سواليف:
2024-11-12@19:56:07 GMT

تحذير عاجل من الإفراط في استعمال ChatGPT

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

تحذير عاجل من الإفراط في استعمال ChatGPT

#سواليف

حذرت جهات متخصصة في #الأمن_السيبراني من #الإفراط في استخدام #روبوت_الدردشة الذي يقدم إجابات سريعة ومطولة “ChatGPT”، وذلك بعد استطلاع رأي أظهر تنامي الاعتماد عليه لدى الموظفين.

وكشف استطلاع للرأي أجري في الولايات المتحدة عن تنامي استخدام الروبوت “ChatGPT” في البيئة العمل، علما بأن الاستطلاع أجري بين 11و 17 يوليو الماضي وشمل 2625 شخصا.

فدائية ChatGPT توسّع اتفاق #الذكاء_الاصطناعي “السري”

مقالات ذات صلة ثورة طبية.. دواء يعيد نمو الأسنان التالفة من جديد 2023/08/15

وكانت نتائج الاستطلاع على النحو التالي:

28 بالمئة من إجمالي المشاركين في الاستطلاع قالوا إنهم يستخدمون روبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي في العمل غالبا.
25 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع قالوا إنهم لا يعرفون إن كان أرباب العمل يسمحون لهم باستخدام الروبوت أم لا.
10 بالمئة فقط قالوا إن أرباب العمل طالبوهم تحديدا بعدم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الخارجية في العمل.
قال المشاركون في الاستطلاع إنهم يستعلمون الروبوت من أجل المساعدة في أداء المهام البسيطة مثل كتابة رسالة بالبريد الإلكتروني.

وكانت المخاوف الأمنية بشأن الروبوت “ChatGPT” قد دفعت العديد من الشركات العملاقة مثل “مايكروسوفت” و”غوغل” إلى الحد من استخدمه.

ويقول موقع “geo” إن العديد من المجموعة المختصة بالأمن السيبراني والشركات قد أعربت عن مخاوفها بشأن احتمال تسريب معلومات تخص الشؤون الاستراتيجية والملكية الفكرية.

وكانت شركة “أوبن آي” الأميركية، التي تطور الروبوت، أكدت في مارس الماضي أن هناك ثغرة حدثت فيه، هددت خصوصية المستخدمين.

وأوضحت أن الثغرة تكشف سجل الموضوعات التي طرحها المستخدمون أثناء استعمالهم للروبوت للآخرين، وهو أمر ما كان يجب أن يحدث.

وأرجع المدير التنفيذي للشركة، سام ألتمان، الثغرة إلى مشكلة في مصدر بمكتبة المصادر المفتوحة، التي يعتمد عليها الروبوت.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأمن السيبراني الإفراط روبوت الدردشة الذكاء الاصطناعي

إقرأ أيضاً:

المؤتمر الدولي للتحول الآمن للذكاء الاصطناعي يوصي بتطوير استخدام الأدوات والتقنيات

خرج المؤتمر الدولي "التحول الآمن نحو الذكاء الاصطناعي لدمج الأنظمة"، الذي نظمه المعهد الدولي للذكاء الاصطناعي وجدارة التكنولوجيا الحيوية للتدريب، بتوصيات عدة في مجال الطب والتعليم والجوانب الأمنية للتحول الآمن لاستخدام الذكاء الاصطناعي، ومن بين هذه التوصيات أهمية تطوير نموذج تفصيلي لكيفية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل التعليم الآلي وتحليل البيانات الضخمة وغيرها، في عملية التخطيط الإستراتيجي الحكومي، وضرورة شرح كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي والاستفادة منه لدعم عملية صنع القرار من خلال تقديم رؤى وتقييمات دقيقة.

كما أكدت التوصيات على أهمية وضع مؤشرات أداء واضحة للذكاء الاصطناعي لقياس كفاءة الإدارات الحكومية قبل وبعد تطبيقه، مثل سرعة الاستجابة، وجودة الخدمات، ومستوى الأمان، كما تم التأكيد على ضرورة بناء بنية أساسية قوية للذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية والخاصة لضمان الانطلاق من أرضية صلبة، بالإضافة إلى الحاجة المستمرة لتدريب الكوادر الوطنية على تقنيات الذكاء الاصطناعي في جميع المهن، بالتعاون بين الجهات الحكومية ومعاهد التدريب المحلية والدولية.

ودعا إلى معالجة التحديات التي يواجهها الذكاء الاصطناعي في تقدم العلوم الحيوية، خاصة القضايا الأخلاقية والقانونية، كما شدد على أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي في دراسات المستقبل عبر كافة القطاعات والمهن، لما تقدمه هذه التقنيات من بيانات ضخمة تساعد في التنبؤ باحتياجات الوظائف والقوى البشرية، وأكّد على ضرورة دعم الوزارات والهيئات الحكومية لموظفيها من خلال إتاحة الوصول إلى برامج الذكاء الاصطناعي وتوفير اشتراكات مدعمة في المواقع غير المجانية.

كما دعا إلى إنشاء منصة شبابية بدعم من صاحبة السمو السيدة الدكتورة خولة بنت الجلندى آل سعيد، وستشرف عليها المعهد الدولي للذكاء الاصطناعي وجدارة التكنولوجيا الحيوية للتدريب، وستكون هذه المنصة معنية بتجميع جهود الشباب العماني المهتم بالذكاء الاصطناعي وتدريبهم على هذه التقنيات، بالشراكة مع مؤسسات تدريبية مثل اتحاد المدربين العرب والمجلس الأفروآسيوي للذكاء الاصطناعي، وتقديم الاعتماد الأكاديمي وشهادات "الآيزو" في هذا المجال، كما دعا الجهات المشاركة للاشتراك في المجلس الأفروآسيوي للذكاء الاصطناعي، وتنظيم مؤتمر دولي دوري حول أحدث تطورات الذكاء الاصطناعي.

كما تضمن المؤتمر في يومه الختامي العديد من أوراق العمل، منها ورقة بعنوان "العلاقات الدولية والذكاء الاصطناعي" تناولت قائمة التطبيقات وتقييم المخاطر الأمنية والدولية، ورسوم بيانية ولوحات تفاعلية، أما الورقة الثانية فكانت حول "تحسين كفاءة الإدارة الحكومية من خلال تطبيق أنظمة الذكاء الاصطناعي في التخطيط"، وجاءت الورقة الثالثة بعنوان "الذكاء الاصطناعي الشريك المثالي في تحقيق مستقبل أكثر كفاءة وتميز".

كما تطرق المؤتمر إلى مناقشة ورقة بعنوان "دور الذكاء الاصطناعي في سن التشريعات"، تلتها ورقة عن "دور اتحاد المدربين العرب في تعزيز قدرات مراكز التدريب الحكومية والخاصة"، وفي الفترة الثانية قُدمت ورقة تناولت "دمج الذكاء الاصطناعي وقواعد البيانات"، وورقة بعنوان "الأبعاد القانونية والأخلاقية في دمج الذكاء الاصطناعي في رعاية المرضى"، وورقة أخرى ناقشت "تحديات الملكية الفكرية والتحول الآمن للذكاء الاصطناعي"، بالإضافة إلى ورقة عن "مستقبل التدريب وتأثير التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي"، تلتها ورقة بعنوان "استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي"، واختتمت أوراق العمل بورقة عن "تجارب تطوير العمل الأهلي من خلال الذكاء الاصطناعي".

مقالات مشابهة

  • المؤتمر الدولي للتحول الآمن للذكاء الاصطناعي يوصي بتطوير استخدام الأدوات والتقنيات
  • راندفو شرم الشيخ يناقش تحديات استخدام الذكاء الاصطناعي في التأمين
  • قد يسرق أموالك.. تحذير مثير من "شات جي بي تي"!
  • تحذير من الآثار الجانبية لحقنة البرد.. أفضل البدائل
  • احذر استخدام الشماريخ في الأفراح تؤدي بك لعقوبات صارمة
  • تحذير: هذه الأجهزة المنزلية قد تتحول إلى جواسيس
  • “الغذاء والدواء” تؤكد فوائد “الكركم” الصحية.. وتُشدّد على عدم الإفراط في تناوله
  • ليبيا.. تحذير من دواء مزيف لعلاج السرطان
  • روبوت ينفذ أول لوحة فنية تباع بمليون دولار
  • تحذير من استخدام منتج دوائي يستخدم لعلاج «سرطان الثدي»