غدًا.. عرض عالمي أول لفيلم "راضية" ضمن مسابقة أسبوع النقاد بمهرجان القاهرة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد، غدا الإثنين 18 نوفمبر، عرض عالمي أول للفيلم المغربي "راضية"، ضمن مسابقة أسبوع النقاد، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
فيلم "راضية" روائي تدور أحداثه حول راضية تجسد رحلة تحرير المرأة التي تسعى للتخلص من قيودها في رحلة بلا وجهة واضحة.
يهدف فيلم "راضية" إلى محاولة الإجابة عن سؤال: ما هو المعنى الحقيقي للنجاح بالنسبة للمرأة المغربية العصرية؟.
ينطلق عرض الفيلم الذي تبلغ مدته 79 دقيقة، في تمام الساعة التاسعة مساء على الصغير في دار الأوبرا المصرية، وهو من إخراج خولة أسباب بنعمر.
وتستمر فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي حتى يوم 22 نوفمبر الجاري، بمشاركة 190 فيلمًا من 72 دولة بالإضافة لحلقتين تلفزيونتين، وتشمل الفعاليات 16 عرضًا للسجادة الحمراء، و37 عرضًا عالميًا أول، و8 عروض دولية أولى، و119 عرضًا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، هو أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا وينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية والأفريقية المسجل ضمن الفئة A في الاتحاد الدولى للمنتجين بباريس "FIAPF".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: راضية مسابقة أسبوع النقاد مهرجان القاهرة السينمائي
إقرأ أيضاً:
محاكمة وفاة مارادونا.. شهادة “صادمة” من طبيبين
#سواليف
قال طبيبان أن الغرفة التي توفي فيها #دييغو_مارادونا، كانت “قذرة جدا وفوضوية”، وتفتقر للتجهيزات، وغير مناسبة إطلاقا للتعافي من جراحة خضع لها أسطورة كرة القدم الأرجنتينية، وفقا لما صرحا به خلال #محاكمة الفريق الطبي المعالج للاعب الراحل، الخميس.
وقال كولين كامبل، وهو طبيب مقيم قرب منزل مارادونا تيغري شمالي #بوينوس_آيرس، وقد هرع إليه قبل وصول سيارة الإسعاف: “كان المنزل قذرا جدا وفوضويا، خصوصا الغرفة، لم يكن هناك أي نوع من النظام أو النظافة، حتى بالحد الأدنى، لاستقبال شخص خرج لتوه من عملية جراحية”.
واستدعي كامبل في تمام الساعة 12:26 من قبل العاملين المحيطين بمارادونا، الذي وجد فاقدا للوعي.
مقالات ذات صلةكما أثار الطبيب الشكوك حيال التوقيت الدقيق لوفاة بطل كأس العالم 1986، التي، وفقا للتحقيق، حدثت صباح 25 نوفمبر، عندما اكتشفته الممرضة المناوبة فاقدا للوعي.
وعندما سئل عما حصل، قال كامبل إنه وجد الممرضة وهي تحاول إجراء تدليك للقلب، لكن وفقا له فإن درجة حرارة الجسد وتصلب الفك يشيران إلى “عدم وجود أي علامات على الحياة منذ فترة طويلة”.
كما أكد ذلك الطبيب خوان كارلوس بينتو، الذي وصل لاحقا مع سيارة الإسعاف، بقوله: “كانت الوفاة قد حدثت قبل أكثر من ساعتين”.
وتابع بينتو: “نظرت حولي ولم يكن هناك أي شيء يمكن أن يساعد في الإنعاش، لم يكن هناك أكسجين ولا أنابيب أكسجين ولا جهاز مزيل للرجفان”.
وتوفي مارادونا في 25 نوفمبر 2020 عن عمر 60 عاما، حين كان يتعافى من جراحة في دماغه إثر جلطة دموية، بعد عقود من صراعه مع إدمان الكوكايين والكحول ومشكلات في الكلى والكبد والقلب والأعصاب.
ويحاكم 7 أشخاص، أطباء وأخصائي نفسي وممرضون، بتهمة “القتل العمد بإهمال”، وهي جريمة تنطبق عندما يرتكب شخص إهمالا مع علمه بأنه قد يؤدي إلى الوفاة.
ويواجه المتهمون عقوبات بالسجن تتراوح بين 8 و25 عاما، في محاكمة بدأت في 11 مارس ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو، بمعدل جلستين أسبوعيا، مع نحو 120 شاهدا.
وفي افتتاح المحاكمة، وصف المدعي العام باتريسيو فيراري في بيانه التمهيدي الحادث بأنه “جريمة قتل”، وتحولت فترة التعافي إلى “مسرح للرعب”، حيث “لم يقم أي فرد من الفريق الطبي بما كان يجب عليه القيام به”.
وينفي المتهمون أي مسؤولية عن الوفاة.