سواليف:
2024-12-18@23:57:32 GMT

جلطة الدماغ قد تصيبك ولا تعلم …احذر!

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

جلطة الدماغ قد تصيبك ولا تعلم …احذر!

#سواليف

#جلطات #الدماغ هي حالة طبية خطيرة تحدث عندما يتشكل تجمع من الخلايا الدموية والبروتينات داخل #الأوعية_الدموية في الدماغ، مما يعوق تدفق #الدم إلى الأنسجة الدماغية. يمكن أن تكون جلطات الدماغ مميتة أو تسبب أضراراً دائمة في الدماغ، ولذا يجب فهم أسبابها والأعراض المصاحبة وكيفية التصرف في حالة الاشتباه بها.


أسباب جلطات الدماغ:

تجلط الشرايين: يمكن أن تكون جلطات الدماغ نتيجة لتجلط الشرايين التي تزود الدماغ بالأكسجين والمواد الغذائية. يمكن أن يتشكل الجلط عندما تتجمع الصفائح الدموية والبروتينات في الشرايين.
انسداد الشرايين: عندما يحدث #انسداد في #الشرايين بسبب تجلط أو انكماش أو تراكم الدهون، يمكن أن تحدث جلطات الدماغ. هذا يمنع وصول الدم والأكسجين إلى مناطق الدماغ.

ارتفاع ضغط الدم: يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف الشرايين وزيادة خطر تجلطها.
اضطرابات تجلط الدم: بعض الأمراض الوراثية تزيد من احتمالية تجلط الدم.

مقالات ذات صلة تجنب الإكثار منه.. مشروب يرفع خطر الإصابة بسرطان الكبد 2023/08/15

الأعراض التي يجب عدم تجاهلها:
تتفاوت الأعراض التي يمكن أن تشير إلى جلطات الدماغ، ومن بين هذه الأعراض:

فقدان القدرة على التحكم في الجسم: مثل فقدان القدرة على الحركة أو النطق.
ضعف في أحد الجهات: مثل ضعف في الذراع أو الساق.
صعوبة في التوازن والتنسيق: يمكن أن يصبح الشخص غير قادر على المشي بثبات.
صداع شديد وغير معتاد: يمكن أن يكون الصداع شديداً ومصحوباً بأعراض أخرى.
اضطرابات اللغة والتواصل: قد تواجهين صعوبة في التعبير عن أفكارك بوضوح أو في فهم ما يقال لك من قبل الآخرين.
الشلل أو الخدر: قد تشعرين بشلل أو خدر في مناطق معينة من الوجه أو الذراع أو الساق، مما يمكن أن يؤثر على القدرة على التحدث والتفاعل.
التغيُّم أو الرؤية المزدوجة: قد تجدين صعوبة في رؤية الأشياء بوضوح أو تشعرين بالتغيُّم في الرؤية أو رؤية مزدوجة.

في حالة الاشتباه بوجود جلطة دماغية، يجب اتخاذ الإجراءات التالية بسرعة:

استدعاء الطوارئ: قم بالاتصال بخدمات الطوارئ على الفور.
الراحة: قم بالاستلقاء بشكل مريح، ولا تحاول الحركة إذا كان هناك ضعف في الحركة.
عدم تجاهل الأعراض: لا تتجاهل أعراضك أو تتأخر في الاستجابة، حيث يمكن أن يكون العلاج السريع حاسماً للحد من الأضرار.
الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بجلطات الدماغ يمكن أن يكونوا معرضين لعوامل مختلفة تزيد من احتمالية تكوين جلطات في الأوعية الدموية بالدماغ. من هذه العوامل
ارتفاع ضغط الدم: الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم لفترات طويلة يمكن أن يكونوا عرضة لزيادة خطر تكون جلطات الدماغ.
ارتفاع مستوى الكوليسترول: الكوليسترول العالي في الدم يمكن أن يسهم في تكوين ترسبات دهنية داخل الأوعية الدموية، مما يزيد من احتمالية تشكل جلطات.
السمنة: السمنة وزيادة الوزن تعتبرا عوامل خطر لتطور مشاكل القلب والأوعية الدموية بما في ذلك جلطات الدماغ.
تدخين السجائر: التدخين يزيد من احتمالية تضييق الأوعية الدموية وتجلطها.
سوء التغذية: نمط غذائي غير صحي يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستويات الكوليسترول وضغط الدم وبالتالي زيادة خطر جلطات الدماغ.
تاريخ عائلي: وجود تاريخ عائلي لمشاكل القلب والأوعية الدموية قد يزيد من خطر تكوين جلطات.
التصلب اللويحي: هو تصلب وتضيق الشرايين والأوعية الدموية مما يزيد من خطر تشكل جلطات.
اضطرابات التخثر: اضطرابات في عملية التخثر والتجلط في الدم يمكن أن تزيد من خطر تكون جلطات.
اضطرابات السكري: الأشخاص الذين يعانون من داء السكري يمكن أن يكونوا عرضة لزيادة خطر تكوين جلطات.
العمر: مع تقدم العمر، يزيد خطر تكوين جلطات الدماغ بسبب تراكم العوامل المذكورة أعلاه.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جلطات الدماغ الأوعية الدموية الدم انسداد الشرايين الأوعیة الدمویة ارتفاع ضغط الدم من احتمالیة یزید من یمکن أن فی الدم

إقرأ أيضاً:

نصائح لبدء تطوير الذات مع العام الجديد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تطوير الذات هو عملية مستمرة تهدف إلى تحسين جودة الحياة الشخصية والمهنية، سواء كان هدفك تحسين صحتك الجسدية، تعزيز حالتك النفسية، أو تحقيق طموحاتك المهنية، فإن تطوير الذات يمثل خطوة أساسية لتحقيق السعادة والنجاح، وبداية العام الجديد هي فرصة مثالية لوضع خطة واضحة لتطوير الذات وتحقيق الأهداف، واختر من هذه النصائح ما يناسبك، وابدأ بخطوات صغيرة، وكن متأكداً أن التحسن التدريجي سيؤدي إلى نتائج إيجابية على المدى البعيد.

وتبرز “البوابة نيوز” عدد من النصائح التي تساعد في تطوير الذات وفقا ‏لموقع Positive Psychology: 
 

1. حدد أهدافاً ذكية:

ما هي الأهداف الذكية؟

الأهداف الذكية تتميز بأنها:

محددة: حدد هدفك بدقة.

قابلة للقياس: ضع معايير لقياس تقدمك.

قابلة للتحقيق: اختر أهدافاً ممكنة التنفيذ.

واقعية: لا تطمح لما هو خارج عن السيطرة.

محددة زمنياً: حدد جدولاً زمنياً واضحاً.

مثال تطبيقي:

إذا كان هدفك خسارة 5 كغ في 3 أشهر، خطط للسعرات الحرارية اليومية، التمارين الرياضية، ومتابعة النتائج بانتظام.

 

2. ضع خطة واضحة وابدأ التنفيذ:

كيف تخطط؟

• قسم هدفك إلى خطوات صغيرة.

• أنشئ جدولاً زمنياً لتنفيذ كل خطوة.

• راقب تقدمك بانتظام وعدّل خطتك حسب الحاجة.

التحدي الأكبر:

التنفيذ الفعلي للخطة. لذلك تذكر أن البدء هو أهم خطوة لتحقيق أهدافك.
 

3. اقرأ كتب تطوير الذات:

أهمية القراءة:

• تُثري المعرفة وتقدم استراتيجيات عملية لتحسين حياتك.

كتب مقترحة:

• “العادات الذرية” لجيمس كلير.

• “الحياة السعيدة” لغلاديس ماكغاري.

• “الخيميائي” لباولو كويلو.

نصيحة:

قم بتطبيق النصائح الواردة في الكتب مباشرة لتشعر بالفرق.

 

4. استخدم عبارات تحفيزية إيجابية:

فوائدها:

• تعزز الثقة بالنفس.

• تقوي التركيز على الأهداف.

كيفية التطبيق:

• اختر عبارات واقعية ومحددة.

• كررها بانتظام صباحاً ومساءً.

• دوّنها وضعها في أماكن تراها باستمرار.

 

5. تعلم إدارة الوقت بكفاءة:

نصائح لإدارة الوقت:

• تتبع كيفية قضاء وقتك.

• حدد أولوياتك وجدول يومك.

• تخلص من المشتتات مثل الهاتف والإشعارات.

• قسّم المهام الكبيرة إلى أجزاء صغيرة.

نصيحة إضافية:

خذ فترات استراحة قصيرة لتحافظ على نشاطك الذهني والجسدي.
 

6. عزز ثقتك بنفسك:

كيفية بناء الثقة:

• حدد نقاط قوتك وعززها.

• واجه المخاوف وتحدَّ نفسك بخوض تجارب جديدة.

• مارس التفكير الإيجابي واحتفل بإنجازاتك مهما كانت صغيرة.

معلومة هامة:

يمكن طلب المساعدة من مختصين إذا كنت تعاني ضعفاً كبيراً في الثقة بالنفس.

 

7. تعلم مهارة جديدة أو مارس نشاطاً جديداً:

فوائد تعلم الجديد:

• يعزز الإبداع ويزيد من الشعور بالإنجاز.

تحدي 30 يوماً:

جرّب تحدي تعلم شيء جديد يومياً لمدة شهر، مثل لغة جديدة أو ممارسة رياضة معينة.

 

8. دون يومياتك بانتظام:

فوائد التدوين:

• تقليل التوتر وتحسين الحالة النفسية.

• تعزيز الوعي الذاتي ومتابعة التقدم.

نصيحة تطبيقية:

خصص 10 دقائق يومياً لكتابة أفكارك، إنجازاتك، وأهدافك المستقبلية.

 

9. مارس الرياضة بانتظام:

أهمية النشاط البدني:

• يعزز الصحة العامة ويحسن المزاج.

نصيحة:

اختر رياضة تستمتع بها، مثل المشي أو اليوغا، وخصص لها وقتاً ثابتاً أسبوعياً.
 

10. تناول طعاماً صحياً ومتوازناً:

أثر التغذية السليمة:

• تحسن الطاقة والإنتاجية.

• تعزز المناعة والصحة العامة.

خطوات بسيطة:

• استبدل الوجبات السريعة بخيارات صحية.

• احرص على تناول الخضروات والفواكه يومياً.

 

11. خصص وقتاً للتأمل والهدوء:

فوائد التأمل:

• يقلل التوتر ويحسن التركيز.

كيفية البدء:

خصص 5-10 دقائق يومياً للتأمل أو ممارسة تمارين التنفس العميق.
 

12. كن ممتناً لكل ما لديك:

أثر الامتنان:

• يعزز الشعور بالسعادة والرضا.

نصيحة تطبيقية:

اكتب يومياً 3 أشياء تشعر بالامتنان تجاهها، مثل صحة جيدة أو لحظات جميلة.

مقالات مشابهة

  • كيف يمكن مواجهة »تعفن الدماغ« أحد تحديات العصر الرقمي؟
  • عاجل: قطع في الشرايين.. الأهلي يكشف مفاجأة بشأن إصابة عمر كمال والشناوي
  • نصائح لبدء تطوير الذات مع العام الجديد
  • كل ما تود معرفته عن أهم فيتامين لسلامة الدماغ والأعصاب
  • بـاسـتـخـدام سحر النجـوم يمكنك أنت أيضًا تعلم إمــكانية «السفر عبر الزمن»
  • مروة الحاج: تكوين أي حكومة أخرى موازية لحكومة بورتسودان مدعاة لتقسيم السودان
  • برودة القدمين… مؤشر خطر على صحة القلب والدورة الدموية!
  • مدرب يعود إلى التدريب بـ «جلطة دماغية»
  • "تعليمية البريمي" تدشن مبادرة "كوني أخصائية ابنك"
  • طاسيلي تُعلن عن اضطرابات في برنامج الرحلات الدولية