من هي إلينا أنجل ويكيبيديا – الينا انجل فيلم العيد، شهدت عمليات البحث بواسطة العديد من المستخدمين في الساعات الأخيرة بخصوص الينا انجل ويكيبيديا – الينا انجل فيلم العيد، حيث تعتبر واحدة من أبرز الشخصيات العربية، نظرًا لمشاركتها في تمثيل مقاطع فيديو مصورة وأفلام في الولايات المتحدة الأمريكية

وتعمل وكالة سوا الإخبارية على توفير كل ما يبحث عنه القارئ، لذلك نقدم لكم في سطور المقال أدناه، من هي الينا انجل ويكيبيديا – الينا انجل فيلم العيد، عمر إلينا أنجل، بالإضافة إلى إلينا أنجل تويتر.

من هي إلينا أنجل ويكيبيديا


 

إلينا أنجل - ممثلة أفلام عراقية وأمريكية، مشهورة أيضًا كعارضة أزياء. وُلِدَت في العراق خلال ثمانينات القرن الماضي، ويُرَجَّح أنها تتجاوز العقد الثالث من عمرها، بعد مغادرتها العراق، انتقلت إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث اتجهت نحو مسار التمثيل وحققت شهرة واسعة في هذا المجال، و اشتُهِرَت بمشاركتها في مشاهد حساسة داخل أفلامها المختلفة، كما تمتلك العديد من مقاطع الفيديو على منصات التواصل الاجتماعي المتنوعة، وقد أصبحت إحدى الشخصيات البارزة في هذا المجال.

عمر إلينا أنجل

لا توجد معلومات مؤكدة بشأن عمر الممثلة إلينا أنجل، ولكن يُرَجّح أنها في منتصف العقد الثالث من عمرها، وُلِدَت في العراق في منتصف الثمانينات من القرن الماضي، ثم انتقلت إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث بدأت مسيرتها كعارضة أزياء ومن ثم انتقلت إلى مجال التمثيل، كما حققت شهرة واسعة بفضل مشاركتها في العديد من الأفلام وخاصةً بسبب مشاهدها الحساسة في تلك الأفلام.

تويتر إلينا أنجل

للوصول إلى الحساب الرسمي للممثلة العراقية الينا انجل على موقع تويتر من خلال الضغط على الرابط "من هنا"، تتمتع هذه الشابة بالجنسية العراقية والأمريكية، وبعد وصولها إلى الولايات المتحدة الأمريكية بفترة قصيرة، قررت الاستقرار فيها، حاليًا، تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية وتشارك في معارض الأزياء بصفتها عارضة أزياء، لم يتوقف دورها فقط عند الأزياء، بل تشمل مشاركاتها التمثيلية أيضًا حيث شاركت في عدد من الأفلام الأمريكية.

إلينا أنجل ويكيبيديا

الاسم الكامل: الينا انجل.

الاسم بالإنجليزية: Alina Angel.

مكان الميلاد: الجمهورية العراقية.

مكان الإقامة: الولايات المتحدة الأمريكية.

الجنسية: العراقية والأمريكية.

تاريخ الميلاد: غير معروف بدقة، ولكن يرجح أنها من مواليد منتصف الثمانينات من القرن الماضي.

العمر: غير معروف بدقة، ولكن يرجح أنها في العقد الثالث من العمر.

المهنة: ممثلة وعارضة أزياء.

اللغة الأم: اللغة العربية.

اللغات الأخرى: اللغة الإنجليزي

اقرأ أيضا: من هو رامي عباس – رامي عباس ويكيبيديا

اقرأ أيضا: من هي زوجة ياسر العظمة - صباح خطاب ويكيبيديا

بهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال، حيث قدمنا لكم متابعينا الكرام في وكالة سوا الإخبارية، من هي إلينا أنجل ويكيبيديا – الينا انجل فيلم العيد، عمر إلينا أنجل، بالإضافة إلى تويتر إلينا أنجل.

المصدر : وكالة سوا- وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: الولایات المتحدة الأمریکیة

إقرأ أيضاً:

ترحيل زوجين عاشا 35 عاماً في الولايات المتحدة

أصبحت زيارة روتينية لسلطات الهجرة الأميركية نقطة تحول لعائلة غونزاليس في الولايات المتحدة، إذ أنهت قصة الزوجين غلاديس ونيلسون في البلاد، بعد 35 عاماً قضياها فيها، وذلك بعد أن طالتهما آلة الترحيل التي أطلقتها إدارة الرئيس، دونالد ترامب، بعد توليه السلطة، ولم يكن مهماً أن يكون لنيلسون وغلاديس تاريخ طويل في كاليفورنيا، وثلاث بنات أميركيات، وسجل جنائي نظيف.

الآن، يجب عليهما البدء من الصفر في كولومبيا، البلد الذي غادراه منذ عقود، لبدء حياة في لاغونا نيغويل، جنوب لوس أنجلوس، وقالت إحدى بنات الزوجين، وتدعى ستيفاني غونزاليس (27 عاماً): «لقد وصل أبي وأمي إلى كولومبيا معاً، وهما بخير»، وقد تابعت هي وشقيقتاها (غابي – 23 عاماً)، و(جيسيكا – 33 عاماً) عن كثب محنة أهلهن في مراكز احتجاز إدارة الهجرة والجمارك، وقالت ستيفاني: «نشعر بالراحة لانتهاء هذا الكابوس، وفي الوقت نفسه نحزن على حقيقة أن والدينا لن يعودا إلى المنزل قريباً».

وبدأت رحلة عائلة غونزاليس الطويلة في 21 فبراير، وهو اليوم الذي احتُجز الزوجان فيه ونقلا إلى سجن هجرة خاص في سان برناردينو، وصرّحت ستيفاني للتلفزيون المحلي: «لقد قيدوا معصميهما وكاحليهما بالأصفاد، كما لو كانا مجرمين».

ووفقاً لستيفاني، فإن غلاديس ربة منزل تبلغ من العمر 55 عاماً، ونيلسون موظف مختبر يبلغ من العمر 59 عاماً، ذهبا إلى مكاتب إدارة الهجرة والجمارك الأميركية للتأكد من وضعهما في الولايات المتحدة، وهو أمر كانا يفعلانه بشكل دوري.

وأضافت ستيفاني: «الشيء الوحيد الذي قيل لهما هو أنهما استنفدا مدة إقامتهما، هذا على الرغم من أنهما تمكنا من تمديد تصريحهما للإقامة في البلاد كل عام، وأنهما مواطنان ملتزمان بالقانون، ولم يختبئا قط من السلطات»، لم تسمع البنات الثلاث أي أخبار عن والديهن لأسبوعين، حتى سُمح لهما أخيراً بالتواصل، وحينها علمن أن غلاديس ونيلسون قد نُقلا إلى مركز احتجاز.

وكتبت ستيفاني على موقع «حملة الدعم الجماعي» المساندة لمثل هذه الحالات: «بغض النظر عن مكان والديّ، فهما بأمان في مركز الاحتجاز».

ومع مرور الوقت، بدأت عائلة غونزاليس تتقبل حقيقة أن لمّ شملهم مرة أخرى سيكون صعباً، إن لم يكن مستحيلاً. وعلى الرغم من أن إدارة ترامب وعدت بالتركيز على اعتقال أعنف المجرمين، إلا أن الواقع مختلف تماماً، فقد استهدف عملاء دائرة الهجرة والجمارك أي شخص دخل البلاد بشكل غير نظامي، تقريباً، بغض النظر عن خلفيته الإجرامية.

هذه هي حالة عائلة غونزاليس، التي دخلت الولايات المتحدة براً عام 1989 عبر معبر «سان يسيدرو» الحدودي بين سان دييغو وتيغوانا بالمكسيك، وانتهت مدة تأشيراتهما. وفي عام 2000، حكم قاض بعدم وجود أساس قانوني لبقاء عائلة غونزاليس في الولايات المتحدة، وعرض عليها خيار الرحيل الطوعي.

وتؤكد العائلة أنها، على مدى عقود، بذلت قصارى جهدها للاستئناف وتسوية وضعها، لكنها لم تفلح.

وقالت ستيفاني في تحديث على موقع «حملة الدعم الجماعي»، الذي حشد أكثر من 500 متبرع وأكثر من 62 ألف دولار: «بعد التحدث إلى أكثر من 30 محامياً، فإن أفضل ما يمكننا فعله الآن، هو مساعدة وأبي وأمي على بدء حياة جديدة في كولومبيا». عن «إل باييس»

بعد سجن سان برناردينو، نُقل الزوجان غلاديس ونيلسون غونزاليس، بشكل منفصل إلى مركز آخر بأريزونا، في وقت سابق من الشهر الجاري، وأقاما هناك لفترة وجيزة.

وانقطع الاتصال بين الزوجين وبناتهما الثلاث، وكان الافتراض أن السلطات قد نقلتهما مرة أخرى، وكان ذلك صحيحاً.

وفي 13 مارس، وصل نيلسون وغلاديس إلى وجهتهما النهائية في الولايات المتحدة، وهي مركز الاحتجاز في لويزيانا، الذي أصبح المركز الرئيس للترحيلات.

في غضون ذلك، استنكرت منظمات الحقوق المدنية احتجاز العديد من المهاجرين بسبب عرقهم أو لون بشرتهم، حتى لو كانوا مواطنين أميركيين، ولا يقتصر هذا على اللاتينيين فقط، فقد صرح رئيس قبيلة نافاغو، بوو نيغرين، لمحطة إذاعية محلية، بأنه تلقى تقارير عن لقاءات «سلبية وأحياناً مؤلمة»، بين إدارة الهجرة والجمارك الأميركية ومواطني مجتمع نافاغو الأصليين.

وبالنظر إلى جميع الأوامر التنفيذية المناهضة للهجرة التي أقرتها الحكومة، يرى المنتقدون أن نية الإدارة الأميركية ليست إعطاء الأولوية لطرد المجرمين، كما أكدت ذلك في السابق.

 

صحيفة الامارات اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إبراهيم الطوخي ويكيبيديا
  • الولايات المتحدة توجه تحذيرا إلى فنزويلا
  • نيوزويك: هكذا تستعد أوروبا لعصر ما بعد الولايات المتحدة
  • الاستخبارات الأمريكية: الصين أكبر خطر عسكري على الولايات المتحدة
  • ترحيل زوجين عاشا 35 عاماً في الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة الأمريكية تُعرب عن امتنانها لسمو ولي العهد
  • ترامب: الأوروبيون يستغلون الولايات المتحدة
  • الولايات المتحدة الأمريكية تعلن عن نتائج مباحثات مثمرة مع كييف
  • الاتصالات تبحث تعزيز التعاون مع الولايات المتحدة وجذب الاستثمارات الأمريكية لمصر
  • الولايات المتحدة: اتفاقين منفصلين مع أوكرانيا وروسيا لضمان سلامة الملاحة في البحر الأسود