«لا ينجو منها أحد».. جمال شعبان يعلق على واقعة لاعب كفر الشيخ (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان، استشاري القلب، وعميد معهد القلب الأسبق، تفاصيل إصابة لاعب كفر الشيخ محمد شوقي بأزمة قلبية، قائلا: يذكرنا بحالة اللاعب أحمد رفعت.
وتابع جمال شعبان، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن أزمات القلب لا تفرق بين رياضي وغيره، وتصيب الجميع دون مقدمات ولا ينجو منها أحد.
وأضاف الدكتور جمال شعبان، استشاري القلب، وعميد معهد القلب الأسبق، أن هناك أشخاصا قلوبهم لا تتحمل الزعل والضيق والمشاكل الاقتصادية.
ولفت إلى أنه لو تعرض الأب أو الأم لأزمة قلبية في سن 55 عامًا، يكون الابن على استعداد للإصابة بأزمة قلبية في سن مبكرة.
وأشار إلى أن نمط الحياة الذي لا يعتمد على الحركة والكوليسترول والضغط والسكر جميعهم يؤدون للإصابة بأمراض القلب.
واختتم حديثه مؤكدا أنه لا بد من الفحص الشامل السنوي للاطمئنان على صحة القلب والفحص الدوري بالأماكن المتخصصة.
اقرأ أيضاًقرار عاجل من وزير الشباب والرياضة بشأن واقعة لاعب كفر الشيخ
القصة الكاملة لـ سقوط محمد شوقي لاعب كفر الشيخ وبلع لسانه «خاص»
تطورات الحالة الصحية لـ محمد شوقي لاعب كفر الشيخ بعد بلع لسانه (تحديث)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جمال شعبان عميد معهد القلب الأسبق لاعب كفر الشيخ محمد شوقي لاعب کفر الشیخ جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
واقعة مثيرة عام 2015.. لاعب طلب منه الصمت بعد اعتداء رونالدو عليه
كشف "خوصي أنخيل كريسبو"، لاعب قرطبة سابقا، ما طلبه منه رئيس ناديه، كارلوس غونزاليس، حين اعتدى عليه كريستانو رونالدو بدون كرة، عام 2015، في المباراة التي فاز بها ريال مدريد (1-2).
وقام رونالدو بضرب كريسبو على وجهه دون أن يتعرض لأي عقوبة إنذارية، ثم بعدها بدقائق قليلة فقط، طُرد اللاعب البرتغالي، إثر ركله لاعبا آخر في قرطبة، لتصدر في حقه عقوبة الإيقاف لمباراتين.
وكشف البالغ من العمر 38 سنة، الضغوط التي تعرض لها عقب الواقعة التي شهدت اعتداء رونالدو عليه، مشيرًا إلى أنه مُنع من التعليق على الحادثة بشكل علني: "رئيس نادي قرطبة أخبرني أنني سأظهر في الإعلام، فقط إذا كنت أريد تحسين صورتي أمام الصحافة".
وأضاف: "طلب مني أن أختفي وألا أتكلم، مؤكدًا أنه لا يمكن انتقاد ريال مدريد أو كريستيانو رونالدو، لأنه (الرئيس) صديق لفلورنتينو بيريز".
وأضاف: "كان الأمر بمثابة حدث درامي، حيث اضطررت إلى الاختفاء (يقصد عدم التحدث مع الصحافة). والدتي كانت تتصل بي، لتخبرني بأن هناك صحفيين في شوارع قريتنا، رغم أنني لم أكن أعيش هناك".