إسرائيل تقصف مواصي غزة.. وسقوط 5 قتلى
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
صعّدت إسرائيل من عملياتها العسكرية في مناطق عدة من قطاع غزة، ورفعت من وتيرة القصف ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى أغلبهم في الشمال.
فقد أفاد مراسل العربية/الحدث صباح اليوم الاثنين، بمقتل 5 أشخاص جراء قصف إسرائيلي على منطقة المواصي غرب خان يونس بجنوب قطاع غزة وفق العربية.
أخبار قد تهمك معرض FOMEX 2025 يعزز البعد الدولي للإعلام السعودي 18 نوفمبر 2024 - 5:15 صباحًا انطلاق الاجتماعات الفنية الثنائية لأعمال اللجنة السعودية الجيبوتية المشتركة في دورتها السادسة بالرياض 18 نوفمبر 2024 - 5:09 صباحًاوذلك بعد ارتفع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة إلى 111 قتيلاً منذ فجر الأحد، منهم قرابة 70 قتيلاً في شمال غزة.
كما استهدف القصف إسرائيلي مباني في بيت لاهيا، والنصيرات، والبريج.
من جانبه قال المكتب الإعلامي لوزارة الصحة في غزة، إن الجيش الإسرائيلي “كان يعلم أن هذه المنازل والعمارات السكنية بها العشرات من المدنيين النازحين، وأن غالبيتهم من الأطفال والنساء الذين شردهم من أحيائهم المدنية السكنية، ولاحقتهم الطائرات بأطنان من الصواريخ”.
“مجازر إبادة جماعية”فيما اتهم الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إسرائيل بارتكاب “مجازر إبادة جماعية في غزة، مترجمة بذلك الدعم الأميركي العسكري والمالي والسياسي المتواصل لها”.
وكان 10 فلسطينيين قد قتلوا وأصيب ما لا يقل عن 20 آخرين في غارة إسرائيلية استهدفت مدرسة أبو عاصي التي تؤوي عائلات نازحة في مخيم الشاطئ للاجئين، غرب مدينة غزة، السبت الماضي.
وبحسب المكتب الإعلامي في غزة فقد ارتكب الجيش الإسرائيلي “4 مجازر وحشية في بيت لاهيا قتل على أثرها أكثر من 72، ومجزرتين في مخيمي النصيرات والبريج بقصف منازل مدنية قتل على أثرهما 24 قتيلا”.
يشار إلى أنه مع قتل إسرائيل المزيد من الفلسطينيين في القطاع، الأحد، ارتفعت حصيلة القتلى، بحسب وزارة الصحة إلى 43846، و103740 مصاباً منذ بداية العمليات العسكرية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
“خطة الجنرالات”وتنفذ إسرائيل عملية في شمال قطاع غزة منذ الخامس من الشهر الماضي، تستهدف إخلاء مناطق واسعة تحت النار الكثيفة، ما أثار المخاوف في العالم حول تنفيذ إسرائيل “خطة الجنرالات” هناك.
وتنص “خطة الجنرالات” التي أعدت من قِبَل جنرالات سابقين في الجيش الإسرائيلي، قادهم رئيس مجلس الأمن القومي سابقاً في إسرائيل، غيورا آيلاند، على ضرورة القضاء بشكل كامل على أي وجود لحركة حماس في شمال القطاع، من خلال إفراغ سكانه تماماً، وتحويل المنطقة إلى منطقة عسكرية مغلقة، ومنع دخول المساعدات الإنسانية إليها، واعتبار كل من يتبقى بداخلها “إرهابياً”، والعمل على تصفيته.
وتستخدم إسرائيل في شمال القطاع سلاحي “القتل والجوع”، وفق ما حذرت مؤسسات دولية؛ ما حول الحياة هناك إلى جحيم.
Copy URL URL Copied 18 نوفمبر 2024 - 5:23 صباحًا Share Facebook X LinkedIn Messenger Messenger Read Next الرياضة18 نوفمبر 2024 - 5:04 صباحًالاعب بولندا يرد على انتقادات صورته مع رونالدو أبرز المواد18 نوفمبر 2024 - 4:55 صباحًامسؤولون روس: قرار ضرب عمقنا مقدمة لحرب عالمية ثالثة أبرز المواد18 نوفمبر 2024 - 4:37 صباحًادراسة: المكسرات تقلل من خطر الإصابة بالخرف أبرز المواد18 نوفمبر 2024 - 4:33 صباحًاالبيض يحمي الدماغ ويُخفض الكوليسترول أبرز المواد18 نوفمبر 2024 - 4:26 صباحًا“تخصصي المدينة” يطلق خدمة التشخيص الافتراضي18 نوفمبر 2024 - 5:04 صباحًالاعب بولندا يرد على انتقادات صورته مع رونالدو18 نوفمبر 2024 - 4:55 صباحًامسؤولون روس: قرار ضرب عمقنا مقدمة لحرب عالمية ثالثة18 نوفمبر 2024 - 4:37 صباحًادراسة: المكسرات تقلل من خطر الإصابة بالخرف18 نوفمبر 2024 - 4:33 صباحًاالبيض يحمي الدماغ ويُخفض الكوليسترول18 نوفمبر 2024 - 4:26 صباحًا“تخصصي المدينة” يطلق خدمة التشخيص الافتراضي معرض FOMEX 2025 يعزز البعد الدولي للإعلام السعودي معرض FOMEX 2025 يعزز البعد الدولي للإعلام السعودي تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك Find us on Facebookالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستFacebookXYouTubeInstagramWhatsApp Facebook X Messenger Messenger WhatsApp Telegram Back to top button Close البحث عن: FacebookXYouTubeInstagramWhatsApp Close Search for Close Search forالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد18 نوفمبر 2024 قطاع غزة فی شمال صباح ا
إقرأ أيضاً:
6 قتلى خلال أقل من 24 ساعة : إسرائيل تكثف استهداف قادة «حزب الله» الميدانيين بالمسيرات
بيروت - قتل ستة أشخاص بجنوب لبنان خلال الساعات الأخيرة في قصف إسرائيلي استهدف ثلاث سيارات لعناصر يعتقد أنهم من «حزب الله»، الأولى ليل الجمعة والثانية صباح الخميس والثالثة بعد الظهر، في وقت حدّد فيه رئيس كتلة «حزب الله» النيابية محمد رعد أولويات الحزب في هذه المرحلة، بـ«إنهاء الاحتلال وإعادة الإعمار وصون السيادة وتحقيق الإصلاح المنشود في بنية الدولة والحرص على الشراكة الوطنية»، حسب الشرق الأوسط.
وأفيد بعد ظهر الخميس عن مقتل شخصين جراء غارة استهدفت سيارة في بلدة برعشيت جنوب لبنان، بعد مقتل ثلاثة أشخاص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة يحمر الشقيف صباحاً وفق ما أفادت وزارة الصحة اللبنانية في بيان لها، بعدما قصفت المدفعية الإسرائيلية صباحاً محلة الدبش في البلدة نفسها التي تقع خارج منطقة جنوب الليطاني، حيث أحصي سقوط 6 قذائف على المنطقة المستهدفة. في المقابل، قال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه استهدف إرهابيين من «حزب الله» ينقلون أسلحة في منطقة يحمر في جنوب لبنان. وكانت «الوكالة الوطنية» أفادت ليلاً بسقوط قتيل باستهداف مسيرة إسرائيلية «سيارة في بلدة معروب» في قضاء صور.
رعد يحدد أولويات المقاومة
في غضون ذلك، حدد رئيس كتلة «حزب الله» النيابية محمد رعد أولويات المقاومة في هذه المرحلة وهي «إنهاء الاحتلال وإعادة الإعمار وصون السيادة وتحقيق الإصلاح المنشود في بنية الدولة والحرص على الشراكة الوطنية». وقال خلال لقاء مع «الهيئات النسائية» في «حزب الله»: «المقاومة في لبنان كانت وستبقى مقاومة المؤمنين ضد الاحتلال والطغيان، ضد الغزاة والمعتدين»، مشيراً إلى «أن المقاومة حققت إنجازات كبرى، وفرضت على العدو معادلة تحييد المدنيين عن القصف العشوائي، كما تصدت لحربه العالمية على لبنان عام 2006 وهزمته».
وأشار إلى أنه «عندما أعلنت المقاومة حرب الإسناد في 8 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كان ذلك قراراً استباقياً لحماية لبنان والمقاومة وأهلها»، مؤكداً «أن هذا القرار آخر خيار العدو في توسيع الحرب ضد لبنان، بعدما كان يبحث منذ 11 أكتوبر 2023 في أول جلسة لحكومته مسألة فتح الجبهة الشمالية لسحق المقاومة الإسلامية في لبنان».
وأوضح رعد «أن المقاومة التزمت التزاماً حاداً بوقف إطلاق النار، رغم إدراكها أن العدو لن يلتزم به، ورغم الخروقات الإسرائيلية التي تواصلت منذ الأيام الأولى». وشدّد على «أن المقاومة لم تكن بديلاً عن الدولة في تحمل المسؤولية، بل كانت عوناً لها من أجل حماية لبنان ودفع الاحتلال إلى الانسحاب، وحفظ السيادة والكرامة الوطنية. والآن الحكومة رفعت شعار الإصلاح، هذا الشعار نحن عون لتحقيقه، ونحن جاهزون لمواكبة الحكومة، نصحاً ومشاركةً وتصويباً لعملية الإصلاح التي يريدونها للبلاد».
وكان لبنان قد شهد الأسبوع الماضي أعنف تصعيد منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ بعدما شنّت إسرائيل ضربات في جنوب البلاد أوقعت ثمانية قتلى على الأقلّ، وذلك رداً على إطلاق صواريخ على أراضيها. وفيما لم تتبن أي جهة إطلاق الصواريخ على بلدة المطلّة في شمال إسرائيل، كان مصدر عسكري أفاد «وكالة الصحافة الفرنسية» بأن «الصواريخ أطلقت من منطقة واقعة بمحاذاة شمال نهر الليطاني بين بلدتي كفرتبنيت وأرنون» في محافظة النبطية. ونفى «حزب الله» أن تكون له «أي علاقة» بإطلاق الصواريخ، وأكد في بيان التزامه «اتفاق وقف إطلاق النار، وأنّه يقف خلف الدولة اللبنانية في معالجة هذا التصعيد».
ونصّ الاتفاق على سحب الدولة العبرية قواتها من جنوب لبنان وانسحاب «حزب الله» إلى شمال نهر الليطاني، أي على مسافة نحو ثلاثين كيلومتراً من الحدود، في مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (اليونيفيل) في المنطقة. ومع انقضاء المهلة الممدّدة لإنجاز الانسحاب الإسرائيلي في 18 فبراير (شباط)، أبقت الدولة العبرية على قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخوّلها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود.
Your browser does not support the video tag.