الأميرة الجليلة بنت علي تسرق الأنظار في مهرجان عمان.. شاهدوا جمالها
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
البوابة - تنجح الأميرة الجليلة بنت علي دومًا في لفت الأنظار لها مع كل ظهور علنيّ برفقة عائلتها مع إطلالاتٍ رقيقة وملامح جذابة وأناقة منقطعة النظير تجبر عدسات الكاميرات على ملاحقتها وتجتاح صورها منصات التواصل الاجتماعي.
وعلى مدار الأعوام الماضية، تحرص الأميرة الجليلة بنت علي مرافقة عائلتها خلال افتتاح مهرجان عمّان السينمائي الدولي باعتبار أن والدتها الأميرة ريم العلي هي العضو المؤسّس لمعهد الإعلام الأردنيّ.
واختارت الأميرة الجليلة أن تحضر المهرجان السينمائي بفستان أنيق يليق بها باللون البيج بطيات جاكار مع طبعات الزهور وحزام رفيع يبرز خصرها بطريقة أنيقة من علامة SELF-PORTRAIT البريطانية الفاخرة.
أما على صعيد الشعر والمكياج، اختارت الأميرة الجليلة أن تُسرّح شعرها بطريقة أنيقة، واكتفت بإسدال خصلات شعرها المتوجة والذهبية بطريقة راقية، وأبرزت ملامح وجهها بمكياج بسيط.
واختارت الأميرة الجليلة أن تتزين بمجوهرات ذهبية أنيقة بقصات شرقية.
الأميرة الجليلة بنت عليولدت الأميرة الجليلة في 16 سبتمبر 2005.تبلغ من العمر 18 عامًاتسمية الأميرة الجليلة بنت عليكشف الأمير علي بن الحسين في لقاء متلفز مع الإعلامية علا الفارس بأنه اختار لابنته اسم الجليلة تيمنًا باسم الأميرة جليلة بنت علي بن الحسين أصغر بنات الملك علي بن الحسين آخر ملوك المملكة الحجازية الهاشمية.
اقرأ ايضاً
من هي خطيبة الأمير الحسين الآنسة رجوة آل سيف ؟الأميرة الجليلة بنت علي تخطف الأنظار والجمهور يشبهها بعمتها الأميرة هيا
وذكر الأمير علي بن الحسين خلال اللقاء بأن شقيقته الأميرة هيا قد اختارت لابنتها أيضًا اسم الجليلة لنفس السبب الذي دفعه لاختيار هذا الاسم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
تسرق راغبي الزواج منها .. محاكمة سيدة وشقيقها بتهمة النصب
تستكمل محكمة جنايات القاهرة، اليوم الأحد 16 مارس 2025، محاكمة سيدة وشقيقها، بتهمة النصب وسرقة الرجال من راغبى الزواج بالمتهمة.
ابتدعت سيدة فكرة شيطانية لسرقة المواطنين، بعدما استدرجت ضحاياها من خلال عرض نفسها على راغبى الزواج والباحثين عن "عروس" على موقع "للزواج" على شبكة الإنترنت، وتم القبض على المتهمة وشقيقها وإحالتهما للمستشار عمرو عوض رئيس نيابة قصر النيل للتحقيق معهما.
وكشفت التحريات والتحقيقات، أن المتهمة وشقيقها كونا تشكيلا عصابيا لسرقة المواطنين، خاصة كبار السن الباحثين عن سيدات للزواج منهم، حيث تتواصل المتهمة مع ضحاياها عبر موقع "للزواج" على شبكة الإنترنت.
واعترفت المتهمة أنها تتفق مع الضحية على التقابل في أحد "الكافيهات"، للتعرف عليه تمهيدا للزواج منه، ثم تتفق مع شقيقها على سرقته، حيث تطلب المتهمة من "العريس الضحية" أن يقابل شقيقها ليشاهد ويعاين "شقة الزوجية"، وعقب التقابل مع المجنى عليه تضع المتهمة "مخدر في الجاتوه" قدمته للمجنى عليه يفقد الوعى بعد مرور ساعة لحين الوصول إلى شقة الضحية، ومن ثم سرقة كل محتويات الشقة عقب الوصول إليها وفقدان وعيه وتهرب المتهمة وشقيقها بعد الاستيلاء على محتويات الشقة.