رسميًا .. هيونداي تكشف عن IONIQ 5 الكهربائية الجديدة|صور
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
كشفت عملاقة تصنيع السيارات الكورية الجنوبية هيونداي، عن الاصدار الجديد من سيارة IONIQ 5، والتي تنتمي إلى طرازات الكروس أوفر الكهربائية، مع نظام العمل بالطاقة الكهربائية.
بقوة 200 حصان .. أكيورا تقدم نسختها الرياضية ADX | صور إصدار حصري لسيارة لامبورجيني ريفويلتو .. بقدرات جبارة القدرات الفنية للسيارة هيونداي IONIQ 5
تعتمد السيارة هيونداي IONIQ 5 على محركات تتراوح بين 125 كيلووات اي مايعادل 170حصانا، و478 كيلووات أي بقوة 650 حصانا، وعزم أقصى للدوران يصل إلى 605 نيوتن متر، وتضم IONIQ 5 بطارية كهربائية تتراوح بين 63 و84 كيلووات، مما يمنحها مدى للسير يبدأ من 507 وصولاً إلى 570 كيلومترًا.
تصل السرعة القصوى للسيارة هيونداي IONIQ 5 إلى 185 كيلومتر في الساعة، ويمكن للسيارة التسارع من وضع السكون 0 وصولًا إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة، خلال فترة زمنية مدتها 5.3 ثانية.
هيونداي IONIQ 5هيونداي IONIQ 5ابرز تجهيزات السيارة هيونداي IONIQ 5
تحتوي سيارة هيونداي IONIQ 5 على نظام تدفئة وتبريد للمقاعد مع عملها بشكل كهربائي، مكيف هواء أوتوماتيكي، عدد 2 شاشة بقياس يصل إلى 12.25 بوصة تدعم التطبيقات الحديثة مثل ابل كار بلاي واندرويد اوتو، مع نظام SMART KEY، وعجلة قيادة مالتي فانكشن، نظام صوتي ترفيهي.
هيونداي IONIQ 5دعمت السيارة هيونداي IONIQ 5 بمستشعرات حركة، كاميرات للمتابعة، أنظمة تحديد المسارات ورصد النقاط العمياء، إضاءة LED، بينما ترتكز على جنوط رياضية، وتأتي السيارة بأبعاد هيكلية بلغت 4.64 متر للطول الكلي، و1.890 مم للعرض، و1.61 مم للارتفاع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيونداي هيونداي Ioniq 5 سيارة هيونداي IONIQ 5
إقرأ أيضاً:
صور تلسكوب جيمس ويب الجديدة تكشف كيفية تشكل الكواكب
تقول وكالة ناسا إنها تمكنت من استخدام تلسكوب جيمس ويب لالتقاط صور لأقراص تشكل الكواكب حول النجوم القديمة والتي تتحدى النماذج النظرية لكيفية تشكل الكواكب. تدعم الصور النتائج السابقة من تلسكوب هابل والتي لم يكن من الممكن تأكيدها حتى الآن.
تم التقاط صور ويب التفصيلية للغاية من "سحابة ماجلان الصغيرة"، وهي مجرة قزمة مجاورة لمجرتنا درب التبانة. ركز تلسكوب ويب بشكل خاص على مجموعة تسمى NGC 346، والتي تقول وكالة ناسا إنها وكيل جيد لـ "ظروف مماثلة في الكون المبكر البعيد"، والتي تفتقر إلى العناصر الثقيلة التي كانت مرتبطة تقليديًا بتكوين الكواكب. تمكن ويب من التقاط أطياف الضوء التي تشير إلى أن الأقراص الكوكبية الأولية لا تزال معلقة حول تلك النجوم، وهو ما يتعارض مع التوقعات السابقة بأنها كانت لتنفجر في غضون بضعة ملايين من السنين.
كتبت وكالة ناسا: "كشفت ملاحظات هابل لـ NGC 346 في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين عن العديد من النجوم التي يبلغ عمرها حوالي 20 إلى 30 مليون سنة والتي يبدو أنها لا تزال تحتوي على أقراص تشكل الكواكب". بدون أدلة أكثر تفصيلاً، كانت هذه الفكرة مثيرة للجدل. تمكن تلسكوب ويب من ملء هذه التفاصيل، مما يشير إلى أن الأقراص في المجرات المجاورة لدينا لديها فترة زمنية أطول بكثير لجمع الغبار والغاز الذي يشكل أساس كوكب جديد.
أما عن سبب قدرة هذه الأقراص على الاستمرار في المقام الأول، تقول وكالة ناسا إن الباحثين لديهم نظريتان محتملتان. الأولى هي أن "ضغط الإشعاع" المنبعث من النجوم في NGC 346 يستغرق وقتًا أطول لتبديد الأقراص المكونة للكواكب. والسبب الآخر هو أن السحابة الغازية الأكبر حجماً اللازمة لتكوين "نجم شبيه بالشمس" في بيئة تحتوي على عدد أقل من العناصر الثقيلة من شأنها بطبيعة الحال أن تنتج أقراصاً أكبر حجماً تستغرق وقتاً أطول لتتلاشى. وأياً كانت النظرية التي تثبت صحتها، فإن الصور الجديدة تشكل دليلاً جميلاً على أننا ما زلنا لا نملك فهماً كاملاً لكيفية تشكل الكواكب.