إنهيار جزئى بمنزل دون حدوث إصابات بطهطا شمال سوهاج
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
شهد نطاق الوحدة المحلية لمركز ومدينة طهطا، حدوث إنهيار جزئى بمنزل بدائرة قسم شرطة طهطا، مأهول بالسكان، يستغل الجزء الخلفي منه حوش ماشيه، دون حدوث إصابات بشرية بين قطنى المنزل.
ترجع الواقعة عقب تلقى اللواء صبرى صالح عزب، مساعد الوزير مدير أمن سوهاج، بلاغا من نائبه لقطاع الشمال، يفيد بحدوث إنهيار جزئي بمنزل بقسم طهطا دون حدوث إصابات وتم تعين الخدمات الأمنية اللازمة بالمنطقة.
وبالإنتقال والفحص تبين من خلال التحريات التي أشرف عليها اللواء مدير إدارة المباحث الجنائية، وقادها العميد رئيس مباحث المديرية وضبط وحدة مباحث قسم شرطة طهطا بحدوث انهيار سقف الجزء الخلفي بمنزل مشيد بالطوب اللبن ومسقوف بأفلاق النخيل علي مكون من طابقين مأهول بالسكان - يستغل الجزء الخلفي منه حوش ماشيه ملك المدعو متولي ر ا ح 64 سنة بالمعاش ومقيم بذات العنوان.
لم ينتج عن ذلك ثمة إصابات أو تلفيات وبسؤال مالك المنزل بمضمون ما سبق وعلل سبب الإنهيار لقدم المنزل ولم يتهم أحداً بالتسبب في ذلك ، ونفي الشبهة الجنائية تم تحرير محضرا بالواقعة وتم العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج اخبار مصر اخبار المحافظات مديرية امن سوهاج مدير امن سوهاج اخبار الحوادث انهيار منزل طهطا
إقرأ أيضاً:
مؤسس الجيش الحر يكشف السر الحقيقي وراء إنهيار وهزيمة جبش بشار خلال معركة خاطفه
قال مؤسس الجيش السوري الحر العميد رياض الأسعد إن هناك جهودا كبيرة بذلت منذ عام 2017 للإعداد والتجهيز وصولا إلى هذه اللحظة المفصلية.
وأضاف الأسعد -في مقابلة مع الجزيرة- أن توحيد الفصائل المعارضة تحت غرفة عمليات موحدة كان نقلة نوعية للثورة السورية، إذ أصبح لديها قيادة واحدة وقرار واحد وخطة عمل موحدة.
وأشار إلى أن اكتشاف المقابر الجماعية مؤخرا يوجه رسالة واضحة للعالم عن إجرام "العصر الأسدي"، مؤكدا أن كثيرين ظنوا أن الثورة السورية قد انتهت في السنوات الماضية، لكن كان هناك رجال يعدون العدة لهذا اليوم.
عوامل السقوط السريع
وفيما يتعلق بعوامل السقوط السريع للنظام، أوضح الأسعد أن المقاتلين خضعوا لتدريب عالي المستوى، وكانت المهام مقسمة بشكل دقيق.
وأضاف أن ضعف معنويات قوات النظام وملل عناصره الذين أمضوا 8 سنوات في الخدمة ساهما في تسريع السقوط، مشيرا إلى أن معركة حلب كانت نقطة تحول حاسمة أدت إلى انهيار النظام وهروب قياداته.
وبخصوص مستقبل المؤسسة العسكرية في سوريا الجديدة، أكد الأسعد وجود نواة للجيش الجديد تقوم حاليا بحفظ الأمن في المدن السورية.
وكشف عن خطط لإعادة الضباط المنشقين وتأسيس وزارة دفاع تضم الجميع، مشيرا إلى أن هناك حاجة إلى وقت كافٍ لإعادة التنظيم وترتيب توزيع المهام وتشكيل هيكلية الجيش الجديد.
ورحب الأسعد بقرار وزير الداخلية في الحكومة السورية المؤقتة بإعادة المنشقين عن النظام السابق إلى وظائفهم، معتبرا ذلك خطوة في الاتجاه الصحيح تعطي أملا للناس وتؤكد أن الحكومة تفكر بشكل صحيح في إعادة بناء المؤسسات، خاصة العسكرية والأمنية.
وأكد أن عملية دمج الفصائل المسلحة في إطار مؤسسي موحد وحل هذه الفصائل ستتطلب دراسة متأنية وخطوات مدروسة، مشددا على أهمية الاستفادة من الخبرات المتراكمة في إعادة بناء المؤسسات العسكرية والأمنية.