عاجل: محمد صلاح يرفض مقارنته بـ عمر مرموش.. ماذا قال «مو» عن «داهية» الدوري الألماني؟
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تحدث محمد صلاح نجم نادي ليفربول الإنجليزي، عن المستويات التي يقدمها النجم المصري عمر مرموش مع نادي أينتراخت فرانكفورت الألماني خلال الموسم الحالي.
محمد صلاح يعلق على مقارنة عمر مرموش به في الدوري الألمانيوقال صلاح في تصريحات إعلامية: «مفيش لعيبة كتيرة في أوروبا طلعوا وعافروا، مرموش بكل تأكيد واحد من الناس اللي عافرت حتى وصلت للمكانة التي يتواجد فيها حاليا»، مشيراً إلى أنه يمتلك إمكانيات كبيرة للغاية، ولاعب مهم بكل تأكيد لناديه ولمنتخب مصر.
وأضاف: «عايزه يبعد بس عن فكرة المقارنات، الناس تبطل تقارنه بيا، دا صلاح الجديد وهيعمل اللي عمله وأحسن، انت كدة مش بتساعده انت بتحطه تحت ضغط طول الوقت ، مينفعش تقارنه بلاعب نجح بشكل كبير أوي في السنين دي كلها وهو لسة بيبدأ حياته، سيبه يعيش تجربته ويتبسط بيها ويعمل حاجة مختلفة عني».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح عمر مرموش ليفربول فرانكفورت
إقرأ أيضاً:
بالمنطق.. صلاح الدين عووضه: مت بغيظك!!..
بالمنطق.. صلاح الدين عووضه:
مُت بغيظك !!
لقد صدق البرهان.. وأثبتت الأيام – والأحداث – صدقه هذا..
وذلك حين وصف حميدتي – في بدايات الحرب – بأنه دجال.. بأنه يظهر للناس خلاف ما يبطنه..
بأنه يخادع الناس باسم الدين وهو أبعد ما يكون عنه..
بأنه كما الثعلب الذي برز للناس يوما في ثياب الواعظينا..
وبعد فترة وجيزة من اشتعال الحرب ظهر مقاتلوك على حقيقتهم ؛ وظهرت أنت على حقيقتك..
فقد كنت زعمت – وزعموا – بأن الهدف من هذه الحرب هو الديمقراطية ، ومحاربة الكيزان ، وجلب الخير للمواطنين..
فإذا بمحاربيك لا يحاربون سوى المواطنين هؤلاء..
وجلبوا لهم – عوضا عن الخير – الموت ، والدمار ، والنهب ، والترويع ، والإذلال ، والاغتصاب..
وأنت مختف وصامت ؛ واختفى – صمتا – كل ما كنت تبديه من ورع ، وتقوى ، وصلاح ، وإنسانية تجاه إنسان السودان..
ولا يهم إن كنت ميتا أم حيا..
فقد كنت حيا عندا بدأ محاربوك في الظهور على حقيقتهم القبيحة هذه..
فلم تغضب ، ولم تنه ، ولم تزجر..
فمت – حتى وإن كنت حيا – في نظر الناس..
حتى وإن كنت حيا تكنولوجيا ؛ فهذه حقيقتك البشرية..
ثم حين بلغت الحرب – تحريرا – تخوم القصر إذا بك تغضب ، وتصرخ ، وتولول..
هذا القصر الذي طفت حوله – محروسا – عند اندلاع الحرب تعبدا في رمزيته السيادية..
وكأنما هذا هو كل الذي يعنيك ، ويهمك ، ويشغل بالك..
ورعيتك المنتظرة لا يهم أن يفعل جيشك فيهم – وبهم – الأفاعيل..
بالله عليك هل كنت تريد أن تحكم شعبا كرهك ، وكره جنجويدك ، وكره اليوم الذي
رآك فيه؟!..
هل هذا كل الذي كان يهمك يا مدعي التقوى ، والورع ، والصلاح؟!..
لا قتل الناس يهمك؟!…ولا إذلالهم؟!…ولا نهبهم؟!…ولا اغتصاب حرائهم؟!…ولا تشريدهم بالملايين من بيوتهم ، وأملاكهم ، ووطنهم؟!..
فقط كرسي الحكم هو الذي كان يهمك يا حميدتي؟
أهو قد تم تحريره الآن رغم حثك الغاضب لمحتليه من جماعتك بالحفاظ عليه بكل ما أوتوا من قوة..
فمت بغيظك يا من تسبت في موت الناس..
إن كنت ما زلت حيا !!