"حبه ينتظرنا".. لقاءات المجالس التربوية بمصر بالرهبنة الساليزيانية
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تم انعقاد لقاءات المجالس التربوية بمصر بالرهبنة الساليزيانية، في الفترة من الرابع عشر، وحتى السادس عشر من الشهر الجاري، وذلك ببيت بينسوتير، بالإسكندرية.
خلال اللقاءات، تمت مناقشة عدة أمور تخص جميع بيوت الساليزيانية بمصر، وكيفية تطبيق المشروع التربوي الرعوي للعام 2024/2025 "حبه ينتظرنا".
كذلك، كان هناك لقاء مع الأب سيمون زكريان، الرئيس الإقليمي للرهبان الساليزيان بالشرق الأوسط عن كيف الله ينتظر أولاده للتقرب منه، وكيف نتذوق انتظاره لنا بمحبة.
وفي كلمته عبر الفيديو كونفرانس، تحدث الأب إدوارد جبران، المندوب الرعوي الإقليمي حول المشروع التربوي الرعوي للعام 2024/2025، وكيف يتم تطبيقه في جميع البيوت السالسية بمصر، كما تضمنت اللقاءات أيضًا ورش العمل، ومجموعات العمل، وغيرها من الفقرات المتنوعة الأخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجالس التربوية
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال قمة باريس لبحث سبل إنهاء الحرب بأوكرانيا
فرنسا – انطلقت أعمال “قمة باريس” بالعاصمة الفرنسية، امس الخميس، لبحث خطة وقف إطلاق النار والضمانات الأمنية التي ستنهي الحرب في أوكرانيا.
ويشارك في القمة قادة وممثلون رفيعو المستوى من 31 دولة، بما في ذلك بريطانيا وكندا والنرويج وأعضاء الاتحاد الأوروبي.
وتهدف القمة إلى تحديد الخيارات الممكنة لتحقيق سلام دائم في أوكرانيا بما يتماشى مع المبادرة التي أُطلقت بباريس في 17 فبراير/ شباط، وما تلاها من محادثات في بريطانيا من أجل احترام المصالح الأمنية للأوكرانيين والأوروبيين.
ويمثل تركيا في القمة نائب الرئيس جودت يلماز.
وهي أول قمة تعقد بعد أن توصلت أوكرانيا وروسيا إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، الثلاثاء، لضمان سلامة الملاحة في البحر الأسود.
وانطلقت في العاصمة السعودية الرياض، الاثنين، محادثات روسية أمريكية لبحث سبل تسوية الحرب المتواصلة في أوكرانيا منذ أكثر من 3 سنوات.
يذكر أن المملكة العربية السعودية سبق أن استضافت عددا من اللقاءات لمناقشة سبل إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا.
وكان من أبرز اللقاءات تلك التي جمعت في 18 فبراير/ شباط الماضي وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، وكذلك لقاء بين روبيو ونظيره الأوكراني أندريه سيبيها.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا تشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول