نيمار على أعتاب العودة إلى سانتوس بعد مفاوضات مع الهلال
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أصبح نجم الهلال السعودي، البرازيلي نيمار، قريبًا من العودة إلى فريقه السابق سانتوس، في صفقة قد تتم خلال الموسم الحالي.
ووفقًا لصحيفة "آس" الإسبانية، فإن مفاوضات عودة نيمار إلى الفريق البرازيلي قد دخلت مراحل متقدمة، بعد اتفاق مبدئي بين الطرفين.
نيمار يقترب من الإنضمام لميسي في إنترميامي الأمريكي هل يرحل نيمار عن الهلال؟ رد حاسم صحيفة برازيلية: عودة نيمار إلى سانتوس أصبحت مسألة وقت الهلال السعودي يقرر الاستغناء عن نيمارعلى الرغم من ارتباط نيمار بعقد مع الهلال يمتد حتى عام 2025، إلا أن التقارير تشير إلى أنه سيغادر الفريق السعودي اعتبارًا من يناير المقبل.
الصحيفة أكدت أن خطوة عودة نيمار إلى سانتوس تعد بمثابة رسالة قوية من النادي البرازيلي، الذي يسعى لتأكيد قوته بعد صعوده مجددًا إلى الدوري البرازيلي الممتاز. ويعمل النادي حاليًا على إتمام فسخ عقد نيمار مع الهلال، تمهيدًا للإعلان عن عودته رسميًا إلى صفوف سانتوس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نيمار الهلال سانتوس عودة نيمار الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
العراق وسوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. استئناف العلاقات الاقتصادية قريباً - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي، اليوم الأحد (30 اذار 2025)، عن موعد استئناف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق وسوريا، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تعود الأوضاع التجارية بين البلدين إلى ما كانت عليه قبل سقوط نظام بشار الأسد.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "تدهور الاستقرار الأمني والسياسي في سوريا دفع العراق إلى تعليق الأنشطة الاقتصادية والتجارية، بالإضافة إلى إغلاق المنافذ البرية الرسمية".
وأضاف انه "ومع عودة الاستقرار وتشكيل حكومة جديدة في سوريا، سيتم استئناف هذه الملفات بشكل تدريجي في الأيام القليلة المقبلة".
وأوضح أن "الجانب السوري أرسل رسائل اطمئنان عديدة للعراق بشأن إعادة فتح المنافذ البرية وعودة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين"، متوقعاً أن "تعود هذه العلاقات مجدداً في منتصف الشهر المقبل، في ظل التقارب الكبير بين العراق وسوريا في العديد من الملفات".
وأغلق العراق مطلع كانون الأول الماضي، الحدود العراقية السورية بالكامل بما فيها معبر القائم الحدودي الرئيس بين البلدين والذي كان يستخدم في النقل والتبادل التجاري وسفر الأفراد، معللاً ذلك بأنه لأسباب أمنية.
وتتركز أغلب عمليات التبادل التجاري بين العراق وسورية، خلال السنوات الأربع الماضية، على المنتجات الزراعية، إلى جانب منتجات منزلية ومنسوجات وصناعات غذائية مختلفة وزيوت ومنظفات وألبسة، من خلال تجار عراقيين وسوريين نجحت في تغطية جانب من حاجة السوق العراقية.
وسبّب إغلاق المعبر الحدودي بين البلدين، حالة من الارتباك في السوق المحلية العراقية التي تعتمد في كثير من وارداتها على المنتجات الزراعية والصناعية التحويلية السورية. وطالب في وقت سابق تجار ورجال أعمال عراقيون بإعادة فتح المعابر الحدودية لدخول الشحنات العالقة على الجانب السوري.