5 أبراج تتحول صداقاتهم إلى قصص حب.. هل أنت منهم؟
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تكشف التوقعات الفلكية أسرارا بشأن العلاقات سواء كانت صداقة أو حب وكيف يمكن أن تتطور إلى زواج في المستقبل القريب، وهناك 5 أبراج يميل مواليدها رجال ونساء إلى تحويل صداقاتهم إلى قصة حب مع مرور الوقت؛ بسبب تميزهم بعدة صفات تجلعهم قادرين على التفاهم بشكل أسهل، وفقًا لما نشرته مجلة «Times of India».
برج الميزانمولود برج الميزان اجتماعي إلى درجة كبيرة، ويحب تكوين صداقات جديدة، إلا أنها تتحول إلى قصة حب، لأن أصحاب البرج يتميزون بأنهم لا يحبون خسارة الطرف الآخر وأن يكون معه طوال الوقت، لذا ينتهي الأمر بالارتباط والزواج، ويحدث ذلك مع رجل أو أنثى الميزان.
يتميز مولود برج الأسد بأنه ليس متعدد الارتباطات؛ لذا عندما يحب، فإن هذا الحب يكون صادقًا، نابعًا من القلب، ويمكن أن تتحول علاقة الصداقة إلى قصة حب قوية، وفي حالة حدوث ذلك يشعر بتغير كبير في حياته.
ونصح الفلك برج الأسد أن يغير من شخصيته الحادة، إذ يتسم ببعض الطباع والصفات صعب تغييرها، مثل العصبية على أقل الأمور، فدائمًا ما يسعى إلى تحقيق أهدافه، بغض النظر عن الآخرين، لذا عليه الهدوء تمامًا، والتفكير جيدًا قبل اتخاذ أي قرار، من شأنه التأثير على حياته بصورة ما.
مولود العذراء يتسم بصداقات قوية، وأحيانًا تتحول إلى قصص حب، لذا لا يواجه مشكلات مع شريكه، خاصة في عدم التفاهم أو صعوبة التعامل، وينعم أصحابه بالهدوء والاستقرار خلال هذه الفترة، إلا أن عليه زيادة حماسته خاصة في العمل، فربما تساق إليه الفرص، التي ستفتح أمامه أبوبًا للفرج.
برج الحمليميل مولود الحمل إلى تحويل الصداقة إلى علاقة حب، لأن الطرف الآخر يصبح على علم بكل ما يخصه، ولكن عند اتخاذ هذه الخطوة، لابد من تحكيم القلب والعقل معًا، فربمًا يكون الشريك غير مناسب، بسبب طباعه الصعبة مثل الندية.
برج الدلومولود الدلو من الأبراج، التي تحول صداقاتها إلى قصص حب من الدرجة الأولى، خاصة أنه يتسم بالرومانسية، لذا ينصح بتحكيم عقله في كل شيء؛ لأن القلب وحده يؤدي إلى مشكلات تتسبب في توتر العلاقة بينهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج توقعات فلكية توقعات برج قصص حب
إقرأ أيضاً:
حرفة بسيطة تتحول إلى مشروع عائلي صغير
دمشق-سانا
يخصص رضا ديروان ركناً صغيراً في منزله لمزاولة عمله بطباعة العديد من الأشكال والرسوم والصور على الأقمشة حسب الطلب أو المناسبة، وذلك بمساعدة زوجته ليكوّنا معاً من حرفة بسيطة مشروعاً عائلياً صغيراً يساعدهم في تحسين وضعهم المعيشي.
أشكال متعددة تلفت النظر بألوانها المختلفة ينتجها ديروان من خلال الطباعة على الوسائد والحقائب والأكياس وعلب المكياج والضيافة، إضافة إلى الطباعة على سجادات الصلاة والمفارش المصنوعة من ألوان ثابتة.
وقال ديروان في حديثه لـ سانا: “إنه بدأ بعمله منذ أربع سنوات، ويقضي ساعات طويلة من يومه بالطباعة الحرارية على الأقمشة معتمداً على المواد الأولية كأقمشة الساتان والكتان، ومستخدماً كذلك طابعة ومكبسا حراريا للصق الرسومات على القماش”، مضيفاً.. إن مشروعه الصغير لا يتطلب الكثير من المال لكنه يحتاج إلى الدقة والرغبة في العمل.
وعن مراحل العمل لفت ديروان إلى أنه يقوم بتصميم الرسومات والصور على الحاسوب، ثم يقوم بتجهيز الشكل للطباعة على الأقمشة، ويسوقها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة إلى عرضها في عدة محال تجارية.
وفي ختام حديثه نصح ديروان أصحاب الموهبة بالبدء بمشاريع صغيرة تساعدهم على تحسين أوضاعهم المادية.