التركي حمدي أولوكايا ضمن أقوى 100 شخصية في عالم الأعمال
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تضمنت قائمة مجلة فورتشن لـ ”أقوى 100 شخصية في عالم الأعمال“، رجل الأعمال التركي الكردي حمدي أولوكايا.
وضمت قائمة مجلة فورتشن قادة من 40 قطاعاً، واحتل الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك المرتبة الأولى في القائمة.
أما جنسن هوانج، مؤسس شركة Nvidia ورئيسها التنفيذي، التي أصبحت من أهم اللاعبين في مجال الذكاء الاصطناعي، فاحتل المرتبة الثانية في القائمة.
وجاء في المركز الثالث في القائمة المدير الأعلى لشركة مايكروسوفت ساتيا ناديلا.
وحل وارن بافيت الرئيس التنفيذي لشركة بيركشاير هاثاواي في المرتبة الرابعة في القائمة، واحتل جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي لبنك جي بي مورجان تشيس، أحد أكبر البنوك في الولايات المتحدة، المرتبة الخامسة.
وجاء تيم كوك الرئيس التنفيذي لشركة Apple في المرتبة السادسة، ومارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة Meta في المرتبة السابعة، وسام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI في المرتبة الثامنة، وماري بارا الرئيسة التنفيذية لشركة جنرال موتورز في المرتبة التاسعة، وسوندار بيتشاي الرئيس التنفيذي لشركة Alphabet في المرتبة العاشرة.
واحتل حمدي أولوكايا، وهو رجل أعمال تركي من أرزينجان والرئيس التنفيذي لشركة تشوباني، المرتبة 83 في القائمة.
وقد ذُكر أن أولوكايا هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية من تركيا في عام 1994 واشترى في عام 2005 مصنعاً للزبادي في شمال نيويورك بقرض بنكي.
Tags: أثرياءأكرادتركياحمدي أولوكايارجال أعمال أكرادقائمة مجلة فورتشنالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أثرياء أكراد تركيا الرئیس التنفیذی لشرکة فی المرتبة فی القائمة
إقرأ أيضاً:
جنرال إيراني: نحن من أقوى الجيوش في العالم ولن نسمح للعدو أن يقترف أي شر
قال قائد القوات البرية بالجيش الإيراني العمید کیومرث حیدري، نحن من أقوى الجيوش في العالم ولن نسمح للعدو بأن يرتكب أي شر.
وأضاف العمید حیدري في تصريح يوم السبت: "جاهزيتنا أصبحت اليوم في أعلى مستوى، حيث يمكننا إرساء الأمن المستدام في بلدنا، وذلك على عكس القوات المسلحة في الدول المحيطة بنا"، وفق ما نقلته وكالة "إرنا".
وتابع قائلا: "ليس لدينا أي اعتماد على الأجانب في قطاع الصناعات الدفاعية"، مؤكدًا أنهم متمسكون بنظام ولایة الفقيه ولن يسمحوا للعدو أبدا بارتكاب أي شر ضد البلاد.
وفي جانب من تصريحاته، لفت قائد القوات البرية للجيش إلى أن إيران لديها خطة ثلاثية لإغلاق والسيطرة على حدودها، وأن هناك تقدما جيدا تحقق في هذا الصدد.
وفي وقت سابق، أعلن قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، أن بلاده لن تكون البادئة بالحرب ولكنها مستعدة لها.
وأكد أن إسرائيل في مرمى نيرانهم في كل مكان رغم الدعم الأمريكي.
وقال سلامي: "عدونا في متناول أيدينا في كل مكان إن الكيان الصهيوني هو بمثابة طاولة واسعة أمامنا.. لقد تعلمنا الصيغ اللازمة للتغلب على هذا العدو وأدرجناها في كافة عناصر أسلحتنا ومعداتنا.. إننا نملك البرمجيات والأجهزة اللازمة لهزيمة الكيان، على الرغم من الدعم الأمريكي المطلق له".
وفي أوائل مارس 2025 أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه أرسل رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، أشار فيها إلى تفضيله التوصل إلى اتفاق مع طهران حول البرنامج النووي الإيراني.
ثم لاحقا، أكد الرئيس الأمريكي أن واشنطن تدرس مسارين محتملين لحل الملف النووي الإيراني عسكري أو دبلوماسي، معربا عن تفضيله خيار المفاوضات.
كما توعد ترامب إيران نهاية مارس بقصف "لم يروا مثله من قبل" إذا لم توافق الجمهورية على اتفاق نووي جديد.