قائمة شخصيات اختارها ترامب لمناصب في إدارته
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
رغم أن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لن يتسلم السلطة إلا في 20 يناير المقبل، إلا أنه بدأ بترشيح أسماء لمناصب سيحتلونها في إدارته المقبلة.
في ما يلي قائمة بأسماء الشخصيات الرئيسية التي اختارها ترامب لتتولى مناصب في إدارته وتشكّل فريق عمله في البيت الأبيض.
ماركو روبيو، سناتور عن فلوريدا، وزير الخارجية.
مات غيتز، نائب عن فلوريدا، وزير العدل. سيعاونه كل من تود بلانش وإميل بوف، وهما محاميان.
بيت هيغسيث، عسكري سابق ومقدّم برامج في شبكة "فوكس نيوز"، وزير الدفاع.
إيلون ماسك وفيفيك راماسوامي، رجلا أعمال، على رأس وزارة مستحدثة تعنى بـ"الكفاءة الحكومية" مهمتها خفض الهدر.
روبرت إف. كينيدي جونيور، محام متخصص في شؤون البيئة، وزير الصحة.
مايك والتز، نائب عن فلوريدا، مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض.
تولسي غابرد، نائبة منشقة عن الديمقراطيين، رئيسة الإدارة الوطنية للاستخبارات الأميركية.
جون راتكليف، المدير السابق للاستخبارات الوطنية، على رأس وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه".
كريستي نوم، حاكمة ولاية داكوتا الجنوبية، وزيرة الأمن الداخلي.
توم هومان، مدير الوكالة المكلفة الإشراف على حدود الولايات المتحدة، وهو منصب يعنى خصوصا بسياسات الترحيل.
دوغ بورغوم، حاكم ولاية داكوتا الشمالية، وزير الداخلية (مكلّف إدارة المتنزهات الوطنية).
دوغ كولينز، نائب سابق عن جورجيا: وزير المحاربين القدامى.
كريس رايت، الرئيس التنفيذي لشركة ليبرتي إنرجي، وزير الطاقة.
لي زيلدن، نائب سابق عن نيويورك، مدير وكالة حماية البيئة.
سوزي وايلز، رئيسة حملته الانتخابية، كبيرة موظفي البيت الأبيض.
ستيفن ميلر، مستشار مقرّب لترامب، نائب مدير المكتب الرئاسي.
كارولاين ليفت، المتحدثة باسم حملته، متحدثة باسم البيت الأبيض.
إليز ستيفانيك، نائبة عن نيويورك، سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.
مايك هاكابي، حاكم سابق لولاية أركنسو، سفير الولايات المتحدة إلى إسرائيل أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دونالد ترامب الإدارة الأميركية
إقرأ أيضاً:
شبهات فساد.. ترامب الولايات المتحدة تخسر تريليونات الدولارات بسبب الإنفاق الحكومي | تقرير
في تصريح أثار جدلاً واسعًا، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تخسر تريليونات الدولارات بسبب "الإنفاق الحكومي غير الفعّال وربما غير القانوني".
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي في واشنطن، حيث أشار ترامب إلى أن عمليات التفتيش على الهيئات الحكومية كشفت عن "حجم هائل من الفساد" وسوء استخدام الأموال.
وأكد الرئيس الأمريكي عزمه التحقق من وزارات عدة، بما في ذلك وزارة التعليم والمؤسسات العسكرية، مشددًا على أن هذه المبالغ الطائلة تُنفق دون جدوى حقيقية.
في سياق متصل، أوضح الملياردير إيلون ماسك، الذي يترأس لجنة الكفاءة الحكومية بتكليف من ترامب، أن الإدارة الأمريكية قادرة على خفض عجز الموازنة بمقدار تريليون دولار في العام المقبل.
وأشار ماسك إلى أن الولايات المتحدة مهددة بالإفلاس إذا لم تُجرَ اقتطاعات جذرية في الموازنة، مؤكدًا أن اللجنة نجحت حتى الآن في توفير 55 مليار دولار عبر إجراءات تقشفية شاملة.
هذه التصريحات تأتي في ظل مواجهة بين إدارة ترامب والمحاكم الأمريكية، حيث شكك قضاة فيدراليون في شرعية بعض الإجراءات التي اتخذها البيت الأبيض لخفض التكاليف.
كما أثارت هذه الخطوات ردود فعل متباينة في الأوساط السياسية والاقتصادية، حيث يرى البعض أنها ضرورية لمكافحة الفساد وتقليص العجز، بينما يحذر آخرون من تداعياتها المحتملة على الاقتصاد والخدمات الحكومية.
ومن جانبه، أشار الدكتور أحمد سيد أحمد، أستاذ العلوم السياسية، إلى أن تصريحات ترامب حول الفساد في الولايات المتحدة ليست جديدة، وأنها تستمر في ولايته الثانية، مما يعكس استمرار التحديات المتعلقة بالإنفاق الحكومي والفساد.