تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الأحد الموافق 17 شهر نوفمبر، العديد من الأحداث السياسية والتاريخية والرياضية الهامة ونقدم لكم أبرزها :
عام 1292 جون باليول يتولى العرش في اسكتلندا.
وفى عام 1511  إسبانيا وإنجلترا تحالفا ضد فرنسا.
وعام 1558 - الأميرة إليزابيث ابنة الملك هنري الثامن تتولى حكم إنجلترا خلفا لأختها غير الشقيقة ماري الأولى وذلك تحت اسم إليزابيث الأولى.


وفى عام 1808 -قوات الإنكشارية العثمانية تثور ضد السلطان محمود الثاني بعد محاولته القضاء عليها.
وعام 1809 البريطانيون هجموا على معقل القواسم في رأس الخيمة، وبدء الحملة البريطانية الثانية.
1903 - حزب العمل الاشتراكي الديمقراطي الروسي ينقسم إلى مجموعتين البلاشفة والمناشفة.

وفي عام 1930 شهد مجلس العموم البريطاني شهد نقاشا حول فلسطين يتعلق بالطريقة التي تمارس فيها الحكومة انتدابها عليها.
وعام 1947  العالمان الأمريكيان جون باردين ووالتر براتين يضعان المبادئ الأساسية للترانزستور، وهو عنصر أساسي في ثورة إلكترونيات القرن العشرين.

وعام 1958 اندلاع ثورة الفريق إبراهيم عبود في السودان.
وفى عام 1969 مفاوضون من الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة يجتمعون في هلسنكي في الجولة الأولى لبدء مفاوضات تهدف إلى الحد من عدد الأسلحة الإستراتيجية على كلا الجانبين وذلك أثناء الحرب الباردة.
وفى عام 1970 دوجلاس إنجيلبارت يحصل على براءة اختراع فأرة الحاسوب.
وعام 1975 ملك المغرب الحسن الثاني يعلن عن عزمه تسيير مظاهرات شعبية إلى الصحراء الغربية لتحريرها بعد إعلان محكمة العدل الدولية إنها أرض مغربية.


وعام 1989 بدء الثورة المخملية في تشيكوسلوفاكيا أثناء الحرب الباردة، وكانت بدايتها بمظاهرات طلابية في براغ قمعتها شرطة مكافحة الشغب، وتطورت بعد ذلك لتتحول إلى انتفاضة هدفت إلى الإطاحة بالحكومة الشيوعية.
 

وعام 1997 - وقوع ما عرف باسم مذبحة الأقصر عندما هاجم ستة رجال متنكرين في زي رجال أمن مجموعة من السياح وهم مسلحين بأسلحة نارية وسكاكين وقتلوا 58 سائحًا، واستقال على إثر هذا الهجوم وزير الداخلية اللواء حسن الألفي.
 

وفي عام 1998  إتمام اتفاقية واي ريفر والتي نصت على انسحاب إسرائيلي من بعض مناطق الضفة الغربية، وعلى مكافحة الإرهاب، وتوطيد العلاقات الاقتصادية بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.
وعام 2003 -انتخاب الممثل أرنولد شوارزنيجر حاكما لولاية كاليفورنيا.
وعام 2010  ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز آل سعود يعين نجله الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وزير دولة وعضوًا في مجلس الوزراء ورئيسًا للحرس الوطني، ليخلفه بذلك على رئاسة الحرس الذي ظل يتولاه منذ عام 1963.
2012 - وفاة ما لا يقل عن 50 تلميذًا في حادث على سكة حديد قرب منفلوط في مصر.
وعام 2013  مصرع 50 شخصًا في تحطم طائرة من طراز «بوينغ» أثناء هبوطها في مطار قازان بتتارستان.

وعام 2019 شركة أرامكو السعودية طرحت جزءا من أسهمها للاكتتاب العام في السوق المالية السعودية.
تتبع أول حالة معروفة لكوفيد-19 لرجل يبلغ من العمر 55 عامًا كان قد زار سوقًا في ووهان بمقاطعة خوبي بالصين.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسبانيا وإنجلترا الحرب الباردة مجلس العموم البريطاني وفى عام

إقرأ أيضاً:

ثورة سوريا وفنانوها

بداية نقر بأن ما حدث في سوريا وانهيار نظامها وهروب الرئيس وعائلته إلى موسكو كلاجئين، هو معجزة بكل المقاييس، فلا أحد يتصور هذا الانهيار السريع المباغت لنظام عنيد حكم سوريا لأكثر من أربعين سنة، وارتكب ما ارتكب بحق المدنيين السوريين، ولكن ونحن أمام هذا المشهد المهيب، استرعى انتباهنا موقف الفنانين الموالين للأسد؛ هل سيغيرون قناعاتهم.. أم سيظلون على ولائهم للنظام السابق؟.. فمنهم من صمت وترقب ما ستؤول إليه الأمور، ومنهم من أكد على إخلاصه للنظام القديم، وأنه لن يعود إليها مرة أخرى أبدا، ومنهم من أراد أن يغير آرائه وقناعاته، وتحجج بعدم اتضاح الرؤية، ولكنه الآن مع الثورة قلبا وقالبا.

ومسألة انقسام الفنانين ما بين مؤيد ومعارض للنظم الديكتاتورية، مسألة قديمة، ولعل أبرز مثالين في هذين المضمارين هما الكبيران: بيكاسو وسلفادور دالي، ورغم أنهما كانا صديقين مع باقي شلتهم، المخرج السينمائي الكبير لوي بانويل والشاعر لوركا، وبرغم متانة صداقتهم ببعضهم البعض إلا أن سرعان ما دب الخلاف بينهم فعندما كشر ديكتاتور إسبانيا عن أنيابه وارتكب ما ارتكب من مذابح وقمع بوحشية بحق الإسبان، فقد اختار بيكاسو وبانويل المعارضة واللجوء إلى فرنسا، احتجاجا على ديكتاتورية فرانكو.

وأبدع بيكاسو لوحته الخالدة وأسماها جرنيكا، وهي اسم ذات القرية التي قصفها طيران فرانكو بلا رحمة ولا شفقة، محدثا مذبحة كبيرة كان أكثر ضحاياها من الشيوخ والأطفال والنساء.

أما سلفادور دالي فقد مكث في إسبانيا ودعم الديكتاتور وبارك كل سياساته القمعية. ولا شك في أن دالي حظي تحت مظلة الديكتاتور فرانكو بكل الرعاية والاهتمام والدعم بصعيديه المحلي والعالمي، وقد لمع اسمه في العالم في تلك الحقبة وانتعشت حالته المادية، وأصبح من أصحاب الملايين.

وهذا هو الحال فيي سوريا الحبيبة، فأكبر شبيه بدالي هو الفنان دريد لحام، وهو رجل مسرح بالدرجة الأولى، وقد كان دريد -أعتقد ولا يزال- من الموالين لنظام الأسد حتىً الثمالة، وقد استثمره النظام من أجل التنفيس للشعب السوري؛ فلا بأس أن يقف دريد على المسرح منتقدا بعض الأوضاع الاقتصادية والسياسية للنظام السوري، ولكن بحسابات دقيقة، بحيث لا يقع في المحظور الأكبر وهو انتقاد السيد الرئيس. وقد استعان دريد في هذا بكاتبنا الكبير محمد الماغوط حتى يكسب دريد شرعية ما يريد أن يثبت للشعب السوري جديته. وقد عانى الماغوط من تحكمات دريد لحام ما عانى، ولكن لم يكن في يديه حيلة.

أما النموذج الثاني فهو الفنان همام حوت، وبرغم أن همام كان الابن المدلل لسلطة الأسد والتي أغدقت عليه بكل عطاءاتها، ولكن همام اختار طريقه وانضم إلى صفوف الثوار، مما حدا بالسلطة لكي تصدر حكم الإعدام بحقه، ولكن من سخرية القدر أن ينتصر الثوار، ويأتي إلى سوريا فنانوها الحقيقيون كعبد الحكيم قطيفان وجمال سليمان وآخرين يحتفلون بالحرية لبلادهم، فالحرية غالية لمن امتلك كرامته ودافع عنها.

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس النواب يلتقي العاهل الأردني عبد الله الثاني
  • السعودية تطلق النسخة الثالثة من بطولة الصالات للسيدات 2025
  • صحيفة إيرانية: أردوغان يسعى لإحياء العثمانية من بوابة شمال سوريا
  • ثورة سوريا وفنانوها
  • الأمن الليبي يُطيح بتشكيل عصابي خطف سيدات وأطفال مصريين في طرابلس
  • رصاص حي وقنابل الغاز السام.. إصابة فلسطينيين بالاختناق جراء اقتحام قوات الاحتلال جنوب نابلس
  • مواطن سوري عاد إلى ‎دمشق بعد أن أقام في ‎السعودية: المملكة بلدي الثاني وقلبي لازال معلقا بها
  • البحرية السلطانية تستضيف دفعة جديدة من المواطنين
  • زي النهارده.. أسطفان الكبير يهزم ملك المجر متياس كورفن معركة بايا
  • البحرية السلطانية تستقبل دفعة جديدة من الضباط المرشحين