بدأت بواكير الربيع بالظهور في ضواحي محافظة رفحاء بمنطقة الحدود الشمالية، بعد هطول الأمطار التي شهدتها المنطقة خلال الفترة الأخيرة.
وازدانت رياض وشعاب وقيعان المنطقة بـ "الباذر" الأخضر في دلالة على قدوم تباشير الربيع.
أخبار متعلقة شاهد| بحيرات مياه الأمطار تشكل مناظر بديعة في براري رفحاءمن بينها الشرقية.

. معدل هطول الأمطار في 6 مناطق يوم الأحد"البيئة" ترصد هطول أمطار في 8 مناطق.. والحدود الشمالية تسجّل أعلى كميةورصدت الصور بوادر الربيع شرق محافظة رفحاء في فياض قليب غنيم وأعيوج والخشيبي وغيرها، والتي استهوت عشاقها في هذه الأجواء المعتدلة، وتبشر بفصل ربيعي مميز، سيشكل مقصدًا لسكان المنطقة والزائرين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس رفحاء المملكة العربية السعودية أخبار السعودية بواكير الربيع هطول الأمطار هطول الأمطار على رفحاء

إقرأ أيضاً:

إسرائيل توسع سيطرتها في جنوب سوريا و تقترب من دمشق

15 يناير، 2025

بغداد/المسلة: منذ بداية ديسمبر 2024، وتواترت الأنباء عن توغلات إسرائيلية جديدة في جنوب سوريا بعد الإطاحة بنظام الأسد، حيث أطلقت القوات الإسرائيلية عمليات توغل مستمرة داخل الأراضي السورية، مستفيدة من الفراغ الذي خلفه سقوط النظام السوري في هذا السياق الاستراتيجي.

هذه العمليات تمتد بشكل تدريجي إلى مناطق خارج المنطقة العازلة بين الجولان السوري المحتل ومحافظة القنيطرة، حتى وصلت إلى أطراف العاصمة دمشق.

الإستراتيجية العسكرية الإسرائيلية في الجنوب السوري أصبحت واضحة في شكل توغلات مستمرة على غرار “أذرع الأخطبوط”، حيث تتوسع القوات الإسرائيلية في أبعاد متعددة تتراوح بين الشمال والجنوب، وقد نجحت في الوصول إلى عمق الأراضي السورية في مناطق القنيطرة وريفي دمشق ودرعا. التوغل بدأ من الجولان المحتل، مروراً بالمنطقة العازلة ثم توسع نحو شرقي الجولان ليصل إلى مناطق حيوية.

بعد الإطاحة بنظام الأسد في 8 ديسمبر 2024، نفذ الجيش الإسرائيلي توغلاً سريعاً في عمق الأراضي السورية، حيث سيطرت القوات على كامل ما يُعرف بالمنطقة العازلة بين الجولان السوري المحتل ومحافظة القنيطرة. سيطرت القوات الإسرائيلية على جبل الشيخ الاستراتيجي الذي لا يبعد عن العاصمة دمشق سوى 40 كيلومتراً، وهو موقع يعزز من قدرتها على متابعة التطورات في المنطقة.

و التوغل الإسرائيلي اتبع نمط “أذرع الأخطبوط” التي تنبثق من نقطة الجولان المحتل غرباً لتشمل مناطق استراتيجية في القنيطرة وريف دمشق ودرعا. شملت العمليات عدة قرى في القنيطرة مثل مدينة البعث وبلدات جباثا الخشب، طرنجة، والسويسة، بالإضافة إلى بلدات في ريف درعا مثل الشجرة وصيدا. هذا التوسع يهدف إلى تأمين مناطق استراتيجية تتيح لإسرائيل تحقيق التفوق العسكري وتوجيه الضغوط على الأطراف السورية المعارضة.

و على الرغم من أن هذه التوغلات تظل مؤقتة من الناحية العسكرية، إلا أن المراقبين يلاحظون أن إسرائيل تقوم بإنشاء تحصينات في العديد من المواقع التي تسيطر عليها، حيث تظهر صور جوية تم تصويرها بطائرات مسيرة تمركز الجيش الإسرائيلي في منطقة القنيطرة ومحيطها، بالإضافة إلى أعمال الحفر داخل المنطقة العازلة التي كانت قد خضعت لاتفاقية فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل في 1974. يشير ذلك إلى أن إسرائيل تخطط لتمدد طويل الأمد في المنطقة رغم الانتقادات الدولية.

من جانبها، أشارت تصريحات ضابط إسرائيلي يعمل في القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي إلى التحديات الميدانية التي قد يواجهها الجيش الإسرائيلي في المستقبل. وأوضح في تصريحات لصحيفة “يديعوت أحرونوت” أنه “مسألة وقت فقط قبل أن نتعرض لهجوم مفاجئ”، ما يعكس القلق الإسرائيلي بشأن ردود الفعل المحتملة من الجانب السوري أو المجموعات المسلحة المتواجدة في المنطقة.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • جموع غفيرة من أهالي رفحاء‬⁩ يشيعون جثمان المواطن المقتول بالأردن .. فيديو
  • تحذيرات من أمطار ورياح قوية: تعرّف على آخر مستجدّات حالة الطقس
  • تحذيرات صفراء لثلاث مدن، ثلوج وصقيع تضرب البلاد، وخبير يصرح حول طقس إسطنبول!
  • طقس المملكة.. ضباب وسماء غائمة مع فرصة هطول أمطار خفيفة
  • محافظة الإسكندرية تعلن إعداد المخططات التفصيلية لبعض المناطق
  • الأمير فيصل بن خالد بن سلطان يُدشّن إستراتيجية إمارة الحدود الشمالية
  • إسرائيل توسع سيطرتها في جنوب سوريا و تقترب من دمشق
  • تحذير جوي: أمطار غزيرة على الشمال الغربي وأجواء باردة تعم ليبيا
  • الأرصاد الجوية: أمطار متوسطة على الغرب يومي الخميس والجمعة
  • أزمة انحباس المطر في لبنان... التعويل على الأيام المقبلة