تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف استطلاع للرأي اليوم الأحد أن نسبة تأييد حكومة رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا قد ارتفعت بواقع 7.9 نقطة مئوية لتصل إلى 40 %، إذ أيد أغلبية المشاركين حكومة الأقلية الائتلافية الحاكمة التي تسعى إلى إبرام صفقات سياسية مع أحزاب أصغر.
وأظهر الاستطلاع الذي أجرته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية على مدى يومين عبر الهاتف أن نسبة عدم تأييد الحكومة بلغت 38.

8%، بانخفاض عن الاستطلاع السابق الذي أجري في أواخر أكتوبر، والذي سجل 52.2%.
وأضاف أن نحو 67.9% ممن شملهم الاستطلاع يوافقون على خطط الائتلاف الحاكم للعمل مع أحزاب أصغر لتمرير مشاريع القوانين بسلاسة، في حين قال 26.4% منهم أن الكتلة الحاكمة يجب أن تسمح لأحزاب المعارضة بالانضمام إلى الائتلاف لتشكيل أغلبية.
وأشارت وكالة كيودو إلى أن الاستطلاع الأخير يأتي بعد إعادة انتخاب إيشيبا رئيسا للوزراء في جلسة برلمانية خاصة عقدت يوم الاثنين الماضي، على الرغم من أن الحزب الليبرالي الديمقراطي وشريكه الأصغر في الائتلاف حزب كوميتو، فقدا السيطرة على الأغلبية في مجلس النواب في الانتخابات العامة في 27 أكتوبر الماضي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رئيس الوزراء الياباني اليابان حكومة رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا حزب كوميتو

إقرأ أيضاً:

أهداف الحرب على غزة تتكشف.. عودة حزب بن جفير للحكومة الإسرائيلية رسميا

أعلن حزب الليكود في إسرائيل في بيان مشترك اليوم، عن عودة حزب "القوة اليهودية" بقيادة إيتمار بن جفير إلى الائتلاف الحكومي الإسرائيلي بشكل رسمي بعد نحو شهر من انسحابه.

 يأتي هذا الإعلان بعد ساعات من تجدد حرب الإبادة على قطاع غزة وقبيل ساعات من بدء المناقشات حول الموازنة الإسرائيلية لعام 2025.

وقالت صحيفة "ذا ماركر" العبرية، إنه قبل 48 ساعة من بدء النقاشات الحاسمة على الموازنة، كانت الحكومة الإسرائيلية تواجه تحديات في ضمان دعم المتدينين في الكنيست للمصادقة على الموازنة، وهو ما كان يشكل تهديدًا جديًا لتمريرها. 

ووفقًا للتقديرات، فإن الحكومة الإسرائيلية أدركت أنه لا يمكن الاعتماد على أصوات المتدينين فقط لضمان التصديق على الموازنة، لذا كان لا بد من إعادة حزب "القوة اليهودية" إلى صفوف الائتلاف.

ووفقا للصحيفة فانه من الصعب تجاهل التوقيت بين العملية العسكرية في غزة، التي أعلن عنها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، والصعوبات التي يواجهها الائتلاف الحكومي في الـ 48 ساعة القادمة. 

وقالت إنه تم الإعلان عن الحرب على غزة في وقت حساس جدًا، حيث يُتوقع أن يبدأ الائتلاف يوم الأربعاء المقبل إجراءات التصويت على قانون التسويات الاقتصادية، تليه التصويتات على موازنة العام 2025 يوم الاثنين.

وكشفت الصحيفة عن تخوفات داخل الائتلاف الحكومي من عدم القدرة على تمرير الموازنة في حال غياب دعم حزب "القوة اليهودية". 

وبحسب التقارير، تبين أن هناك نقصًا في الأغلبية اللازمة داخل الكنيست لتمرير الموازنة، بعد انسحاب "القوة اليهودية" وتخلي اثنين من أعضاء الكنيست عن التصويت لصالح الموازنة على خلفية عدم المصادقة على قانون التجنيد.

وفي إطار سعيه لتجنب انهيار الحكومة، اضطر نتنياهو إلى اتخاذ خطوتين حاسمتين: الأولى كانت توقيع اتفاق مع جدعون ساعر، الذي ضم حزبه "أمل جديد" إلى صفوف الليكود، والثانية كانت العودة الرسمية لإيتمار بن جفير إلى الحكومة، وهو الذي كان قد وضع شرطًا أساسيًا لعودته وهو التصعيد في الحرب ضد قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • رينارد يكشف موقف محمد كنو من مواجهة اليابان
  • رئيس وكالة الفضاء يكشف دور الاستشعار عن بعد لمواجهة التحديات البيئية
  • الأتراك لا يعترفون إلا بدولتين كأصدقاء!
  • أهداف الحرب على غزة تتكشف.. عودة حزب بن جفير للحكومة الإسرائيلية رسميا
  • استطلاع جديد يكشف: الذكاء الاصطناعي العام بعيد المنال
  • كيلو البامية بـ 200 جنيه.. نقيب الفلاحين يكشف السبب
  • منصة “استطلاع” تطرح 7 مشروعات لأخذ المرئيات بشأنها
  • أمن الجيزة يكشف غموض العثور على جثة طفل فى مدينة 6 أكتوبر
  • “استطلاع” تطرح 7 مشروعات لأخذ المرئيات بشأنها
  • أخبار السيارات| عائلية بـ 7 مقاعد فبريكا بالكامل تحت المليون.. أصغر أوتوماتيك لمحبي الهاشتباك بـ 280 ألف جنيه