بـ 14ألف جنيه.. فاتورة بمطعم الشيف بوراك تثير الجدل|الجمهور يعلق
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
افتتح الطاهي التركي الشيف بوراك أحد أشهر شيفات العالم مطعمه الجديد في مصر بمنطقة التجمع الخامس وسط حماس شديد من محبي الأكلات التركية ، ليضيف هذا إلى سلسلة مطاعمه المنتشرة عالميًا.
وتهافت الكثيرون على المطعم في أولى أيام ليعيشوا الأجواء التركية على أرض مصرية ولكن كانت المفاجأة الكبرى هي الأسعار المبالغ فيها لأطباقه حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لأحد الفواتير تقدر بـ 14 ألف جنيه مصري ما أثار جدلا واسعا.
وكتب صاحب حساب على منصة "إكس" قائلا: "النهارده وفي أول أيام افتتاح مطعم بوراك الجديد في مصر فاتورة غداء بـ 14 ألف جنيه.. ومش عاجبينك 175 جنيه دعم يامواطن يا بائس !! اتفضل يابيه روح المطاعم الشعبية اللي على قدك زي قصر الكبابجي".
وتفاعل صاحب حساب آخر مع الفاتورة ونشرها وعلق عليها قائلا: "جانب آخر من مصر... الشيف بوراك التركي فتح مطعما في التجمع الخامس ودى فاتورة النهاردة من مطعمه، وفيه فواتير عاملة 50 و60 ألف جنيه فى القعدة الواحدة !".
كما نشر أيضًا أحد البلوجرات تجربته في المطعم على صفحته الرسمية وأشادة بجودة الطعام والخدمة ولكن تفاجئ أيضًا بالفاتورة التي قدرت ب 4800 لفردين فقط، لتتوالى التعليقات على مقطع الفيديو ولعل أبرزها :" الرقم ده مرتب ناس كتير أعرفهم" ، " تقعد تشتغل شهر كامل عشان تروح تصرفه على طبق مندي وكبسة".
وكان الشيف بوراك قد نشر عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام فيديو لافتتاح أول مطعم له في مصر ضمن سلسلته العالمية من المطاعم.
وقال الشيف التركي بوراك في الفيديو الذي نشره: "السلام عليكم.. مرحبا، أنا الشيف بوراك، نحن نفتتح أكبر مطعم جديد لبوراك في مصر، في القاهرة الجديدة، التجمع الخامس، مستنيينكم في نوفمبر المقبل، وأهلا وسهلا بكم.. من قلب إسطنبول إلى القاهرة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشيف بوراك التجمع الخامس مطعم الشيف بوراك الشیف بوراک فی مصر
إقرأ أيضاً:
علاقة غير شرعية.. تأجيل محاكمة سيدتين وآخران في قضية قـ.تل طبيب التجمع
أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في مجمع محاكم التجمع الخامس، محاكمة سيدتين واثنين آخرين متهمين بقتل طبيب التجمع الخامس 18 مايو.
وكشف أمر إحالة المتهمين، أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، أن 2 من المتهمين، "سيدتين" وآخرين قتلا المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجوا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مال ضحيتهم، فكمنت الأولى خارجه وخَلَت به الثانية وراودته عن نفسه.
وأوضح أمر الإحالة أن المتهمة الأولى كانت على علاقة غير شرعية مع المجني عليه طبيب التجمع.
وأضاف أمر الإحالة أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها؛ تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله، فسبر غور حيلتها فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها وأبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده، حتى خارت قواه، واستبد به الردى؛ ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه، وكمما فاه بأدوات أعدتا إياها سلفًا، وهي قفزان ولاصق طبي، وسلك كهربائي التقطتاه من مسرح الواقعة؛ لشل مقاومته والحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أدوات “أوشحة”، قاصدتان من ذلك إزهاق روحه، فأحدثتا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.