تطورات جديدة في صفقة الأسرى ووقف الحرب في غزة ولبنان.. عاجل
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
القدس المحتلة - الوكالات
نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مصادر إن رئيس الموساد سيقدم اليوم مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار بغزة خلال اجتماع مع نتنياهو.
وأوضحت المصادر أن المشاورات التي يرأسها نتنياهو اليوم تأتي بعد رفض حماس مقترحات لصفقة الأسرى.
وأشارت صحيفة هآرتس عن مسؤولين إسرائيليين وأميركيين إلى إحراز تقدم في المحادثات نحو وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله.
القضية التي لم تحل بعد هي مطالبة إسرائيل بحرية العمل عسكريا في لبنان.
إدارة بايدن ترى أن فرصة وقف إطلاق النار في لبنان قبل انتهاء ولاية بايدن أعلى منها بغزة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
توتر جديد داخل إسرائيل بشأن صفقة التبادل.. ماذا فعل نتنياهو؟
قالت القناة 13 الإسرائيلية، إن توترً جديدًا يتصاعد بين رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورؤساء الأجهزة الأمنية، ووصلت إلى مستويات جديدة.
وجرى نقاشًا أمينًا حساسًا في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن عدد من القضايا، ولم تتم دعوة رئيس جهاز الشاباك رونين بار، ورئيس الموساد ديفيد برنياع، إليها.
وأوضحت القناة 13 الإسرائيلية، أنه بعد المحادثات التي أجراها نتنياهو مع بار وبرنياع، يمكن القول بشكل لا لبس فيه أن الاثنين لم يعودا شريكين كاملين في الحوار والمفاوضات التي تجري حالياً مع الأمريكيين والوسطاء في إطار المفاوضات بين إسرائيل وحماس.
تغيير فريق المفاوضاتواتخذ بنيامين نتنياهو قرارًا بأن من سيرأس فريق المفاوضات بدلًا من برنياع هو الوزير رون ديرمر، وزير الشؤون الإستراتيجية، حيث قال مكتب «نتنياهو» إن هذه مرحلة تتعلق بالجوانب السياسية، وبالتالي لا حاجة لمستوى مهني أو أمني، وإنما مستوى سياسي.
في الوقت نفسه، بدأت محادثات المرحلة الثانية من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، وقالت هيئة البث الإسرائيلية، إن نتنياهو قرر بدء المحادثات بشأن المرحلة الثانية رسميا، وأبلغ مجلس الوزراء المصغر بذلك.
بدء محادثات المرحلة الثانيةبدورها، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن محادثات المرحلة الثانية مع حماس ستبدأ عند وصول المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى إسرائيل.
لكن وسائل إعلام إسرائيلية، أوضحت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي وضع رون ديرمر على رأس فريق التفاوض الإسرائيلي هدفه عرقلة المرحلة الثانية عبر وضع شروط تعجيزية تدفع حماس لرفضها.