هواء ومياه وطاقة أنظف وعمل على سن تشريعات وجهت إنفاقا اتحاديا غير مسبوق لمكافحة الاحتباس الحراري.


أخبار ذات صلة قيلان ومصابون في حادثي إطلاق نار بنيو أورليانز الأميركية ترامب يستكمل فريقه.. والديمقراطيون يواجهون توابع «الهزيمة الثلاثية» المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الاحتباس الحراري الطاقة النظيفة جو بايدن الولايات المتحدة الأميركية غابات الأمازون

إقرأ أيضاً:

ساعة الأرض.. مصر تشارك العالم فى مبادرة "إطفاء الأنوار" 8.30 مساء اليوم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحت شعار "معا نحو أكبر ساعة للأرض"، وذلك عبر منصات التواصل الاجتماعي تشارك مصر دول العالم في المبادرة العالمية لإطفاء الأنوار "ساعة الأرض"، من خلال دعوة المواطنين والجهات والمعالم السياحية لإطفاء الأنوار والأجهزة الكهربائية غير الضرورية وإضاءة الشموع لمدة ساعة من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساءً، وذلك اليوم السبت 22 مارس 2025.

 

ففي شهر مارس من كل عام، يجتمع ملايين الناس حول العالم لمدة ساعة واحدة للتعبير عن اهتمامهم بمستقبل كوكبنا، ومن معالم شهيرة مثل ساعة بيغ بن ودار أوبرا سيدني إلى مدن حول العالم، تُطفأ الأنوار في عرضٍ مذهل للتضامن مع عالمنا الطبيعي.

 

ويأتي ذلك بهدف رفع الوعي بخطورة الإفراط في استهلاك الطاقة وتأثيراتها السلبية على كوكب الأرض وتسببها فى تغير المناخ وظاهرة الإحتباس الحرارى، والتشجيع على السلوكيات الإيجابية الرامية إلى الحفاظ على البيئة والكوكب لضمان بيئة ومستقبل مستدام.

 

وأنطلقت المبادرة العالمية "ساعة الأرض" من سيدني باستراليا عام 2007، ونمت سريعا لتصبح أكبر حركة شعبية في العالم في مجال البيئة، ومصدر لإلهام الأفراد والمجتمعات والشركات والمنظمات في أكثر من 188 بلدًا وإقليمًا لاتخاذ إجراءات ملموسة لمواجهة آثار تغير المناخ، حيث تعد المشاركة في ساعة الأرض إحدى آليات دمج الأفراد في التصدى لتغير المناخ وتسخير القوة الجماعية لملايين الأفراد حول العالم لتسليط الضوء على قضية المناخ.

 

وتعد ساعة الأرض أقدم وسيلة للتوعية وأقدم مناسبة بيئية عالمية، ويرجع السبب في اختيار تاريخ الحدث لتوافق يوم السبت الأخير من شهر مارس كل عام وقربه من موعد الاعتدال الربيعي، أي تساوي الليل والنهار، ولضمان مشاركة معظم مدن العالم في وقت متقارب من الليل في هذه المدن، حيث تنتقل ساعة الأرض عبر المناطق الزمنية على التوالي.

مقالات مشابهة

  • الحرارة وتغير المناخ رفعا الطلب على الطاقة في 2024
  • أبل تعتزم تأسيس صندوق جديد للطاقة النظيفة في الصين
  • أبل تعتزم تأسيس صندوق جديد للطاقة النظيفة في الصين بقيمة 99 مليون دولار
  • محمد كركوتي يكتب: الطاقة النظيفة في الصين
  • تسرب نفطي جديد يهدد بتلويث حوض الأمازون
  • البعثة الأممية تشارك دول العالم بإحياء «ساعة الأرض»
  • لمواجهة الاحتباس الحراري.. محافظة القاهرة تُشارك فى حملة «ساعة الأرض»
  • القليوبية تُشارك في ساعة الأرض بإطفاء الأنوار بالمصالح الحكومية
  • ساعة الأرض.. مصر تشارك العالم فى مبادرة "إطفاء الأنوار" 8.30 مساء اليوم
  • ترامب يطلق ثورة أمريكية ثانية.. ولكن ضد العالم هذه المرة