أبوزريبة يبحث مع مدير أمن الكفرة الأوضاع الأمنية في المدينة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
اجتمع وزير الداخلية بالحكومة الليبية، اللواء “عصام أبوزريبة” اليوم الأحد مع مدير أمن الكفرة، اللواء “أحمد الشامخ”، لمناقشة الأوضاع الأمنية في المديرية.
تركز الاجتماع، الذي عُقد بمقر ديوان الوزارة، على الإجراءات الأمنية المتعلقة بالعملية الانتخابية التي جرت أمس، والجهود التي بذلها رجال الأمن لضمان نجاح هذا الاستحقاق، بالإضافة إلى الوضع الأمني في منطقة الجنوب الشرقي ودور الغرفة الأمنية المشتركة في الحفاظ على الأمن والاستقرار.
كما تم استعراض أزمة المرتبات الموقوفة لعدد من منتسبي المديرية، والحلول المقترحة لإنهاء هذه المشكلة وصرف مستحقات رجال الأمن.
وأشاد الوزير بالجهود التي بذلها مدير الأمن ومنتسبي مديرية الكفرة خلال يوم الاقتراع، معبراً عن دعمه المستمر لتعزيز القدرات الأمنية وتوفير الموارد اللازمة. وأكد على أهمية الاستمرار في مراقبة الوضع الأمني لضمان استقرار المدينة وضبط الشارع وفرض هيبة الدولة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
أسوأ الأفرع الأمنية التي قهرت وعذبت السوريين (إنفوغراف)
عاش السوريون منذ سيطرة حافظ الأسد على السلطة، تحت قهر أجهزة أمنية محاطة بجدران من السرية والغموض، وتمارس الوحشية بحق السوريين بصورة لا يمكن تخيلها، تسمى بـ"الفروع"، وكل فرع منها يحمل رقما، بات يشكل رعبا للسوريين بمجرد سماع اسمه، وبعض تلك الأرقام، يعرف بأن المعتقل الداخل إليها مفقود والخارج منها مولود.
وتنقسم تلك الإدارة الأمنية إلى شعب ترتبط جميعا بالقائد الأعلى للجيش منذ زمن حافظ الأسد وطرأت عليها تعديلات طفيفة وبقي جوهر الإجرام والقهر فيها بحق السوريين في زمن الرئيس المخلوع بشار الأسد، وهي المخابرات الجوية، والأمن العسكري والأمن السياسي والمخابرات العامة أو أمن الدولة.
وتتركز مقرات هذه الشعب في العاصمة دمشق، وينتج عنها فروع في كافة المحافظات تحمل رموزا.
في الانفوغراف التالي نستعرض أسوأ الأفرع التي يحتاج السوريون إلى أجيال لتمحى تلك الأرقام ودلالاتها من ذاكرتهم: