افتتاح 3 معارض لصور الشهداء في الحديدة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
وخلال قص شريط الافتتاح، وقراءة الفاتحة على ارواح الشهداء، طاف مدراء مديريات الزهرة عبدالرحمن الرفاعي، واللحية ماجد عميش، وبيت الفقية حسين سهل، ومسؤولي التعبئة العامة وقيادات محلية واكاديمية، باروقة المعارض.
وتحدثوا أن هذه المعارض تأتي في الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ، كقيمة مضافة إلى القيم العظمى التي تركها الشهداء، وكعمل تربوي وثقافي وإعلامي، يترك أثراً طيباً في نفوس الأبناء وأسر الشهداء والسائرين على هذا الدرب في العطاء والتضحية من أجل الوطن، والانتصار لقضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
مشيرين إلى أن هذه الأعمال مهمة جداً من أجل إبراز دور الشهداء، الذين قدموا أنفسهم في سبيل الله ودفاعاً عن العقيدة والمبادئ السامية التي نؤمن بها، وتكريس الأبعاد الجهادية عند أبنائنا.. معبرين عن العز والفخر بما حققه الشهداء من مكتسبات لوطنهم والدفاع عن حريته واستقلاله.
فيما ثمن الزائرون للمعارض، الجهود التي بذلت في إعداد وتنظيم هذه المعارض، التي تضم نحو 2240 صورة فوتوغرافية ومجسما لشهداء رسخوا مقاومة بطولية في تاريخ اليمن، وخاضوا درب النضال لنيل حريتهم، سيتذكرها الأجيال جيلا بعد جيل.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
وزير السياحة: الرياض تتجه لتصبح مركزًا عالميًا لقطاع المعارض والمؤتمرات
أكد وزير السياحة الأستاذ أحمد الخطيب، أن رؤية المملكة 2030 كشفت قطاعات جديدة منها السياحة والثقافة والرياضة والترفيه التي لها تأثيرها الكبير على قطاع المعارض والمؤتمرات، مشيرًا إلى دور الاستثمارات الإستراتيجية، ونمو السياحة، والتعاون بين القطاعين العام والخاص في تعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية للقطاع، ودفع عجلة الابتكار، ورسم مستقبل صناعة الفعاليات.
جاء ذلك في كلمته خلال أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات في العالم من 73 دولة.
وبين، أن دور الفعاليات الرائدة في بناء مستقبل الوطن، وأن الرياض تتجه لتصبح مركزًا عالميًا لقطاع المعارض والمؤتمرات مع مشاريع تشمل مطارات وفنادق ومنتجعات جديدة وبنية تحتية متطورة لدعم هذه الرؤية.
ولفت النظر، إلى أن السياحة تسهم بدور محوري في دعم الاقتصاد السعودي، بهدف الوصول إلى 150 مليون سائح بحلول 2030، ما يعززها كوجهة عالمية