حظك اليوم برج العقرب الاثنين 18 نوفمبر.. كن مستعدا لاتخاذ قرارات
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
برج العقرب من الأبراج المائية، ويتميز بشخصية قوية وجذابة، مولود العقرب عاطفي وذكي، ويملك قدرة فائقة على قراءة الأشخاص والمواقف، يتميز بإصراره وعزيمته التي تساعده في تحقيق أهدافه مهما كانت الصعوبات، قد يكون غامضًا في بعض الأحيان، ولكنه صديق مخلص وشريك محب ومتفانٍ.
كما يسعى دائمًا للحقيقة ويفضل المواجهة بدلًا من الهروب من المشكلات، وفيما يلي حظك اليوم برج العقرب الاثنين 18 نوفمبر 2024 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي:
حظك اليوم على الصعيد المهنييومك مليء بالتحديات، لكنك تمتلك القوة والإرادة للتغلب عليها، قد تُطلب منك المشاركة في مشروع جديد أو تقديم حل مبتكر لمشكلة قائمة، حافظ على هدوئك واستغل ذكاءك الطبيعي لتحقيق تقدم ملحوظ في عملك.
على الصعيد العاطفي، اليوم فرصة جيدة لتقوية علاقتك مع شريكك من خلال الحوار الصادق والمكاشفة، إذا كنت عازبًا، فقد يظهر في حياتك شخص يثير اهتمامك بشكل كبير، امنح نفسك الوقت للتعرف عليه قبل اتخاذ أي خطوة.
حظك اليوم على الصعيد الصحيقد تشعر ببعض التوتر نتيجة لضغط العمل، لكن يمكنك التغلب عليه بممارسة التأمل أو قضاء وقت هادئ بعيدًا عن الصخب، حاول أن تهتم بجسمك من خلال الالتزام بنظام غذائي صحي وشرب كميات كافية من الماء.
نصيحة اليومكن مستعدًا لاتخاذ قرارات جريئة اليوم، فالحظ يقف بجانبك لتحقيق إنجازات ملموسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج العقرب عالم الأبراج برج العقرب على الصعید حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
نصائح هامة للتصدي للابتزاز العاطفي.. تعرف على أسبابه وأبرز أنواعه
يعد الابتزاز العاطفي سلوكا مدمرا للعلاقات، حيث يعتمد على التهديد أو الشعور بالذنب أو الخوف لجعل الطرف الآخر يفعل ما يريده المُبتز.
أسباب وأنواع وطرق مواجهة الابتزاز العاطفيقال الدكتور عبد الفتاح درويش أستاذ علم النفس ووكيل كلية الآداب السابق بجامعة المنوفية، إن الابتزاز العاطفي (الوجداني) هو نوع من التلاعب النفسي الذي يستخدم فيه الشخص مشاعر الآخرين كوسيلة لتحقيق أهدافه الخاصة، أو للسيطرة عليهم.
ضرره أخطر من نفعه .. تناول الباراسيتامول المتكرر يسبب مشاكل غير متوقعةلماذا تشعر بالدوخة بعد تناول الطعام ؟.. لن تتوقع الأسباب
وتابع عبد الفتاح درويش في تصريح خاص لموقع “صدى البلد” الإخباري، أن هناك أنواعا مختلفة من الابتزاز العاطفي، وقد تظهر في عدة صور، وتشمل ما يلي:
ـ الابتزاز بالتهديد المباشر: ويتمثل في توجيه تهديدات واضحة، مثل: القول: "إذا لم تفعل ما أريد، سأتركك أو أفعل كذا".
ـ الابتزاز غير المباشر (التهديد العاطفي):
ويتضمن إيحاءات مبطنة مثل: "إذا كنت تحبني حقًا، ستفعل هذا من أجلي".
ـ الابتزاز باللوم والشعور بالذنب:
يجعل الشخص الآخر يشعر بالذنب عن أشياء ليست مسؤوليته، كأن يقول: "بسببك أنا تعيس".
ـ الابتزاز بالتجاهل أو الانسحاب:
ويتضمن تجاهل الطرف الآخر أو الانسحاب العاطفي لإجباره على التصرف بطريقة معينة.
وأضاف عبد الفتاح درويش، أن أهم أسباب الابتزاز العاطفي ما يلي:
ـ عدم النضج العاطفي: قد يلجأ الأشخاص غير الناضجين عاطفيًا إلى الابتزاز كوسيلة للحصول على ما يريدونه دون التفكير في تأثير أفعالهم.
ـ الخوف من فقدان السيطرة: يستخدم بعض الأشخاص الابتزاز للحفاظ على سيطرتهم على العلاقة.
ـ التجارب السابقة: قد يكون المُبتز تعرض لسوء معاملة أو تحكم في الماضي، ما يجعله يعيد تلك الأنماط السلبية في علاقاته الحالية.
ـ الاعتماد العاطفي: قد يشعر المُبتز أنه بحاجة إلى السيطرة على الآخر لتجنب الشعور بالوحدة أو الضعف.
أما عن كيفية مواجهة الابتزاز العاطفي ، أكد الدكتور عبد الفتاح درويش، أن هناك عدة خطوات، وتتمثل فيما يلي:
ـ التعرف على العلامات: أول خطوة لمواجهة الابتزاز العاطفي هي التعرف عليه وعدم التهاون مع الأفعال التي تثير القلق.
ـ وضع حدود واضحة: يجب أن يحدد الشخص ما هو مقبول وغير مقبول في العلاقة، وأن يصر على احترام هذه الحدود.
ـ التواصل الفعال: يمكن مواجهة الابتزاز بالتحدث صراحة مع المُبتز، وتوضيح أثر أفعاله على العلاقة.
ـ التعامل مع الشعور بالذنب: الابتزاز غالبًا يعتمد على خلق الشعور بالذنب، لذا يجب أن يدرك الشخص أنه ليس مسؤولًا عن سعادة الطرف الآخر.
ـ طلب المساعدة: إذا استمر الابتزاز، فقد يكون من الضروري استشارة مختص نفسي أو طلب دعم من الأصدقاء والعائلة.
ـ الانسحاب عند الضرورة: إذا فشلت جميع المحاولات الأخرى، قد يكون الحل الأفضل هو الابتعاد عن العلاقة السامة تمامًا.
واختتم درويش، حديثه، بأن الابتزاز العاطفي ليس سوى أداة للتلاعب يجب الوقوف في وجهها بحزم؛ حيث إن مواجهة هذا السلوك تسهم في بناء علاقات صحية قائمة على الاحترام المتبادل والتواصل الإيجابي.
الدكتور عبد الفتاح درويش أستاذ علم النفس ووكيل كلية الأداب السابق بجامعة المنوفية