لهذا السبب.. جلسة تجمع جوميز بـ عبد الواحد السيد
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
حرص البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، على جلسة مع عبد الواحد السيد مدير الكرة بالفريق، على هامش المران الذي أقيم مساء اليوم الأحد على ملعب النادي، استعدادًا لمواجهة المصري البورسعيدي المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز.
جلسة تجمع جوميز بـ عبد الواحد السيدوتحدث جوميز مع مدير الكرة بشأن العديد من الأمور الخاصة بالفريق قبل المباراة المقبلة في الدوري، واطمأن المدير الفني من عبد الواحد السيد على الترتيبات المتعلقة بمباراة المصري البورسعيدي المقبلة في مسابقة الدوري.
ويستعد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك لخوض مباراة المصري في الجولة الثالثة لمسابقة الدوري الممتاز، المقرر لها يوم 23 نوفمبر الجاري باستاد الجيش ببرج العرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جوميز عبد الواحد السيد جوزيه جوميز الدوري المصري الدوري الممتاز مدرب الزمالك عبد الواحد السید
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: لدينا نسبة تسريب 20-30% من مرحلة التكليف لهذا السبب
كشفت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، أنه لأول مرة ومع الإقبال الكبير على كليات ومعاهد ومدارس التمريض، سيُسجل عدد كبير من الخريجين بعد انتهاء مرحلة التكليف.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"في السابق، كان عدد الخريجين يتراوح بين 300 إلى 400 خريج فقط على مستوى كل جامعة، لكن هذا العام، ولأول مرة، لدينا نحو 13 ألف خريج حاصل على درجة البكالوريوس على مستوى الجامعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى 18-20 ألف خريج من المعاهد الفنية أو مدارس التمريض بنظام الخمس سنوات."
وأوضحت أن مرحلة التكليف بعد التخرج تمتد لأربع سنوات، مقسمة إلى نظام (2+2)، حيث يثبت التمريض على الدرجة الوظيفية التي حصل عليها أثناء هذه الفترة إذا لم يتم ا الانتقال.
وأشارت نقيب التمريض إلى أن التكليف يُنهي بالتسجيل في النقابة، موضحة:"التكليف إلزامي مثل الخدمة العسكرية، إلا إذا قرر الخريج عدم الالتحاق. لدينا نسبة تسرب تتراوح بين 20% إلى 30% بسبب السفر للخارج لتحسين الدخل، أو الالتحاق بالقطاع الخاص."
وأضافت أن التسرب نوعان:تسرب داخلي (للقطاع الخاص داخل مصر)وتسرب خارجي (للدول الأجنبية)، والذي كان لا يتجاوز 5%، لكنه بدأ في التزايد بعد جائحة كورونا، مع ارتفاع الطلب العالمي على الكوادر التمريضية المصرية.
وأكدت أن عدة دول فتحت أبوابها للتمريض المصري دون شروط معقدة، مثل:ألمانيا وإيطاليا وسنغافورة إلى جانب زيادة الطلب من الدول الخليجية، وعلى رأسها السعودية والإمارات.
واختتمت حديثها قائلة:"التمريض المصري عاد بقوة إلى ازدهاره، ودائمًا أؤكد أن التمريض المصري إذا توفرت له بيئة العمل المناسبة سيخرج أفضل ما لديه، فهو من أفضل الكوادر التمريضية على مستوى العالم."