أستراليا تمول عمليات إغاثية لبرنامج الأغذية العالمي باليمن
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، أنه تلقى 5.8 ملايين دولار من أستراليا لدعم عملياته في اليمن.
وقال البرنامج عبر منشور في منصة إكس ” تعد التحويلات النقدية التي يقدمها برنامج الأغذية العالمي بمثابة شريان حياة أساسي للأسر في اليمن، وتمكينها من الوصول إلى الاحتياجات الأساسية”.
وأضاف “بفضل مساهمة قدرها 9 ملايين دولار أسترالي(5.8 ملايين دولار) من أستراليا، سيواصل برنامج الأغذية العالمي دعم الأسر الأكثر ضعفًا في تأمين الغذاء والمواد الأساسية باليمن “، دون تفاصيل.
وأكثر من مرة، سبق أن شكا برنامج الأغذية العالمي من تراجع التمويل الإنساني في اليمن، ما أدى إلى تقليص حجم المساعدات.
ويحتاج نحو 80 بالمئة من سكان اليمن البالغ عددهم 32 مليونا، إلى شكل من أشكال المساعدات، وفق تقارير أممية سابقة.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: أستراليا الأغذية العالمي اليمن برنامج الأغذیة العالمی
إقرأ أيضاً:
محتال يجني 10 ملايين دولار بواسطة موسيقى أنشأها بالذكاء الاصطناعي!
يواجه رجل من ولاية كارولينا الشمالية اتهامات بالاحتيال بعد تحميل مئات الآلاف من الأغاني التي تم إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي على خدمات البث واستخدام الروبوتات لتشغيلها مليارات المرات.
وتقول التقارير إن مايكل سميث حصل على أكثر من 10 ملايين دولار من العائدات منذ عام 2017.
وتم القبض على سميث (52 عاما)، يوم الأربعاء، بتهم تشمل الاحتيال الإلكتروني وغسيل الأموال وفقا للائحة الاتهام التي تم الكشف عنها في نفس اليوم.
واتهم سميث باستخدام الروبوتات لسرقة مدفوعات العائدات من منصات بما في ذلك Spotify وApple Music وAmazon Music.
وتحمل كل تهمة (الاحتيال الإلكتروني وغسيل الأموال) عقوبة قصوى بالسجن تصل لمدة 20 عاما.
ويقول مكتب المدعي العام الأمريكي للمنطقة الجنوبية من نيويورك إن هذه هي أول قضية جنائية تتعلق باستخدام الروبوتات لتضخيم أرقام بث الموسيقى بشكل مصطنع.
واتهم المدعون سميث بإنشاء آلاف الروبوتات لبث الأغاني. وفي البداية، قيل إنه قام بتحميل موسيقاه الخاصة إلى خدمات البث، لكنه أدرك أن كتالوجه لم يكن كبيرا بما يكفي لإنتاج مبلغ كبير من العائدات.
وبعد فشل الجهود الأخرى، لجأ إلى الموسيقى التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي في عام 2018.
وكشف التحقيق الذي دعمه مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه في عام 2018، استأجر سميث مروجا موسيقيا وشركة إنشاء موسيقى تعتمد على الذكاء الاصطناعي للحصول على مئات الآلاف من الأغاني، وإعطائها أسماء عشوائية وربطها بفنانين خياليين حتى تبدو وكأنها من صنع أشخاص حقيقيين.
ووفقا للائحة الاتهام، فقد خدع خدمات البث من خلال جعل الأمر يبدو وكأن حسابات الروبوتات شرعية بينما في الواقع “تم برمجتها لبث موسيقى سميث مليارات المرات”.
ويُزعم أن سميث حاول إخفاء آثاره باستخدام عناوين بريد إلكتروني وهمية وشبكات VPN، وشدد على شركائه في المؤامرة أن يكونوا “غير قابلين للاكتشاف”.