«هيئة الدواء» تصدر بيانا مهما للسيدات بشأن موانع الحمل
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أصدرت هيئة الدواء تقريرا رسميا خاص بالتفاعلات الدوائية مع موانع الحمل الفموية، لافتة إلى أنها تؤثر على فعاليتها وتزيد من خطر الحمل غير المخطط له، مشيرة إلى أهمية الرجوع للطبيب قبل أخذ أي أدوية لمراجعة التفاعلات الدوائية مع موانع الحمل.
التفاعلات الدوائية مع موانع الحملقدمت الهيئة مجموعة من الأمثلة على التفاعلات الدوائية مع موانع الحمل الفموية، وجاءت على النحو التالي وفقا لهيئة الدواء:
- الأدوية المضادة للصرع: قد تتفاعل بعض أدوية منع الحمل الهرموني مع أدوية أخرى، مثل مضادات الصرع، ما يؤثر على فعالية كليهما، هذا التفاعل قد يؤدي إلى تقليل فعالية موانع الحمل أو زيادة حدة نوبات الصرع.
ولفتت الهيئة إلى أن النساء المصابات بالصرع، تحتاج بالفعل لعلاج مصمم بشكل فردي في حالة التخطيط لمنع الحمل.
المضادات الحيوية ومضادات الفطريات- مضادات الميكروبات: بعض المضادات الحيوية ومضادات الفطريات ومضادات الفيروسات تقلل من فعالية موانع الحمل وبتزيد من احتمالية الحمل غير المخطط له.
- الأدوية العشبية: بعضها ممكن يأثر على فعالية موانع الحمل وأشهرها نبتة القديس يوحنا «سانت جون».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المضادات الحيوية هيئة الدواء الأدوية العشبية موانع الحمل
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يصدر بيانا بالإجماع بشأن سوريا
تبنى مجلس الأمن الدولي بإجماع أعضائه الـ15، بمن فيهم روسيا والولايات المتحدة، بيانا بشأن الانتقال السياسي في سوريا، وذلك بعد 10 أيام من الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
ففي البيان المكتوب الذي صدر في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء في ختام جلسة حضرها الموفد الأممي إلى سوريا غير بيدرسون، دعا المجلس إلى عملية سياسية شاملة بقيادة سورية تلبي تطلعات السوريين وتمكنهم من تحديد مستقبلهم بشكل ديمقراطي تستند للمبادئ الأساسية للقرار 2254.
وناشد مجلس الأمن سوريا وجيرانها الامتناع عن أي أعمال من شأنها أن تقوض الأمن الإقليمي.
وأكد البيان أهمية مكافحة الإرهاب في سوريا ومنع تنظيم الدولة الإسلامية وما سماها الجماعات الإرهابية الأخرى من إعادة تأسيس قدراتها والعمل على حرمانها من الملاذ الآمن في البلاد.
وشدّد أعضاء المجلس على "التزامهم القوي سيادة سوريا واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها، دعوا جميع الدول إلى احترام هذه المبادئ"، ودعوا إلى تقديم دعم دولي إضافي لزيادة الدعم الإنساني للمدنيين المحتاجين في جميع أنحاء سوريا.
وأصدر المجلس البيان بعد أن حذر بيدرسون خلال الجلسة نفسها من أنه رغم الإطاحة بالأسد فإن "الصراع لم ينته بعد" في سوريا.
إعلانوكان الموفد الأممي زار سوريا والتقى بالقائد العام للإدارة السياسية الجديدة أحمد الشرع.
وتعهد الشرع بأن تكون سوريا الجديدة لجميع مكوناتها، كما وعد بدستور جديد وإجراء انتخابات.