برشلونة يحسم قراره بشأن تشيزني
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أكدت صحيفة ماركا الإسبانية، اليوم الأحد، أن نادي برشلونة يدرس تجديد عقد حارسه البولندي فويتشيك تشيزني، لمدة عام إضافي.
قالت الصحيفة: "برشلونة سعيد بتكيف تشيزني داخل غرف الملابس مع بقية اللاعبين، وقبوله لدوره مع الفريق حتى الآن، رغم عدم مشاركته في المباريات".
وأوضحت: "برشلونة يرى أهمية كبيرة في بقاء تشيزني، تحسباً لرحيل إيناكي بينيا، أو عدم عودة الألماني تير شتيغن لمستواه قبل الإصابة".
وأشارت الصحيفة إلى أن حال عدم حدوث ذلك، فإن برشلونة سيكون سعيداً بامتلاك 3 حراس مميزين في صفوفه.
وكان برشلونة تعاقد مع تشيزني في صفقة مجانية، بعد إصابته حارسه تير شتيغن وغيابه لنهاية الموسم.
وكان الحارس البولندي أعلن اعتزاله بعد نهاية عقده مع يوفنتوس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية برشلونة برشلونة الليغا
إقرأ أيضاً:
العراق يحسم ملف ديونه الخارجية: تحول لـ"دائن فتي"
الاقتصاد نيوز — بغداد
أعلن المستشار الماليّ لرئيس الوزراء مظهر محمّد صالح، خروج العراق من مخاطر الديون الخارجيَّة، وأنه (العراق) يُعدّ بلداً محصَّناً تحصيناً جيّداً.
وبيَّن صالح، في حديث للصحيفة الرسمية وتابعته "الاقتصاد نيوز"، أنَّ "العراق تحوَّل بعد تخلُّصه من العبء الكبير لديونه، من بلدٍ مَدينٍ إلى الخارج إلى بلدٍ بإمكانه أنْ يكون دائناً للآخرين"، لافتاً إلى أنَّ "البلد يُسمَّى (الدائن الفتيَّ) لامتلاكه قدراً من الفتوّة في الجانب الاقتصاديِّ، الأمر الذي رفع من تصنيفه الائتمانيِّ، بالرغم من مشكلات المنطقة".
وأضاف أنَّ "العراق تخلّص لأوّل مرَّةٍ من عبء الديون الخارجيَّة التي كبَّلتْه اقتصادياً"، منوِّهاً بأنَّ "ما تبقّى من ديونه إلى الجهات الدوليَّة، لا يُشكّل سوى أقلَّ من (9) مليارات دولار سوف تُسدَّد من الآن وحتى العام (2028)".
وقد وضع السودانيّ إصلاح النظام المالي في البلاد، ضمن أولويات البرنامج الحكوميِّ، ما أثمر تحقيق خطواتٍ مهمَّةٍ خلال السنتين الماضيتين.
وأوضح صالح أنَّ "تسديد الديون يكون من خلال تخصيصاتٍ في الموازنة العامَّة الاتحاديَّة"، لافتاً إلى أنَّ "نسبة الديون بالنسبة للناتج المحليِّ الإجماليِّ لا تُشكّل عبئاً على الدولة، إذ تبلغ ما قدره (5) بالمئة من الناتج المحليِّ الإجماليِّ". وعَدَّ العراق بلداً محصَّناً تحصيناً جيّداً، في موضوعة الديون الخارجيَّة، (بمعنى أدقّ أنه خارج مخاطر الديون الخارجيَّة)، الأمر الذي يُعطي البلد ائتماناً عالياً في الوقت الحاضر"، مشيراً إلى أنَّ "الديون الداخليَّة محصورة داخل النظام (المصرفي الحكومي)".