العثور علي جثة ستينية مجهولة الهوية بترعة في المنيا
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
عثر أهالي مركز ملوي جنوب محافظة المنيا، علي جثة سيدة ستينية مجهولة الهوية داخل ترعة الابراهيمية، في ظروف غامضة، وتم انتشال الجثمان ونقله إلي المشرحة للعرض علي الطبيب الشرعي.
البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا، إخطاراً من غرفة عمليات النجدة تتضمن العثور على جثة سيدة تطفو علي ترعة الإبراهيمية بمركز ملوي، وتم نقلها إلي المستشفي تحت تصرف جهات التحقيق.
انتقل رجال الشرطة وسيارات الإسعاف وقوات الإنقاذ النهري علي الفور إلى مكان البلاغ، وتبين أن الجثة لسيدة مسنة في العقد السادس من عمرها مجهولة الهوية بكامل ملابسها، وتم نقلها إلى مشرحة مستشفي ملوي التخصصي للعرض علي الطبيب الشرعي، لتحديد سبب الوفاة.
وتباشر الأجهزة الأمنية تحقيقات موسعة لكشف غموض الحادث والتعرف على هوية السيدة المتوفاة والوصول الي أهليتها، وحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات واتخاذ كافة الاجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المنيا محافظة المنيا غرق سيدة مجهولة الهوية ترعة الابراهيمية
إقرأ أيضاً:
الأهالي يشكرون صدى البلد.. الأجهزة الأمنية تلقي القبض على المتهم بجريمة فيصل
فى استجابة سريعة بعد نشر موقع صدى البلد تفاصيل جريمة مقتل شاب فى فيصل على يد أحد جيرانه، وقيام الزميلة آية أبو الفتوح بتسجيل حلقة من موقع الجريمة التى حدثت بسببها مشادة على قيمة مالية لأحد الأعمال التجارية، قامت الأجهزة الأمنية بالتحرك السريع وإلقاء القبض على المتهم وعرضه على النيابة العامة التى أمرت بحبسه.
وتوجه أهالي الضحية بالشكر إلى موقع صدى البلد، معبرين عن شكرهم للمجهود المبذول لإبراز الجريمة وتسليط الضوء عليها.
شهيد لقمة العيش في فيصل لقى مصرعه بسبب 10 جنيهات، على يد أحد جيرانه في المنطقة، بسبب خلافات بينهما حيث قام بطعنه خلال مشاجرة في الشارع.
وقال أحد جيران أبو آدم ضحية فيصل، قبل الحادث بـ نصف ساعة المجني عليه اتصل بي وأخبرني بأن هناك مشكلة مع أحد جيرانا، وأنه يحاول افتعال أزمات معه في منتصف الشارع، وطلب مني الحضور وحينما ذهبت تقابلت مع بكر وشقيقه وسألت عن القصة.
وتابع شاهد العيان، سألت شقيق المتهم ماذا يحدث، و"تم الرد عليا أحنا أخوات وجيران ومفيش حاجة بينا والدنيا اتلمت وخلاص، وبعدها اتراضوا كلهم في القعدة دي ومحصلش أي حاجة تاني، المنطقة كلها بتحب محمد الله يرحمه وهو شاب محترم وجنازته كانت زي الزفة والفرح".
وأضاف أحد جيران أبو آدم، أنه كان يقف في منتصف الشارع وشاهد بكر يقف على ناصية الشارع وسأله عن الضحية، ثم قال له إحنا اتراضينا ومفيش حاجة، وبعدها سيبته وببص لقيته دخل الشارع وضربه بالرأس وبعدها ضربه بالمطواة رغم أنهم اتراضوا قبلها على طول قدام كل الناس.