ريال مدريد يدرس التعاقد مع موهبة برازيلية جديدة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
كشفت مصادر صحفية أسبانية ان نادي ريال مدريد الاسباني يدرس في الوقت الحالي التعاقد مع موهبة برازيلية جديدة خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة لينضم الى مجموعة المواهب التي استقدمها ريال مدريد من البرازيل خلال السنوات الاخيرة واخرها كان الاعب البرازيلي اندريك والذي انضم للفريق الملكي مطلع الصيف الماضي .
وقالت صحيفة سبورت الاسبانية ان المدير الفني الايطالي كارلو أنشيلوتي اكد خلال الايام الماضية رغبته في التعاقد مع لاعب جديد في مركز قلب الدفاع حيث لا يتواجد في الوقت الحالي سوى انطونيو روديجير والاعب الاسباني الشاب راؤول اسنسيو وهو ما دفع ادارة ريال مدريد للتفكير بقوة لضم موهبة نادي بالميراس البرازيلي فيتور ريس والذي يتم في الوقت الحالي اعتباره اهم موهبة في الدوري البرازيلي .
وقالت صحيفة سبورت ان المفاوضات التي تجري حاليا بين نادي ريال مدريد ونادي بالميراس البرازيلي تسير بشكل ايجابي نتيجة العلاقات الجيدة التي تجمع الفريقين وكان اخرها صفقة الاعب الشاب اندريك وبالتالي فأن من المرجح ان تتم الصفقة بشكل او باخر خلال الايام القادمة الان السؤال الذي يدور حاليا في المفاوضات هو توقيت اتمام انتقال فيتور رويس الى ريال مدريد هل هو في يناير المقبل ام ينتظر ريال مدريد الى الانتقالات الصيفية في يوليو القادم .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريال مدريد كارلو أنشيلوتي بالميراس البرازيلي فيتور ريس الدوري الإسباني الانتقالات الشتوية ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
جماعة الحوثي: أي حديث عن خارطة الطريق مجمدة في الوقت الحالي يأتي في إطار الاستجابة للضغوط الأمريكية
قالت جماعة الحوثي إن البداية الصحيحة لمعالجة الملف الاقتصادي تتمثل في وضع محددات ومعايير متفق عليها لعمل اللجنة الاقتصادية المشتركة، وحصر نقاط الخلاف والبدء من نقاط الالتقاء.
جاء ذلك على لسان جمال عامر وزير الخارجية والمغتربين في حكومة الجماعة غير المعترف بها دوليا، خلال لقائه اليوم في صنعاء مدير مكتب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن بصنعاء محمد الغنام، والمستشار الاقتصادي بمكتب المبعوث الأممي ديرك يان أومتزيغت، وفق وكالة سبأ التابعة للحوثيين.
وأضاف عامر أن تكون مخرجات عمل اللجنة الاقتصادية المشتركة مُلبية لتطلعات الشعب اليمني.
وقال إن موقف صنعاء واضح ولا يحتمل أي لبس بشأن استعدادها الفوري للتوقيع على خارطة الطريق، باعتباره المدخل لبدء عملية التسوية السياسية في اليمن.
وأفاد أن "أي حديث عن أن خارطة الطريق مجمدة في الوقت الحالي، يأتي في إطار الاستجابة للضغوط الأمريكية على صنعاء لوقف عملية الدعم والاسناد لقطاع غزة، وهذا الأمر مرفوض جملة وتفصيلاً كونه لا علاقة بين ملف السلام والتوقيع على خارطة الطريق وبين ملف التصعيد في البحر الأحمر، وأن أي ضغط بهذا الاتجاه ستأتي بنتائج عكسية".
بدوره أوضح مدير مكتب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن بصنعاء، الغنام، أن خارطة الطريق هي القناة المتفق عليها للمضي قدماً في ملف السلام في اليمن.
فيما أشار كبير المستشار الاقتصادي بمكتب المبعوث الأممي، إلى أن النقاش الذي أجراه بصنعاء كان إيجابياً.