بعد استدعائهم للخدمة العسكرية.. اليهود الحريديم في شوارع تل أبيب مجددا رفضاً للتجنيد الإجباري
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تظاهر اليهود الحريديم، الأحد، في مدينة بني براك وسط إسرائيل ضد التجنيد الإجباري، بعد إصدار الحكومة 7000 إشعار لتجنيد المزيد منهم. وحاولت سيدة تحدي الغاضبين قائلة:" عارٌ عليكم، إنخرطوا في الجيش. كل جنودنا يُقتلون وأسرانا لم يعودوا إلينا. ما هذا؟ أي دولة هذه؟"
قال أحد المتظاهرين: "على الآخرين أن يفهموا أننا لا نمضي قدماً نحو المذبحة، ولا إلى المعارك السياسية، وليس إلى المحكمة العليا أو الكنيست.
وقد حاولت سيدة إسرائيلية تحدي الحريديم الغاضبين بقولها:" عارٌ عليكم، إنخرطوا في الجيش. كل جنودنا يُقتلون وأسرانا لم يعودوا إلينا. ما هذا؟ أي دولة هذه التي تُسمى إسرائيل؟"
وفي حزيران/ يونيو، أمرت المحكمة العليا الإسرائيلية بالإجماع الحكومة بالبدء في تجنيد اليهود المتشددين في الجيش.
ويشكّل اليهود المتشددين حوالي 13% من سكان إسرائيل، ويعارضون التجنيد لأنهم يعتقدون أن التفرغ الكامل للدراسة في المعاهد الدينية هو أهم واجباتهم.
وقد أدت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر إلى مقتل 43,843 فلسطيني، 70 في المئة منهم من النساء والأطفال بحسب الأرقام الأممية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الشرطة الإسرائيلية تعتقل خمسة من الحريديم خلال مظاهرة في القدس ضد التجنيد الإجباري غالانت يصدر أمر استدعاء للخدمة العسكرية لـ1000 من اليهود الحريديم.. خطوة قد تهز حكومة نتنياهو استطلاع: انقسام في صفوف الإسرائيليين حول التصعيد مع حزب الله واغتيال السنوار يهودقطاع غزةاليهوديةإسرائيلمظاهراتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلاديمير بوتين ألمانيا كوب 29 ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلاديمير بوتين ألمانيا يهود قطاع غزة اليهودية إسرائيل مظاهرات كوب 29 ضحايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة فلاديمير بوتين ألمانيا إسرائيل إيطاليا الصين الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي دونالد ترامب یعرض الآن Next فی الجیش
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يكشف موقع انطلاق الصواريخ على إسرائيل
أعلن الجيش اللبناني تمكنه من تحديد موقع انطلاق الصواريخ في منطقة قعقعية الجسر شمال نهر الليطاني حيث تم فتح تحقيق مباشر لمعرفة ملابسات الموضوع.
وفي وقت سابق؛ ألغى قائد الجيش اللبناني رودولف هيكل زيارته التي كانت مقرّرة إلى جنوبي الليطاني.
فيما أغلق الجيش اللبناني الطرقات المؤدية إلى الموقع المهدد بمنطقة الحدث في الضاحية الجنوبية.
وأفادت معلومات صحفية، بأن نواف سلام ترأس اجتماعًا أمنيًا عاجلًا لبحث آخر التطورات الأمنية.
ومن جانبه؛ دعا وزير الصحة اللبناني اللجنة الخماسية إلى ممارسة دورها الضامن لاتفاق وقف إطلاق النار قبل تدهور الأمور.
وفي وقت سابق؛ أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل إذ تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.
كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان”.
وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق اربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب.
ورجحت المصادر، أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ ، قصفًا مدفعيًا واستهدافًا لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.
وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، “ان قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.
وأضاف: "وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.
وتابع: “الحكومة اللبنانية المسؤولية المباشرة عن كل إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر وسنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد”.
ونقل مراسلون، أنه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي إسرائيلي” يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام.