قناة إسرائيلية: ندفع أثمانا كبيرة بغزة والوضع كما كان قبل 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
#سواليف
قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن #إسرائيل تدفع أثمانا كبيرة في قطاع #غزة، مؤكدة أن حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) لا تزال مسؤولة عن القطاع.
وأكد المراسل العسكري للقناة “نحن في وضع مستحيل بغزة، وندفع أثمانا كبيرة”. وأضاف “نحن نطيل أمد #الحرب ولا نتقدم إلى حيث يمكننا إعادة الأسرى”.
وتابع أن الوضع الحالي هو أن حركة حماس مسؤولة عن كل مكان لا يوجد فيه الجيش في قطاع غزة، كما كان الحال عليه قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وكان اللواء السابق بجيش الاحتلال الإسرائيلي إسحاق بريك قد اعتبر أن الجيش لم يهزم “حتى اللحظة” حركة حماس.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية -أمس السبت- عن بريك قوله إن الجيش في حالة استنزاف والجنود باتوا يرفضون الخدمة العسكرية.
وأضاف اللواء المتقاعد أنه تم تعيين وزير دفاع جديد غير مؤهل، في إشارة إلى إقالة يوآف غالانت وتعويضه بيسرائيل كاتس، مضيفا أن وزير الدفاع الفعلي هو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في قطاع غزة، خلّفت أكثر من 147 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إسرائيل غزة حماس الحرب
إقرأ أيضاً:
صحف إسرائيلية: ثمن الاتفاق كبير وثقيل وبحجم الفشل في 7 أكتوبر
القدس المحتلة - الوكالات
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن ثمن الاتفاق كبير وثقيل وبحجم الفشل في 7 أكتوبر.
وأضافت: رغم أن هذا الاتفاق لا يحظى بتأييد واسع فإننا عاجزون عن رفضه أو الاستغناء عنه.
وأكدت أنه ارتكبت أخطاء فادحة في 7 أكتوبر، والآن ندفع ثمن تلك الأخطاء بهذا الاتفاق/ مشيرة إلى أن هذا الاتفاق ليس مثاليا، بل هو سيئ للإسرائيليين، وهو يمثل عقابا جماعيا على الفشل في 7 أكتوبر، وهذا ثمن الكارثة وحجمها.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن الأوساط الأمنية لدى الاحتلال الإسرائيلي خشيتها من أن يؤدي الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين إلى تصعيد الأوضاع في الضفة الغربية، وأن المشكلة الكبرى تكمن في تعزيز مكانة حماس على حساب السلطة الفلسطينية، فحماس رغم الضربات التي تعرضت لها، تظهر صمودا كبيرا.