الشكل النهائي لامتحان شهر نوفمبر لطلاب الابتدائي والإعدادي والثانوي.. توجيهات مهمة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الشكل النهائي لامتحان شهر نوفمبر لطلاب المرحلة الابتدائية والإعدادية والثانوية، موضحة أن الامتحانات ستعقد وفق المواصفات الفنية للورقة الامتحانية التي وضعها المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، وجرى التنبيه على جميع المديريات التعليمية بضرورة الالتزام بهذه المواصفات والاستعداد المبكر للامتحانات.
- يتم عقد الامتحانات على مستوى الإدارة التعليمية.
- إعداد الامتحان من خلال موجه أول المادة.
- تسليم ثلاثة نماذج امتحانية للإدارة التعليمية.
- تصوير الامتحانات مسئولية الإدارة التعليمية.
- تكون الامتحانات في الأسبوع الأخير من شهر نوفمبر.
- يتم تقييم طلاب الصفين الأول والثاني الابتدائي عن طريق معلم المادة بالفصل.
شكل امتحان شهر نوفمبر لطلاب الصف الأول الثانوي- تعقد على مستوى الإدارة التعليمية
- تعقد ورقيا في المدارس
- يقوم الموجه الأول لكل مادة بعمل ثلاثة نماذج امتحانية تسلم لإدارة المدرسة.
شكل امتحان شهر نوفمبر لطلاب الصف الثاني الثانوي- تعقد الامتحانات إلكترونياً على أن تشمل الورقة الامتحانية 85% أسئلة «MCQ» وأسئلة مقالية قصيرة بنسبة 15%.
- في حالة حدوث مشكلة تقنية في أي مادة يتم أداء الامتحان ورقيا في ذات موعد الامتحان.
- الطلاب في مدارس غير متصلة بالإنترنت يتم امتحانهم ورقيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات وزارة التربية والتعليم التعليم شهر نوفمبر لطلاب
إقرأ أيضاً:
القرقوبي يغزو المؤسسات التعليمية بالصخيرات
زنقة 20 | متابعة
تشهد مدينة الصخيرات قلقا متزايدا في أوساط الأسر والتربويين، إثر انتشار ظاهرة ترويج واستهلاك أقراص الهلوسة، المعروفة محليًا بـ”القرقوبي”، في محيط عدد من المؤسسات التعليميةخصوصا على مستوى إعدادية يوسف بن تاشفين، ما بات يشكل تهديدا مباشرا لأمن وسلامة التلاميذ.
وتشير شهادات من الساكنة وهيئة التدريس إلى أن محيط المؤسسة بات يشهد تحركات مشبوهة لتجار هذه المواد السامة، مستغلين الثغرات الأمنية وضعف المراقبة في بعض الفترات الزمنية، وهو ما دفع العديد من أولياء الأمور إلى دق ناقوس الخطر والمطالبة بتدخل عاجل لحماية أبنائهم.
ويؤكد متابعون للشأن المحلي أن الوضع يتطلب تفعيل تدخلات أمنية أكثر صرامة، إلى جانب إطلاق حملات تحسيسية داخل المؤسسات التعليمية، بشراكة مع المجتمع المدني، للتوعية بمخاطر الإدمان والوقاية من السلوكيات المنحرفة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا