50 دينارا بدل نقل ودفن الموتى داخل عمّان .. نظام جديد
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
#سواليف
صدر في عدد الجريدة الرسمية رقم 5962 ،اليوم الاحد، نظام #نقل #الموتى ودفنهم ضمن حدود #أمانة_عمان بمقتضى المادة 35 من قانون #أمانة_عمان.
وبحسب المادة 5، فإنّ الأمانة تتقاضى بدل نقل الموتى ودفنهم من ذوي المتوفي مبلغًا ومقداره 50 دينارًا.
وكما نصت المادة 6 من النظام على أنّ تتولى الامانة نقل الموتى من الفقراء وفاقدي السند الأسري والأجانب وأي حالة أخرى تقرر الجهات المختصة أو الأمين دفنهم في داخل حدود الأمانة وتتحمل الأمانة في سبيل ذلك التكاليف والنفقات جميعها.
المادة 7 :”مع مراعاة أحكام التشريعات المتعلقة بالأراضي فلمجلس الأمانة وبناء على تنسيب الأمين احداث #مدافن جديدة في الحالات التالية”:
أ – اذا لم يكن في #المقبرة متسع للدفن.
ب – اذا كان استمرار الدفن في أي مقبرة مضرًا بالصحة العامة أو خطرًا عليها بسبب قربها من مصادر المياه وتمديداتها أو بسبب اي ظروف اخرى يقدرها مدير الشؤون الصحية.
وتاليًا نص النظام :
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نقل الموتى أمانة عمان أمانة عمان مدافن المقبرة
إقرأ أيضاً:
«صحة دبي» تطبق نظام «جينيسس» المدعوم بالذكاء الاصطناعي
أعلنت هيئة الصحة بدبي، خلال مشاركتها بفعاليات «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي»، عن تطبيقها نظام «جينيسس لتحليل الكلام والنصوص» المدعوم بالذكاء الاصطناعي بمركز الاتصال، لتصبح بذلك أول جهة حكومية على مستوى الشرق الأوسط، ودولة الإمارات تعتمد هذا النظام المتقدم.
تعكس هذه الخطوة التزام دبي بتوظيف أحدث التقنيات الرقمية لتعزيز كفاءة الخدمات الحكومية، لتحقيق الاستجابة القصوى للمتعاملين.
يتيح النظام الجديد للهيئة، تحليل وفهم المشاعر البشرية بشكل تلقائي، وتحديد احتياجات المتعاملين عبر قنوات الصوت والوسائط الرقمية، مما يمكّنها من الاستجابة السريعة لمطالبهم وتطلعاتهم وتقديم حلول فورية مخصصة ومبنية على البيانات تسهم بشكل فاعل في تحقيق مستهدفات خطة دبي السنوية لتسريع تبني تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وأكدت فاطمة الخاجة، المديرة التنفيذية للذكاء الاصطناعي بهيئة الصحة بدبي أهمية تبني هذا النظام الذي يعكس التزام الهيئة بتطوير منظومة متكاملة لإدارة تجربة المتعامل، تقوم على الاستباقية وتحليل البيانات، والتفاعل الفوري مع المتعاملين، وفهم احتياجاتهم لتحقيق الاستجابة القصوى لهم، ليكون الإنسان في مقدمة الأولويات ومحوراً لكل خدمة صحية.
ويسهم النظام في تحسين سرعة معالجة الطلبات، ودقة الخدمة، ورفع مستوى الرضا العام عن تجربة المتعامل ويسهم في تحقيق تحسّن ملحوظ في أداء الموظفين بفضل المراقبة اللحظية، والتشجيع عبر تقنيات التحفيز، والتدريب الموجّه بناء على تحليلات الذكاء الاصطناعي.
وأكدت الخاجة أن الذكاء الاصطناعي مكّن الهيئة من تطوير تجربة أكثر تفاعلية مع المتعاملين، من خلال أدوات تحليل متقدمة ترصد احتياجاتهم الفعلية، وتقدم تصوراً دقيقاً لمسارات التحسين، ما يُسهم في تقديم خدمات تراعي التوقعات وتجسّد نهج دبي في الابتكار والتميّز.
من جانبه، أكد سيباستيان باليريني، نائب رئيس النمو الاستراتيجي في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا شركة «جينيسس» أهمية التعاون مع هيئة الصحة بدبي لتوظيف الذكاء الاصطناعي لفهم التفاعلات البشرية وتحليلها، والتعرف على احتياجات المتعاملين بشكل أعمق، واتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت المناسب.