حضرموت.. الإنذار المبكر يحذر من اضطراب جوي يحمل أمطارا غزيرة على السواحل الجنوبية
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
حذر مركز الإنذار المبكر بمحافظة حضرموت من اضطراب جوي متوقع الأيام القليلة القادمة، في وسط بحر العرب، من المتوقع أن يتحرك نحو خليج عدن حاملاً معه كميات كبيرة من الأمطار.
وقال المركز في نشرته التحذيرية، إن الاضطراب الجوي سيؤدي إلى تدفق سحب كثيفة محملة بالأمطار على السواحل الجنوبية للبلاد، متوقعاً هطول أمطار غزيرة إلى متوسطة ابتداءً من مساء الأربعاء وحتى فجر الجمعة القادمة.
كما حذر المركز من امتداد السحب الركامية إلى مناطق الهضاب الداخلية في حضرموت، داعياً المواطنين إلى توخي الحذر واتخاذ التدابير اللازمة للوقاية من السيول المحتملة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: حضرموت المكلا الانذار المبكر اليمن امطار
إقرأ أيضاً:
دعوة طلبة المدارس إلى التحضير المبكر لـ «PISA»
دبي: محمد نعمان
دعت إدارات عدد من المدارس بدبي طلابها للتحضير المبكر لاختبار برنامج التقييم الدولي (PISA 2025) عبر إجراء اختبارات تدريبية مكثفة، لطلبة الصفوف التاسع والعاشر والحادي عشر.
وأكدت المدارس في تعاميم تم إرسالها إلى الطلبة وأولياء الأمور، ضرورة الاستعداد المبكر للاختبار بالولوج إلى منصة (OECD PISA) وذلك للتدريب على نماذج أسئلة سابقة وتدريبات في مجالات مختلفة تحاكي الاختبار الفعلي، مشيرة إلى أهمية التعرف الى طبيعة تلك النماذج وكيفية التعامل معها، ومن المقرر أن يُعقد هذا الاختبار خلال الفصل الدراسي الثالث.
وأوضحت المدارس في رسائلها، أن الاختبار سيُجرى باستخدام الحاسوب ويستغرق حوالي ساعتين ويتضمن أسئلة متعددة الاختيارات وأخرى مفتوحة، حيث يُركز الاختبار على قياس مهارات التفكير النقدي وحل المشكلات لدى الطلبة، ودعت إدارات المدارس التي ستشارك في الاختبار طلابها إلى المشاركة الفعالة والاستفادة من هذه الفرصة لتعزيز جاهزيتهم وتحقيق نتائج متقدمة.
وكانت وزارة التربية والتعليم، قد أعلنت في وقت سابق، عبر منصتها الرقمية، أن طلبة المدارس على مستوى الدولة سيشاركون في اختبار (PISA 2025)، الذي يُعد من أهم الاختبارات الدولية في قياس مهارات الطلبة في مجالات العلوم، الرياضيات والقراءة، في الفترة من 7 إبريل وحتى 30 مايو 2025، حيث تطبق الاختبارات كل ثلاث سنوات إذ تدعم رؤية الإمارات 2071 في التعليم للمستقبل.
وتشارك دولة الإمارات في دراسة (PISA) ضمن 80 دولة على مستوى العالم وتشرف على الدراسة منظمة التعاون الاقتصادي (OECD)، ويأتي هذا الاختبار في إطار رؤية وطنية تسعى إلى تحسين جودة التعليم، حيث يسهم في تعزيز أداء الطلبة وتعزيز قدراتهم التنافسية على مستوى العالم.