أسطورة كأس العالم يتجه لاحتراف التنس
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أقدم هداف كأس العالم 2010 وأفضل لاعب في تلك النسخة، الأوروغواياني دييغو فورلان، على خوض تجربته الأولى كلاعب محترف في التنس، بعد سنوات من اعتزال كرة القدم.
وشارك مهاجم مانشستر يونايتد السابق دييغو فورلان لأول مرة في بطولة التنس الاحترافية في بطولة أوروغواي المفتوحة، وتعرض لهزيمة في زوجي الرجال بنتيجة 1-6 و2-6.
وخاض اللاعب البالغ من العمر 45 عاما، إلى جانب الأرجنتيني فيديريكو كوريا.
ويأتي دخول اللاعب البالغ من العمر 45 عاما إلى عالم التنس الاحترافي بعد فترة لعب في جولة ITF العالمية للأساتذة للتنس، وكان آخرها في الفئة العمرية 45 عاما فما فوق.
وكان فورلان لاعب تنس متحمسا في شبابه، وقد روى لاعبون سابقون في مانشستر يونايتد سابقا مواجهة مثيرة في الملعب بينه وبين رود فان نيستلروي عندما كان كلاهما في كتيبة الشياطين الحمر.
وفي حديثه في وقت سابق من العام عن تجاربه في جولة الـ ITF العالمية للأساتذة للتنس، قال فورلان، الذي خاض أكثر من 100 مباراة دولية مع منتخب الأوروغواي وفاز بالكرة الذهبية في كأس العالم 2010: "أحب تحدي نفسي في الحياة".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مانشستر يونايتد الأوروغواي منتخب الأوروغواي كأس العالم كأس العالم 2010 مانشستر يونايتد
إقرأ أيضاً:
دعت إلى التفكير في سبل جديدة.. “الصحة العالمية” تحذر من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
جددت منظمة الصحة العالمية قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن، وقالت إنه في حال عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر، ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
وقال نخبة من خبراء المنظمة إن الأدوية الجديدة قادرة على إحداث تغيير كبير، لكنها لن تكون كافية لمعالجة أزمة السمنة، ودعوا إلى التفكير في سبل جديدة لدفع الأطباء والحكومات وشركات صناعة الأدوية والجمهور نحو اعتبار الحالة مرضًا مزمنًا، يحتاج إلى مزيد من الدراسة لإيجاد أفضل طرق الوقاية منه وعلاجه.
وأشاروا إلى أنه في حين توجد أدلة جيدة على فاعلية السياسات التي تهدف إلى اتباع أنظمة غذائية صحية، وممارسة نشاط بدني منتظم، إلا أنها فشلت حتى الآن في علاج السمنة، والجمع بين التمارين والأدوية الجديدة يمكن أن يُحدث تغييرًا.
وأوردوا معلومة مهمة، تتمثل في أن أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة، وأن عام 2019 وحده شهد خمسة ملايين حالة وفاة مرتبطة بالسمنة، مما جعل هذا المرض الأكثر شيوعًا في العالم كله تقريبًا.