أكد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن صناعة التعهيد أصبحت قواما أساسيا ورئيسيا لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وتشهد تناميا في استثماراتها فى مصر، مشيرا إلى أنه يوجد أكثر من 175 شركة أقامت أكثر من 195 مركزا للتعهيد في مصر توظف من خلالها أكثر من 145 ألف متخصص يصدرون خدمات رقمية بأكثر من 3.

7 مليار دولار سنويا، موضحا تنوع تخصصات مراكز التعهيد في مصر وتشمل خدمات اتصال، وخدمات برمجة وخدمات أشباه الموصلات والبرامج المدمجة وغيرها من التخصصات عالية القيمة.
جاء ذلك فى كلمة الدكتور عمرو طلعت خلال مشاركته في الجلسة الافتتاحية لفعاليات مؤتمر Cairo ICT’24.
وكان الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء قد شهد صباح اليوم افتتاح فعاليات الدورة الـ 28 من معرض ومؤتمر مصر الدولى للتكنولوجيا للشرق الأوسط وأفريقيا  Cairo Ict24 تحت شعار The Next Wave نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسى؛ حيث تنعقد فعاليات الدورة الحالية برعاية رئيس الجمهورية خلال الفترة من 17 إلى 20 نوفمبر الجاري، بمركز مصر للمعارض الدولية، بمشاركة وزارات وهيئات حكومية وشركات محلية وعالمية، وبحضور خبراء وقيادات ومبتكري التكنولوجيا.

أضاف طلعت أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات حقق نقلة نوعية بفضل جهود وخبرات أبناء القطاع ليتحول من قطاع خدمى يقدم خدمات الاتصالات فقط إلى قطاع خدمى إنتاجى بعد أن أصبح ضمن القطاعات الإنتاجية بالدولة لدوره فى جذب الاستثمارات، وجلب العملة الصعبة، وتوفير فرص عمل للشباب، موضحا أن القطاع بات قاسما مشتركا لكل قطاعات الدولة التي تسعى إلى إحداث طفرة ليصبح القطاع قاطرة اساسية للتنمية وهو ما يضفى مسؤولية على القطاع، مؤكدا أنه أصبح لزاما على كافة القطاعات تطوير منظومات أدائها لمواكبة التطورات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي واستيعاب مستجدات التكنولوجيا.
وأشار طلعت إلى أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات هو أعلى قطاعات الدولة نموا طوال الست سنوات ماضية بمعدلات نمو تتجاوز  16%، كما نمت نسبة مساهمة القطاع في الناتج المحلى الإجمالي من 3.2% في 2014 إلى 5.8% ومن المستهدف أن تتجاوز 8% خلال السنوات القليلة المقبلة؛ مشيدا بالشراكة الحقيقية المثمرة بين عناصر قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من شركات عالمية وشركات محلية سواء ملوكة لجهات حكومية أو قطاع خاص والقطاع الحكومي والمجتمع المدني، موضحا أن هذه الشراكة تتسم بالحوار الدائم لتطبيق الاستراتيجيات والرؤى التنظيمية، ولتنمية استثمارات الشركات، وتوفير الكوادر التي تتطلبها الشركات.
ولفت طلعت إلى أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات قوامه الابداع البشري والكوادر المصرية المدربة التى تعد عنصرا جاذبا لاستثمارات الشركات العالمية؛ موضحا أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتسعت افاقه وأصبح يستوعب كل الكليات والتخصصات، مشيرا إلى أن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات توفر مبادرات تدريبية لكافة المراحل العمرية بدءا من سن 8 سنوات ولمختلف التخصصات العلمية ولكل فئات المجتمع من أجل تمكين المواطنين من الحصول على فرص عمل، مؤكدا استمرار الوزارة في التوسع في كافة المبادرات التدريبية من حيث الكم والكيف بما يتواكب مع التكنولوجيات الحديثة ومتطلبات ومستجدات سوق العمل.

وأوضح طلعت الجهود المبذولة لتحسين خدمات الاتصالات خلال السنوات الماضية والتى أثمرت عن تحقيق مصر وثبات في البنية التحتية الرقمية، مضيفا أن مصر تتصدر ترتيب متوسط سرعة الانترنت الثابت في أفريقيا منذ عام 2022 بمتوسط سرعة 76.4 ميجابت/ ثانية، بعد أن كانت تشغل المركز الأربعين منذ 6 سنوات في متوسط سرعة الانترنت الثابت في أفريقيا بمتوسط سرعة 5.6 ميجابت/ ثانية، مشيرا  إلى زيادة اعداد أبراج المحمول من 18 ألف برج محمول إلى 37 الف برج، كما استثمرت شركات المحمول أكثر من 2 مليار دولار في أطياف ترددية جديدة؛ لافتا إلى أن عدد مكاتب البريد بلغ أكثر من 4600 مكتب وتم تطوير أكثر من 90 % منها.

حضر فعاليات الجلسة الافتتاحية؛ المهندسة غادة لبيب نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسى، والمهندس بكر البيومى نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتخطيط البحثى التكنولوجى، وأسامة كمال رئيس مجلس إدارة شركة "تريد فيرز إنترناشيونال" المنظمة للمعرض والمؤتمر الدولي للتكنولوجيا بالشرق الأوسط وأفريقيا CairoICT’24، وإبراهيم سرحان رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة "إي فاينانس" للاستثمارات المالية والرقمية، ومحمد أمين نائب الرئيس الأول لأوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا في شركة دل تكنولوجيز، ومحمد المفتى الرئيس التنفيذي لشركة ICT Misr، وطه خليفة المدير العام لشركة "إنتل" فى الشرق الأوسط وأفريقيا، وهاردي بيميهوا الرئيس والرئيس التنفيذي لمجموعة كاسافا تكنولوجيز.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزیر الاتصالات أکثر من إلى أن

إقرأ أيضاً:

أوقاف غزة: أكثر من 500 مليون دولار تكلفة خسائر وأضرار القطاع الديني

أفادت وزارة الأوقاف في غزة ، اليوم الثلاثاء، بأن أكثر من 500 مليون دولار تكلفة الخسائر والأضرار التي تعرض لها القطاع الديني والوقفي في القطاع نتيجة الجرائم الإسرائيلية.

وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:

بيان صادر عن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في غزة حول خسائر القطاع الديني والوقفي لدى وزارة الأوقاف والإعلان عن إطلاق ائتلاف مآذن لإعمار المساجد والمؤسسات الدينية في قطاع غزة
 
(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) (البقرة: 114)

أبناء شعبنا الفلسطيني المجاهد الصابر الصامد على أرض فلسطين

يا أبناء أمتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم المساندين لقضيتنا العادلة

لقد تعرض قطاع غزة إلى حرب إبادة جماعية همجية على مدار عام ونصف، طالت كل مناحي الحياة في قطاعنا الحبيب وذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع، فقد استهدف الاحتلال الصهيوني المجرم البشر والحجر والشجر، ودمرت آلته الحربية الفاشية دور العبادة والمنازل والمرافق الخدماتية والصحية والاقتصادية، وخلّفتْ أكثرَ من (61 ألفًا) من الشهداءِ والمفقودين، وما يزيد عن (110 ألف) مصابٍ وجريحٍ، منتهكًا جميع المحرمات الدينية والقوانين الدولية والإنسانية.

وقد تعرضت المرافق الدينية والوقفية لخسائر جسيمة، عبر تدمير المساجد والمقابر والعقارات الوقفية والمقار الإدارية، والمراكز الدينية التي تمثل جزءًا أساسيًا من النسيج الاجتماعي والديني للسكان... إذ تُقدر التكلفة الإجمالية للخسائر والأضرار التي تعرض لها القطاع الديني والوقفي أكثر من (500 مليون) دولارٍ، وهي على النحو التالي:

المساجد: استهدفت صواريخ وقنابل الاحتلال (1109) مسجدًا تدميرًا كليًا أو جزئيًا، من أصل (1244) مسجدًا في قطاع غزة بما نسبته (89%)، حيث بلغ عدد المساجد المدمرة كليًا (834) مسجدًا سويت بالأرض وتحولت إلى أنقاض، وتضرر (275) مسجدًا بأضرار جزئية بليغة مما جعلها غير صالحة للاستخدام، ما أثر بشكل مباشر على أداء الشعائر الدينية وإقامة الصلوات.

ووصل إجرام الاحتلالِ إلى قصف مساجد ومصليات على رؤوسِ المصلينَ الآمنين كما حدث في مصلى مدرسةِ التابعين في مدينةِ غزة، ودمرت آلته الحربية مساجد أثرية وعلى رأسها المسجد العمري الكبير بمدينة غزة.

الكنائس: كما دمرت آلةُ العدوانِ "الصهيونية" (ثلاثَ) (3) كنائسَ في مدينة غزة تدميراً كلياً.

المقابر: ولم يسلم الأموات أيضًا من بطش الاحتلال وإجرامه، حيث استهدف (40) مقبرةً، من إجمالي عددِ المقابر البالغةِ (60) مقبرةً، حيث دمرَ (21) مقبرة تدميراً كلياً، و(19) مقبرةً دُمرت جزئياً، وزاد إجرامُه بنبشِ القبور، وسرقةِ جثامينِ الأمواتِ والشهداء، والتمثيلِ بها بطرائقَ همجيةٍ وحشية.

العقارات الوقفية: دمر الاحتلال أيضًا (643) عقارًا وقفيًاً.

مؤسسات التعلم الشرعي: إضافة إلى ما سبق طال العدوان الصهيوني مؤسسات التعليم الشرعي والعمل الدعوي مما أدى إلى تعطيل خدماتها الحيوية وأثر على آلاف الطلبة والمستفيدين من خدماتها، حيث استهدف قرابة  (30) مؤسسةً شرعية.

المقرات الإدارية: واستهدف الاحتلال أيضًا (30) مقراً إدارياً، على رأسها المقرُ الرئيسُ للوزارة، ومقرُ إذاعةِ القرآن الكريم.

المركبات: بالإضافة إلى ذلك دمرت آلةُ الحربِ "الصهيونية" (20) مركبة تابعةٍ للوزارة كليًا وجزئيًا.

الشهداء والأسرى: بلغ عددُ الشهداء الذين ارتقَوا من موظفي وزارة الأوقاف، ودُعاتِها وأئمتِها (315) شهيدًا، وبلغ عددُ المعتقلين (27) معتقلًا.

الجهود المبذولة من الوزارة والمؤسسات الشرعية منذ بداية الحرب:

رغم ضراوة الحرب الصهيونية على قطاع غزة طيلة فترة الحرب لم تتوقف وزارة الأوقاف والمؤسسات الشرعية عن القيام بواجبها حيث بذلت كل ما بوسعها للقيام بالدور المناط بها وذلك من خلال:

إنشاء أكثر من (400) مصلى مؤقت في جميع أنحاء قطاع غزة ورفع الآذان وخاصة مخيمات النزوح بالشراكة مع المؤسسات الخيرية لضمان استمرار إقامة الصلوات والجمع والجماعات وعقد حلقات تحفيظ القرآن الكريم.  

إطلاق وتنفيذ مشاريع إسناد الدعاة وحلقات تحفيظ القرآن والمحفظين ليتمكنوا من أداء رسالتهم الدعوية والقرآنية خلال الحرب، حيث تم كفالة (500 داعية)، وعقد أكثر من (700) حلقة لتحفيظ القرآن الكريم تضم قرابة (10500) طالبة وطالبة.

حفر آبار المياه وتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية لتشغيل الآبار لخدمة مخيمات النزوح والمصليات فيها.

إطلاق مشاريع إعادة الإعمار: تعمل الوزارة على وضع خطط لترميم وإعادة بناء المرافق المتضررة، بالتعاون مع المؤسسات المحلية والدولية.  

وبناءً على ما سبق ذكره من الخسائر الجسيمة في القطاع الديني والوقفي وفي ظل الدمار الواسع الذي لحق بالمساجد والمرافق الدينية والعقارات الوقفية في قطاع غزة جراء العدوان الصهيوني الهمجي، فإننا نعلن عن إطلاق ائتلاف مآذن لإعمار المساجد والمؤسسات الدينية في قطاع غزة، وهو ائتلافٌ عالميٌ يضم رؤساء المؤسسات الشرعية والخيرية والشخصيات الدينية داخل قطاع غزة وخارجه، حيث يضم عضويات من أكثر من ثلاثين دولةً. ويمثل الائتلاف مرجعية عليا لرعاية وإسناد مشاريع المجال الديني والوقفي في القطاع في المجالات المختلفة، من خلال إشراك مكونات الأمة الرسمية والأهلية في ذلك. 

وتتمثل رسالة الائتلاف في توجيه الجهود الحكومية والأهلية داخليًا وخارجيًا نحو إعادة إعمار المساجد والمؤسسات الدينية التي دمرها الاحتلال وقيامها بواجبها وفق منهجية شرعية ورؤية عصرية تواكب الواقع وتستجيب لتحدياته.


أبرز أهداف الائتلاف:
القيام بالواجبات الدينية وإسناد الجهود الشرعية في قطاع غزة. 
إشراك مؤسسات العالم الإسلامي في إسناد المؤسسات الدينية الرسمية والأهلية في قطاع غزة.
حشد الدعم المادي والمعنوي محليًا ودوليًا لإعمار ما دمره الاحتلال من مساجد ومؤسسات دينية في قطاع غزة.
عقد شراكات مع المؤسسات الدينية والوقفية في الدول الإسلامية.
إسناد العاملين في القطاع الديني وتمكينهم من أداء رسالتهم.

أهم المشاريع المطلوبة:
إنشاء المصليات المؤقتة، وإعمار المساجد والمؤسسات الدينية المدمرة.
كفالة الأئمة والدعاة والعلماء والمحفظين، ورعاية حلقات تحفيظ القرآن والمبادرات الدعوية والتعليمية.
إنشاء مدارس شرعية، ومراكز تعليمية.
إنشاء الوقفيات المساندة للقطاع الديني.
توفير المصاحف والأجزاء القرآنية والمكتبات الشرعية.
إنشاء آبار المياه وتشغيل محطات التحلية في المساجد والمصليات.
بناء قبور مجانية لإعفاء ذوي الشهداء والمحتاجين من تكاليفها.
رعاية طلبة الكليات الشرعية.
مساندة أسر الشهداء والأسرى والجرحى العاملين في القطاع الديني.

- إزاء ما تقدم فإن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية تؤكد على ما يلي:

ندين بشدة جرائم الحرب التي ارتكبها بحق أبناء شعبنا الفلسطيني وخاصة المساجد ودور العبادة والمقابر ونطالب المؤسسات الدولية بمحاسبته الفورية على هذه الجرام الوضحة ضد الإنسانية.

نحمل الاحتلال وكل من يسانده كامل المسؤولية عن استهداف النساء والأطفال والشيوخ والمساجد ودور العبادة والمقابر والعقارات الوقفية.

إن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية تسعى جاهدة لإعادة بناء ما دُمره الاحتلال، وتناشد الدول الإسلامية والمؤسسات الشرعية بتحمل مسؤولياتها والعمل على إعادة إعمار ما دمره الاحتلال من المساجد والمؤسسات الدينية، لتتمكن من استعادة دورها الحيوي في خدمة المجتمع وتعزيز القيم الدينية والإنسانية. 

لقد تَعمَّد الاحتلالُ خلال حربه النازية استهداف المؤسسة الدينية ومقدراتها الوقفية بشكل ممنهج ومدروس ظانًا أنه بذلك سينهي رسالتها، إلا أننا نؤكد أن وزارة الأوقاف مستمرة بكل ما تملك من مقدرات وكوادر وموظفين بالتعاون مع المؤسسات الشرعية في أداء الرسالة الدينية.

وأخيرًا: إن إعادة إعمار المساجد ليست مجرد ضرورة دينية فقط، بل هي أولوية إنسانية لضمان استمرارية الخدمات التي يقدمها قطاع الأوقاف في مواجهة الظروف القاسية التي يعيشها أهل غزة.

وَاللَّهُ الموفق والهادي إلى سواء السبيل

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وزارة الأوقاف والشؤون الدينية
غزة – فلسطين
الثلاثاء 17 شعبان 1446هـ
الموافق 18 فبراير 2025م

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية محدث: شهيدان وإصابات برصاص الاحتلال في قطاع غزة صحة غزة تحذّر: مستشفيات الوزارة تعاني من نقص حاد جداً في كميات الأكسجين صحة غزة تعلن وصول 7 شهداء لمستشفيات القطاع آخر 24 ساعة الأكثر قراءة شرطة غزة: أوقفنا 5 مشبوهين اعتدوا على شاحنات المساعدات "باديكو" تصادق على إصدار سندات قرض بقيمة 120 مليون دولار بالصور: إصابة 5 مواطنين إثر انهيار سور بشكل جزئي غرب خانيونس مجلس الوزراء يستعرض أبرز تدخلات الحكومة الطارئة في قطاع غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إصلاحات السوداني الاقتصادية!!..(70) مليار دولار سنوياً حجم الاستيرادات
  • السوداني: 70 مليار دولار حجم استيرادات العراق من السلع والمنتجات سنويا
  • وزير الاتصالات: نستهدف تدريب أكثر من 30 ألف متدرب وخبير في مجال الذكاء الاصطناعي
  • الكوادر التكنولوجية.. تأهيل 12 ألف شاب سنويا بتكلفة 3 مليارات جنيه
  • «الرواد الرقميون» استثمار المستقبل.. تأهيل 12 ألف شاب سنويا عبر منح دراسية مجانية (ملف خاص)
  • أوقاف غزة: أكثر من 500 مليون دولار تكلفة خسائر وأضرار القطاع الديني
  • 5 مليارات دولار إيرادات “ايدج” سنوياً 20% منها صادرات
  • 5 مليارات دولار إيرادات "ايدج" سنوياً 20% منها صادرات
  • برلماني يطالب الحكومة بالعمل على تحقيق 100 مليار دولار صادرات لتنفيذ استراتيجية 2030
  • 6 مليارات دولار.. صادرات مصر من خدمات تكنولوجيا المعلومات العام الماضي