محمد الشرنوبي وأسماء جلال لأول مرة معًا في أغنية "حفلة 9".. شاهد
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طرح النجم محمد الشرنوبى، بمشاركة النجمة أسماء جلال، على اليوتيوب، وجميع المنصات الرقمية، ومحطات الراديو أحدث أغنية تجمع بينهما لأول مرة، بعنوان "حفلة 9" من كلمات فلبينو، وألحان شرنوبى، وتوزيع موسيقى عمرو البنا، والأغنية هى مفاجأة ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 45، التى تشهد فعالياته اهتماما كبيرا، بحضور النجوم وبالعروض والأفلام العالمية، والندوات الفنية.
أغنية "حفلة 9"، انتشرت بشكل كبير، بعد مقطع الفيديو الذى جمع بين شرنوبى وأسماء فى حفل عقب حفل الافتتاح مهرجان الجونة السينمائي الدولي بدورته الـ 7 والتى انتهت منذ ايام، وشاهد الجمهور رقص وغناء شرنوبى وأسماء معا، بمقطع من أغنية "حفلة 9" وجاء تفاعل الجمهور عبر السوشيال ميديا سريعا، وتم تداوله على نطاق واسع، مع العديد من التعليقــات والاشادات، حول أجواء الاحتفال.. تقول كلمات اغنية "حفلة 9":..
فاكر يا حبيبي فأول مرة نزلنا خرجنا
وفاكر المطره وجاكتك الأسود، فاكره أكيد
يومها قولتلي إفيه من فيلم، قعدنا ضحكنا
وساعتها الضحك أخدنا وقلنا هندخل فيلم جديد
أنا فاكر أول مرة سألتك إمتى هننزل؟ قولتيلي بُكره
يومها سهرت أستنى في بُكره وحاسس بُكره بعيد
فين اللي اخترع الساعة، ما كان خلّاها في 60 ثانية؟
إحساسي بيشبه عيل قاعد وبيستنّى العيد
جبتلي يومها فشار قدام السيما في حفلة 9
كانت الأفلام كُتار
ونجومها يا حبيبي تشبهنا
جبتلك يومها فشار قدام السيما في حفلة 9
شوفنا من العشاق كُتار
فضلنا في أفلامهم نسرح
أنا فاكر دقة قلبك لما أنا قولت في يومها بحبك
أول مرة كنت أنطقها، صوت قلبك هز السينما
وأنا فاكرة يومها حضنتك، فاكرة هزارك، وفاكرة لذاذتك
وأنا فاكرة يومها حضنتك، فاكرة هزارك، وفاكرة لذاذتك
فاكرة شياكتك وكسوفك وأنت بتتلجلج في الكلمة
أنا فاكر دقة قلبك لما أنا قولت في يومها بحبك
أول مرة كنت أنطقها، صوت قلبك هز السينما
وأنا فاكرة يومها حضنتك، فاكرة هزارك، وفاكرة لذاذتك
فاكرة شياكتك وكسوفك وأنت بتتلجلج في الكلمة
جبتلي يومها فشار قدام السيما في حفلة 9
كانت الأفلام كُتار، ونجومها يا حبيبي تشبهنا
جبتلك يومها فشار قدام السيما في حفلة 9
شوفنا من العشاق كُتار، فضلنا في أفلامهم نسرح
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد الشرنوبي اسماء جلال حفلة 9
إقرأ أيضاً:
«ما بين شجيع السيما والكومبارس تسقط الانتخابات الرياضية»
للأسف عقب الفشل الكبير فى دورة الألعاب الأولمبية باريس ٢٠٢٤، كانت الأصوات داخل الرأى العام المصرى تنادى بأعلى صوت بضرورة محاسبة المقصرين والمتخاذلين والاتحادات الفاشلة، حتى نستطيع تطبيق خطط التطوير الحقيقة للرياضة المصرية، حيث كانت الآمال بأن يخرج المسئولون عن الرياضة المصرية إلى كافة المواطنين والرأى العام ويعلنوا عن محاسبة الجناة فى النكسة الكبيرة التى ارتبطت باسم الرياضة المصرية فى تاريخ المشاركات الأولمبية والتى كانت فى باريس ٢٠٢٤.
الأحلام لكافة مواطنين مصر أن يروا وجوهًا جديدة يتولون زمام الأمور فى اللجنة الأولمبية والاتحادات الرياضية، حتى نستطيع إعطاء الثقة فى الكوادر من الأكفاء لوضع رؤى فنية حقيقة تستطيع الدولة المصرية أن تدعمها ماليًا؛ لكى يتحقق إنجاز حقيقى فى لوس انجلوس ٢٠٢٨، بعيدًا عن التصريحات الكثيرة والوعود المتواصلة التى ليس لها واقع أو حقيقة من قبل بعض مسئولى الرياضة المصرية واللجنة الأولمبية والاتحادات الرياضية والمتسببة فى نكسة باريس ٢٠٢٤.
أين تقرير وزارة الشباب والرياضة الخاص بأعمال الفحص والدراسة لكافة الاتحادات الرياضية بشكل عام والاتحادات التى أخفقت فى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 بشكل خاص بعد الأزمات الإدارية والفشل للبعثة المصرية والمجاملات فى السفر وإهدار المال العام؟! لماذا لم يخرج إلى الرأى العام حتى الآن؟
الأمر المثير للشك أن هناك إطاحة ببعض رؤساء الاتحادات السابقين ومنعهم من النزول فى الانتخابات الحالية رغم تأكيد أغلبيتهم قبل باريس بأنهم مرشحون أنفسهم فى الدورة القادمة؟!، لماذا تمت الإطاحة بهم هل هناك مخالفات عليهم؟! واذا كان ذلك لماذا لم يتم المحاسبة؟! وإعلام الرأى العام بالحقيقة؟!
الاستعانة ببعض الكومبارسات ودعمهم من بعض رؤساء الاتحادات السابقين ليكونوا سترًا وغطاء عن طريق تحفيز الجمعية العمومية ببعض العزومات والهدايا الفاخرة وشراء الأصوات لصالح مرشح فولان ضد علان وتبقى هنا أزمة الرياضة المصرية الأولمبية فى فكرة من يدير الاتحادات الرياضية.
لذا أين المنافسة الحقيقة فى ظل الفوز بالتزكية والاكتساح؟!
لماذا لا يوجد انتخابات بمفهومها العام حيث يتقدم أكثر من مرشح ببرنامج انتخابى خاص بتطوير اللعبة والوصول بها إلى معدلات صاعدة نحو التميز والانجازات ويكون برنامجًا انتخابيًا يقدم إلى الدولة المصرية ويمثلها وزارة الشباب والرياضة حيث تستطيع الجمعية العمومية لكل اتحاد الاختيار ما بين البرامج الانتخابية المقدمة وليس الأشخاص بصفتهم الشخصية وبالتالى تستطيع الدولة المصرية محاسبة المقصرين استنادًا على البرنامج الانتخابى لكل فائز ماذا حقق منه؟! وماذا فشل فيه؟!