غارة للاحتلال على منطقة مار الياس ببيروت
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أغار جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ قليل، على منطقة مار الياس ببيروت، واستهدف إحدى السيارات في المنطقة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
وذكر جيش الاحتلال، أن المستهدف بالغارة على بيروت هو رئيس قسم العمليات في الجبهة الجنوبية لحزب الله، مؤكدا أن المستهدف أخذ دورا عسكريا بارزا بعد تصفية الصف الأول لحزب الله.
وكشف إعلام لبناني عن سماع دوي انفجارات هزت بيروت جراء غارات الاحتلال.
وأفادت «القاهرة الإخبارية» أن حرائق نشبت في منطقة مار الياس ببيروت عقب غارات الاحتلال.
وقال إعلام لبناني، إن هناك حركة نزوح كبيرة بمنطقة مار الياس عقب غارات الاحتلال.
وذكرت وزارة الصحة اللبنانية أن هناك شهيدين ارتقيا وأصيب 13 شخصا في غارة مار الياس ببيروت، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
العدوان الإسرائيلي على لبنانوبدأ الاحتلال الإسرائيلي في الأيام الأخيرة توسعة هجماته وغاراته بشكل عنيف على لبنان وضد حزب الله، بحجة تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناته، ليتساقط بعدها عدد كبير من الشهداء والجرحى في وقت قصير، حيث أكدت الصحة اللبنانية اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024 أن عدد الشهداء بلغ نحو 3481 شهيدا، وأن عدد المصابين بلغ نحو 14786 مصابا.
اقرأ أيضاًباحث: رئيس وزراء الاحتلال لا يرغب بتطبيق القرار الأممي 1701 في لبنان
أبو شامة: الهدف الاستراتيجي لإسرائيل هو إحداث أكبر قدر من الدمار بلبنان (فيديو)
حزب الله اللبناني يستهدف محطة غاز إسرائيلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي لبنان حزب الله الصحة اللبنانية جيش الاحتلال الإسرائيلي القاهرة الإخبارية العدوان الإسرائيلي على لبنان
إقرأ أيضاً:
غارات جوية وقصف مدفعي صهيوني على المدن السورية
استهدف جيش العدو، مساء الثلاثاء، بغارات جوية منطقة سعسع جنوب سوريا، فيما قصفت مدفعيته مناطق سكنية في درعا، مما أحدث أضرارا بالبنىة التحتية.
وزعم جيش العدو، في بيان رسمي، أن طائراته الحربية قصفت أهدافا عسكرية في محيط بلدة سعسع جنوب سوريا.
وقال جيش العدو، إن الهجوم نفذ بتوجيه من الفرقة 210 في “الجيش الإسرائيلي”، مضيفا أن عملياته العسكرية “ستستمر لإزالة أي تهديدات تخيم على إسرائيل”.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن قوات العدو قصفت بالمدفعية الثقيلة منطقة وادي اليرموك في ريف درعا الغربي، دون ورود تقارير عن وقوع خسائر بشرية.