«إرادة» يطلع على ممارسات علاج الإدمان في جامعة كولورادو
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلة أحمد بن محمد: تعزيز فرص الكادر الإماراتي ومشاركته في صُنع إعلام بلاده واجب وطني مكتوم بن محمد: دبي تستهدف الوصول لأفضل مدن العالم إقامة للعدالة وسيادة القانوناطلع وفد من مركز إرادة للعلاج والتأهيل في دبي، على أحدث الممارسات والتقنيات العالمية في علاج الإدمان في كلية الطب بجامعة كولورادو في الولايات المتحدة الأميركية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مركز إرادة للعلاج والتأهيل دبي الإدمان الولايات المتحدة جامعة كولورادو جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية
إقرأ أيضاً:
الحكيم: هناك إرادة إقليمية ودولية لاستقرار العراق
بغداد اليوم - بغداد
كشف رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية، عمار الحكيم، اليوم الخميس (16 كانون الثاني 2025)، عن وجود إرادة إقليمية ودولية لاستقرار العراق.
وقال الحكيم في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، إنه "التقى اليوم جمعاً من شيوخ ووجهاء ناحية ربيعة بمحافظة نينوى، في المضيف الشيخ عبد الله الحميدي الجربة شيخ مشايخ قبيلة شمر".
واضاف ان "اكد ضرورة حفظ التنوع العراقي في إطار الأمة العراقية الواحدة، وأهمية إدارته لاستثمار المكونات كمصدر إثراء للمجتمع والدولة وفرصة لتعظيم تأثير العراق في المنطقة والعالم، وذلك لا يقف عند المكونات فقط، إنما العشائر لها امتداداتها في المنطقة أيضا، حيث يمكن استثمارها لهذا الغرض، وزيارة قداسة البابا إلى العراق دليل على ذلك حيث جاءت بوجود وتأثير شركائنا المسيحيين في العراق".
وتابع الحكيم ان "بناء دولة قوية يبدأ من مجتمع قوي ومتماسك ومؤسسات قوية وفاعلة ومؤثرة و اقتصاد ناهض و أجهزة أمنية مهنية و فاعلة"، مؤكدا ان "العراق ونينوى مرا بظروف صعبة لكنه اليوم يعيش حالة وئام مجتمعي واستقرار سياسي وهي نتاج لتلك التضحيات والدماء والدموع، مما يؤكد ضرورة الوحدة والتماسك لحفظ المنجزات وأن تكون مصالح البلد أولاً".
ورأى الحكيم أن "المشهد السوري يشهد ضبابية، ويتطلب منا تحصين جبهتنا الداخلية ومراكمة الإيجابيات والتمسك بالتحول الإيجابي في العراق"، مؤكدا ان "العراق بات محصنًا من المنزلقات الخطيرة ويمتلك مناعة لمواجهة التحديات، ويُنظر له على أنه بلد صاعد".
وبين الحكيم ان "هناك إرادة إقليمية ودولية لاستقرار العراق، وأن هناك تصور أن استقرار المنطقة مرهون باستقرار العراق، والعراق بحاجة إلى هذا الاستقرار المرحلي، وبالتالي ستكون مصالح الناس مع الاستقرار ومنطق الدولة وتحويل المصالح من مرحلة اللا استقرار إلى مرحلة الاستقرار".