اطلع على خطوات تسجيل في تنسيق المرحلة الثانية 2023
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي انطلاق المرحلة الثانية 2023 من تنسيق الجامعات 2023، بحد أدنى 60.98% للشعبة العلمية 58.05% للأدبي.
رابط تنسيق المرحلة الثانية ٢٠٢٣ويتم التسجيل بتنسيق المرحلة الثانية ٢٠٢٣ ، من تنسيق الثانوية العامة للقبول بالجامعات والمعاهد عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني علي شبكة المعلومات الدولية "الإنترنت" خدمة مجانية متاحة من خلال الموقع التالي: www.
tansik.egypt.gov.eg
ويمكن للطالب التقدم والتسجيل بتنسيق الجامعات ٢٠٢٣ المرحلة الثانية عن طريق الحاسب الشخصي أو أي حاسب مُتصل بالشبكة أو عن طريق أجهزة الحاسب الي المتواجدة داخل معامل التنسيق بالجامعات وسيكون الموقع متاحا لمدة 24 ساعة طوال أيام المرحلة وعدد الرغبات المتاحة للطالب على الموقع يبلغ 75 رغبة.
خطوات تسجيل الرغبات بتنسيق المرحلة الثانية 2023
ويتم التسجيل بتنسيق المرحلة الثانية 2023 للقبول بالجامعات والمعاهد لطلاب الثانوية العامة إلكترونيا عبر موقع التنسيق الالكتروني عن طريق عدة خطوات تشمل :
الدخول إلى موقع التنسيق الإلكتروني اختر خدمات تنسيق الثانوية العامة 2023.اختر تسجيل الرغبات.اختر مصدر شهادتك .قم بإدخال الرقم السرى ورقم الجلوس. أدخل الرقم التأكيدي. قم بتسجيل الرغبات بالترتيب الذي تريده.تحقق من البيانات الأساسية ثم اضغط الخطوة التالية . خطأ التوزيع الجغرافي: في حالة ظهور الخطأ يرجى مراجعة ملء الرغبات حسب التوزيع الجغرافي، على أن يتم وضع الكليات ذات حرف «أ» أولًا ثم حرف «ب» ثم حرف «ج». اضغط على الخطوة التالية بعد الانتهاء من ملء الرغبات. قم بإعادة تسجيل البيانات مرة أخرى.الضغط على كلمة «تسجيل». تظهر أمامك استمارة الرغبات.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية ٢٠٢٣ المرحلة الثانية رابط تنسيق المرحلة الثانية ٢٠٢٣ تنسیق المرحلة الثانیة 2023 بتنسیق المرحلة الثانیة الثانویة العامة تنسیق الجامعات فی تنسیق عن طریق
إقرأ أيضاً:
حماس والجهاد تطالبان بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. وخبير يكشف السيناريوهات المحتملة
في ظل الأوضاع المتقلبة التي تمر بها غزة، تواصل حركتا حماس والجهاد التمسك بمواقفهما الثابتة حول ضرورة المضي قدما في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه سابقا.
المرحلة الثانية من اتفاق غزةوفي هذا الصدد، يقول الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن المرحلة الأولى من اتفاق غزة، شهدت الإعلان عن أهداف محددة تم تنفيذها من قبل الطرفين، حركة حماس والحكومة الإسرائيلية.
وأضاف فهمي- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن قبول حماس بالتعامل مع هذا الاتفاق جاء في ظل ضغوطات معينة، بينما كانت الحكومة الإسرائيلية أيضا مستعدة للانخراط في المفاوضات مع حركة حماس.
وأشار فهمي، إلى أن الجمهور الإسرائيلي كان منقسما بين رافض ومؤيد لهذا الاتفاق، مما أضاف تعقيدات إضافية، وشهدت الساحة السياسية الإسرائيلية تبادلا للاتهامات والمشاحنات بين الأحزاب السياسية، وهناك أهمية لتحصين اتفاق غزة في المرحلة الثانية.
ويأتي هذا في وقت حرج تتواصل فيه المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بوساطة قطرية ومصرية في العاصمة القطرية الدوحة، في محاولة للوصول إلى حل شامل ينهي التصعيد المستمر.
في السياق نفسه، جددت حركتا الجهاد وحماس مطالبتهما بتطبيق بنود الاتفاق بشكل كامل وبدون أي شروط إضافية، كما طرحتا سيناريوهات متباينة لما يمكن أن يتبع المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.
التطورات الأخيرة في المفاوضاتوأكدت حركتا حماس والجهاد، الخميس، خلال بيان مشترك، أهمية بدء تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار "دون قيد أو شرط".
وأوضح البيان أن وفدا من قيادة حماس برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي، التقى في العاصمة القطرية الدوحة مع وفد من حركة الجهاد برئاسة زياد النخالة.
وناقش الوفدان خلال اللقاء الأخير "مجريات تطبيق الاتفاق، الخروقات الإسرائيلية المتكررة، وأحدث اللقاءات التي جرت خلال اليومين الماضيين لاستئناف المفاوضات".
التأكيد على بنود الاتفاقوأشار البيان إلى أن الوفدين شددا على ضرورة الالتزام الكامل ببنود الاتفاق، لا سيما الانسحاب الإسرائيلي من محور فيلادلفيا، فتح المعابر بين غزة وإسرائيل، وتطبيق البروتوكول الإنساني الذي يتضمن إدخال كافة الاحتياجات الإنسانية إلى قطاع غزة.
كما تم التأكيد على ضرورة بدء تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، دون فرض أي شروط إضافية من قبل إسرائيل.
وأعلنت حركتا حماس والجهاد أن "المقاومة الفلسطينية ملتزمة بالتطبيق الدقيق لما تم الاتفاق عليه"، مع تأكيد جاهزيتهما لاستكمال تنفيذ باقي بنود الاتفاق، والتي تتضمن التهدئة المتفق عليها، وصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.
من جهة أخرى، استمرت إسرائيل في فرض قيود على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث تمنع إسرائيل منذ الثاني من مارس دخول قوافل المساعدات إلى القطاع، وهو ما يعد محاولة منها للضغط على حركة حماس.
وفيما يتعلق بالمرحلة الأولى من الاتفاق، انتهت في الأول من مارس دون التوصل إلى اتفاق بشأن الخطوات التالية، وكانت المرحلة الأولى تهدف إلى وقف إطلاق النار، ولكنها لم تنجح في إنهاء الحرب بشكل دائم، التي اندلعت إثر الهجوم المفاجئ لحركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023.
على الرغم من الدعوات المتكررة من حماس لبدء المفاوضات الخاصة بالمرحلة الثانية، سعت إسرائيل لتمديد المرحلة الأولى.
وسبق، وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الحكومة الإسرائيلية عرضت تمديد وقف إطلاق النار لمدة 50 يوما مقابل أن تطلق حماس سراح قسم من الرهائن الأحياء والأموات الذين لا يزالون محتجزين في غزة، وعددهم 58 شخصا، ولكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى تلك التقارير، واصفا إياها بأنها كاذبة.
جدير بالذكر، أن الأوضاع في غزة في حالة ترقب مستمر، حيث تتجه الأنظار إلى ما ستؤول إليه المفاوضات بين حماس وإسرائيل في الدوحة.
ومع تطلع حماس والجهاد لتنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، تبقى التحديات السياسية والإنسانية واللوجستية تمثل عائقا رئيسيا في سبيل تحقيق السلام الدائم والعدالة الإنسانية للمتضررين في القطاع.