الكينج منير يطمئن جمهوره: "أنا بخير وزي الفل ووسط أهلي وأصحابي"
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
انتشرت شائعات في الآونة الأخيرة بشأن تدهور الحالة الصحية للكينج محمد منير، إلا أن ظهوره في الاستديو خلال تسجيله أغنية جديدة بالتعاون مع الملحن عزيز الشافعي والكاتبة منة القيعي، نفت تلك الشائعات .
وكان قد تعرض منير لحالة إجهاد نتيجة تسجيله العديد من الأغنيات تحضيرًا لألبومه المتوقع طرحه أوائل العام المقبل.
وكان آخر ظهور للكينج في حفل القبائل العربية باستاد العاصمة بحضور القيادة السياسية ولفيف من المصريين من الإسكندرية لأسوان للاحتفال بانتصارات أكتوبر التي أصر منير على المشاركة بها بأغنية جمعته مع النجمة الكبيرة أنغام.
وشكر الرئيس عبد الفتاح السيسي، الكينج محمد منير؛ لمشاركته المصريين انتصاراتهم.
وطمأن الكينج منير الجمهور على حالته الصحية، قائلا: "أنا بخير وزي الفل وموجود في بيتي حاليا بشكر كل جمهوري وكل الناس اللي سالت عليا أنا الحمدلله كويس ووسط أهلي وصحابي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السيسي عبد الفتاح السيسي أنغام أغنية جديدة الكينج محمد منير الملحن عزيز الشافعي محمد منير عزيز الشافعي القيادة السياسية شائعات الحالة الصحية للكينج محمد منير
إقرأ أيضاً:
وزير الشئون النيابية: قانون المسئولية الطبية متوازن والطب المصري بخير
وجه المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، الشكر للبرلمان على إتمام مشروع قانون المسؤولية الطبية.
و أضاف "فوزي"، في ختام مناقشات مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض وبعد إقراره نهائيا، إن الطبيب المصري دليل على الجودة والكفاءة والطب المصري بخير، والحكومة تدعم الممارسات الطبية وتدعم الاجتهاد والتجديد لكن أيضا يجب أن تحمي المرضى وتحافظ على ثقتهم في الأطباء.
وقال الوزير: "أنت تقدم للطبيب أغلى ما تملك، وهي صحتك وتقدم ذلك بصدر رحب وكلك أمل في الشفاء"، مشيرًا إلى أن واجب الدولة أن تحمي هذه الثقة، والدولة بهذا القانون المتوازن بذلت كل المساعي الممكنة لحماية تلك الثقة بين الأطباء والمرضى.
وأكد الوزير أن الطبيب الملتزم بالقواعد العلمية خارج المسائلة والمضاعفات الطبية والالتزام بالأكواد خارج المسائلة.
وقال أن القانون لن يخاطب إلا الذي يبحث عن الخطأ وهو غير موجود في أطبائنا، مختتما بأن المجلس كان قدره بأن يتحمل إصدار هذا القانون بعد عشرات من السنوات.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟