بعد شائعات تدهور صحته .. محمد منير ينتهي من تسجيل أغنية جديدة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
استأنف الكينج محمد منير، نشاطه الفني مؤخرًا، وبدأ التحضير لأكثر من أغنية وألبوم جديد.
انتهى منير اليوم من تسجيل أغنية جديدة، من كلمات منة عدلي القيعي، وتوزيع أسامة الهندي، وألحان عزيز الشافعي، وتم التسجيل في استديو خالد محسب.
كشف الدكتور أحمد أبو المجد، سكرتير عام نقابة المهن الموسيقية، حقيقة ما يتم تداوله من تدهور الحالة الصحية للمطرب محمد منير وإعادة نقله للمستشفى، واصفًا الأخبار المتداولة عن تدهور الحالة الصحية للكينج محمد منير بأنها "فبركة صحافة".
أضاف "أبو المجد"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه بعد انتشار الأخبار بشأن نقل الكينج للمستشفى توجه نقيب الموسيقيين الفنان مصطفى كامل ووكيل النقابة للاطمئنان على حالته الصحية، موضحًا أنه تم اكتشاف أنه لم يدخل العناية المركزية أو أنه يعاني من أي أزمة أو وعكة صحية، والأمر لا يتخطى إجراء الفحوصات الطبية للاطمئنان على حالته الصحية.
أشار إلى أن الفنان محمد منير حاليًا في منزله بعد إجراء الفحوصات الطبية بالمستشفى، مضيفًا: "الكينج تواجد في المستشفى لمدة 48 ساعة للفحص الطبي الشامل ولم يكن يعاني من أي أزمات صحية كما تداولت المواقع والصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو بخير الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
«معهد القلب» ينجح في إجراء 4 عمليات زراعة صمام رئوي بالقسطرة التداخلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة والسكان، نجاح المعهد القومي للقلب التابع للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، في إجراء 4 عمليات زراعة صمام رئوي بالقسطرة التداخلية، باستخدام صمام (MYVAL)، بتكلفة تقدر بمليون جنيه للعملية الواحدة، وذلك ضمن الجهود المستمرة لتقديم أحدث العلاجات لمرضى القلب بأعلى معايير الجودة.
وقال الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن هذا الإنجاز يُعد تأكيدًا على ريادة معهد القلب القومي في علاج العيوب الخلقية للقلب، بتقنيات التدخل المحدود، والتي تتيح للمرضى التعافي السريع دون الحاجة إلى جراحات القلب المفتوح المعقدة.
ومن جانبه، قال الدكتور محمد مصطفى عبدالغفار رئيس الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، أن زراعة الصمام الرئوي بالقسطرة تقنية حديثة تُمثل بديلًا آمنًا لجراحة القلب المفتوح، حيث يتم إدخال الصمام الجديد عبر قسطرة دون الحاجة إلى شق الصدر أو إيقاف القلب، مما يقلل بشكل كبير من المخاطر والمضاعفات.
واستكمل أن هذه التقنية تتيح تقليل فترة التعافي، بحيث يغادر المرضى المستشفى في غضون 24 إلى 48 ساعة فقط، بالإضافة إلى تجنب مخاطر الجراحة، مثل النزيف الحاد والعدوى وفترات النقاهة الطويلة، مما يؤدي إلى تحسين جودة الحياة للمرضى الذين يحتاجون إلى استبدال الصمام بعد جراحات القلب السابقة.
وأكد الدكتور محمد عبدالهادي مدير معهد القلب القومى، أن المعهد مستمر في تبني أحدث التقنيات لعلاج مرضى القلب بأفضل الوسائل الطبية المتاحة، لخدمة أهلنا من المرضى، وقد تم تحقيق هذا الإنجاز الطبي على أيدى فريق طبي متميز تحت قيادة الدكتورة رانيا ضياء الدين أبو شقة رئيس وحدة قسطرة الأمراض الخلقية بمعهد القلب، وبمشاركة أعضاء الفريق الدكتور أحمد الشربيني، والدكتورة مي محمد صابر، والدكتور أحمد علاء حامد، وفريق قسطرة معهد القلب، كما شهدت العمليات تعاونًا مثمرًا مع الخبير العالمي الدكتور شيفاكومار الذي قدم إسهامات علمية وتقنية قيمة ساعدت في تحقيق هذه النتائج المبهرة.
وأعرب مدير المعهد، عن خالص شكره وتقديره لكل من ساهم فى إنجاح هذه التدخلات الطبية الدقيقة، وعلى رأسهم مؤسسة «الوفاء لمصر» على دعمها المستمر لهذه العمليات بتحمل تكلفة الصمامات كاملة لعدد أربع مرضي خلال شهر رمضان، بتكلفة حوالي مليون جنيه مصري للمريض الواحد.
IMG-20250323-WA0057 IMG-20250323-WA0056 IMG-20250323-WA0054 IMG-20250323-WA0055