التوثيق تُحضّر مفاجأة تاريخية للنصر والاتحاد .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
ماجد محمد
يستعد ناديا النصر والاتحاد، لمفاجأة تاريخية من قِبل لجنة توثيق الكرة السعودية الأسبوع المقبل.
وأكد الإعلامي عبد الله المنيع على برنامج المنتصف، أن لجنة توثيق الكرة السعودية، ستقوم بعقد اجتماع الأسبوع المقبل، وسيتم خلاله استعراض البطولات في عهد الملك فهد – رحمه الله – ”
وأفاد بأن لجنة التوثيق ستحتسب الدورة التصنيفية والدوري المشترك كبطولة لدوري الممتاز؛ مما يمنح الاتحاد والنصر بطولة إضافية؛ ما يعني أنه سيصبح في رصيد كل نادٍ منهما، 10 بطولات دوري، علمًا بأن الهلال يتربع في صدارة الأندية الأكثر تتويجًا بالدوري، برصيد 19 مرة.
ولفت أن اللجنة طلبت من الأندية في الاجتماع السابق إرسال جميع المنجزات والمشاركات السابقة؛ من أجل المطابقة بالنسبة للمعايير المتبعة والتي وضعت خلال هذه الفترة .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/zX72FKXnfDPOLXL3.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الملك فهد النصر لجنة التوثيق
إقرأ أيضاً:
“فاو”: أسراب جديدة من الجراد الصحراوي في غرب ليبيا الأسبوع المقبل
توقعت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة «فاو» ولادة أسراب أخرى من الجراد الصحراوي في غرب ليبيا ابتداءً من مطلع الأسبوع المقبل، وسجلت معالجة السلطات الليبية 322 هكتارا من المناطق التي توجد بها مجموعات من الجراد.
وأكدت”فاو” في بيان لها، “وجود مجموعات من الجراد البالغ الناضج وبعض الأسراب الصغيرة تتكاثر في الجنوب الغربي والوسط والشمال الغربي والشرق، حيث جرت معالجة 322 هكتارًا (1-18 مارس)”.
وبدأ انتشار الجراد الصحراوي في ديسمبر بمنطقة الساحل الأفريقي، وامتد إلى شمال القارة خلال شهري فبراير ومارس، كما جاء في تنبيه أطلقته «فاو» موجه لدول ليبيا والجزائر وتونس.
وحذرت «فاو» من حدوث التكاثر الربيعي في وسط الجزائر وغرب ليبيا وجنوب تونس، إذ ستولد مجموعات صغيرة من الجراد ابتداء من بداية أبريل. وقد تُؤدي هذه المجموعات إلى انتشار أسراب صغيرة جديدة من مايو إلى يونيو لكن ستهاجر نحو منطقة الساحل في يونيو ويوليو.
وتابعت أنه “في بعض مناطق شمال مالي والنيجر وتشاد، وكذلك في جنوب الجزائر، من المتوقع أن ينتهي التكاثر الشتوي، مما يُولّد مجموعات وأسرابًا صغيرة قد تستمر في الهجرة شمالًا خلال شهري مارس وأبريل”.
ودعت منظمة «فاو» لفهم الوضع بشكل أفضل ومنع تفاقمه، إلى إجراء مسوحات وعمليات مكافحة في جميع المناطق المحتملة. كما طالبت الهيئة الدولية حكومات المنطقة بإجراء عمليات مسح ومكافحته في شمال القارة في المنطقة الغربية خلال فصل الربيع، في حين ستكون هناك حاجة إلى تكثيف جهود مكافحة الجراد في منطقة الساحل خلال فصل الصيف.
وقد حذر تقرير سابق لمنظمة الأغذية والزراعة من قدرة هذه الحشرة الصغيرة، التي تتحرك في أسراب تصل إلى المليارات أو حتى التريليونات، على الانتشار على مساحات واسعة من الأراضي، تسبب أضراراً كارثية للمراعي والمحاصيل.
تجدر الإشارة إلى أنه يمكن لسرب صغير من الجراد أن يلتهم في يوم واحد الكمية نفسها من الغذاء التي يتناولها 35 ألف شخص أو أن يلحق الضرر بنحو 100 طن من المحاصيل على مساحة كيلومتر مربع من الحقول. وأكد التقرير نفسه أن غزو الجراد يشكل تهديدا رئيسيا للأمن الغذائي، ويؤدي في أسوأ السيناريوهات إلى المجاعة والتشريد.